Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تقييم دور الاعلام الرياضي في التمكين الإدارى للمرأة المصرية في بعض الهيئات الاهلية /
المؤلف
الشهدى، وفاء صلاح الدين جابر.
هيئة الاعداد
باحث / وفاء صلاح الدين جابر الشهدى
مشرف / وائل السيد ابراهيم قنديل
مشرف / هناء حسنى محمد شلتوت
مناقش / سماح محمد حلاوة
مناقش / محمد احمد الامام
الموضوع
عمل المرأة.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
209ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الإدارة الرياضية
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة مدينة السادات - كلية التربية الرياضية بالسادات - قسم أصول التربية الرياضية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 208

from 208

المستخلص

مقدمة البحث:
ان الإعلام الرياضي بما يملكه من امكانات يستطيع ان يحدث تغييرا في المعرفة الرياضية لدى الجمهور متى استطاع او يوظف بعض المتغيرات كشخصية الانسان وخبرته في بيئته الاجتماعية والرياضية وتشكيلة الثقافي , ويوجهها على ايقاع واحد متناغم يعجل بتغيير المعرفة الرياضية حسب الاتجاه الذى تريده سواء ضد ما هو قائم ومناهض له او مع ما هو قائم وداعم له , اصبحت الرياضة جزءا من الثقافة واصبحت الحياه الرياضية جزءا لا يتجزأ من الحياه الثقافية للمجتمع واصبح النشاط الرياضي ضرورة للإعداد الفكري و التربوي و الفني و الثقافي , وتعتبر هذه الثقافة البدنية جزءا متمما لكل ثقافة حقيقية للإنسان.
وترى الباحثة ان المرأة عملت في قطاع الاعلام كافه ومازالت تثبت نفسها في ميدان العمل الإعلامي و غير ان تواجدها في الاعلام الرياضي ما زال محدودا اذا نتحدث عن وجود عدد محدود للإعلاميات العاملات في القطاع الرياضي وهذا مما دفع الباحثة الى دراسة تقييم دور الاعلام الرياضي في التمكين الإداري للمرأه المصرية في بعض الهيئات الاهلية . حيث يهدف البحث الحالي الي التعرف علي تقييم دور الاعلام الرياضى فى التمكين الإداري للمراه المصرية فى بعض الهيئات الاهلية .
و استخدمت الباحثة المنهج الوصفي بخطواته وإجراءاته باستخدام الأسلوب المسحي، نظراً لملائمته لطبيعة عينة البحث.
كما تم اختيار عينة البحث الأساسية بالطريقة العمدية من مجتمع البحث قوامها (200) من العاملات بالهيئات الاهلية الرياضية, تم إجراء الدراسة الاساسية علي عينة قوامها(150) من العاملات بالهيئات الاهلية الرياضية كما تم إجراء الدراسة الاستطلاعية علي عينة قوامها(50) من العاملات بالهيئات الاهلية الرياضية من نفس مجتمع البحث وخارج العينة الاساسية.
و توصلت اهم نتائج البحث الي انه هناك ضعف فرص تولي المرأة للوظائف الإدارية العليا بسبب كثرة متطلبات العمل مثل ”العمل لساعات متأخرة” ، وفي حال تساوي الرجل والمرأة في الكفاءة والمؤهل فإنه يتم اختيار الرجل للوظائف العليا ؛ كما يؤدي نقص المهارات الإدارية لدى المرأة إلى الحد من توليها مناصب قيادية ، لا يساهم الاعلام الرياضى على زيادة فرص تحقيق الذات للمراه المصرية ، ولا يتيح الاعلام الرياضى فرص التعلم واكتساب اشياء جديدة فى مجال العمل الادارى للمراه المصرية فى الهيئات الاهلية ولا يشجع الاعلام الرياضى على منح سلطة كافية للمراه المصرية لانجاز المهام المركله اليها و لا يحترم الاعلام الرياضى القرارات المتخذة من قبل المراه المصرية فى حال تمكننها و لا يتيح الاعلام الرياضى فرص التعلم واكتساب اشياء جديدة فى مجال العمل الادارى للمراه المصرية فى الهيئات الاهلية.
كما اوصت الباحثة بضرورة تطبيق مقياس البحث للتعرف على دور الاعلام الرياضى فى التمكين الادارى للمراه المصرية فى بعض الهيئات الاهلية ، وكذلك ضرورة دعم المرأة المصرية نحو تطوير الذات من خلال تبني برامج تدريبية لمواجهة الصعوبات والتحديات الشخصية والاجتماعية التي تعيق تقدمها في الهيئات الاهلية، وتحد من توليها المناصب الإدارية و تذليل المعوقات الاجتماعية، خاصة التي تتعلق بقبول دور المرأة في المواقع الإدارية العليا، من خلال عقد ورشات عمل لتوعية المجتمع بأهمية الأدوار المتعددة للمرأة وتغيير الصورة النمطية المتعلقة بها مع تفعيل دور برامج دراسات المرأة ، وإجراء دراسة مماثلة من قبل الباحثين حول تمكين المرأة المصرية فى الهيئات الاخرى، لمقارنة النتائج بخصوص أهم المعوقات التي تحول دون وصول المرأة لمواقع صنع القرار، ويجب على الأعلام الرياضى دعم وتشجيع وصول المراه المصرية الى مناصب صنع القرار.
لقد شهد العالم خلال العقد الاخير من القرن العشرين مجموعه من التحولات الاقتصادية والساسية والاجتماعية والتكنولوجية , وذلك نتيجة قوى ومتغيرات بالغة التاثير مثل العولمة وتكنولوجيا المعلومات والتى تركت اثارها على مختلف انواع المؤسسات الحكومية ومؤسسات الاعمال المحلية والاقليمية والدولية ومما جعلها تمارس انشطتها واعمالها فى القرن الحادى والعشرون فى مناخ يتسم بعدم الاستقرار والاضطراب والمناقسة الشديدة , كما افرزت هذه التحولات بيئة اعمال مختلفة عن تلك التى سادت فى العقود السباقة فقد انتقل العالم من عصر الصناعه الى عصر المعلومات والمعرفة وهو ما يعرف بالموجه الثالثة للادارة والتى بدأت مع بدايه السبعينات من القرن العشرين , وقد رصد المهتمون بالادارة بعض السمات او خصائص هذه الحقبة الجديدة التى تؤثر حيويا فى نجاح المؤسسات ومن هذه السمات الالتزام الذاتى والجودة والثقة وتمكين العاملين .
كما ان التمكين كاستراتيجية تجعل المديرين يقدمون افضل اداء لما يتمتعون به من قدرات عالية ورضا عال تجاه منظماتهم ووظائفهم , وذلك من خلال السماح لهم بحرية العمل والتصرف والتفكير باستقلالية ، ويعمل مدخل التمكين على تحويل السلطة نحو اللامركزية كوحدة أساسية من وحدات التغيير التنظيمي، لذا تلجأ الإدارة إلى هذا الأسلوب كجزء من إشراك العاملين في عملية صنع القرار، وذلك من أجل رفع مستوى الدافعية والحالة المعنوية لدى العاملين مما يدفعهم إلى مزيد من الإنجاز الذي يعود بالفائدة على عملية الإصلاح المؤسسي.
كما ان العلاقة بين الرياضه والاعلام هى انجح العلاقات ذلك من خلال تزايد الاعتماد المتبادل بين كلتا المرسستين فى شكل تبادل مكثف وباهظ التكاليف التى تمثل فى نفقات الحصول على حقوق العرض للرياضة مقابل قيام التلفزيون بتقديم محتوى معين واجتذابهم وان كل شئ فى الرياضة اصبح خاضعا لمصالح الاعلام .
أنه لضمان نجاح أي مؤسسة وعن دور الإعلام في تأكيد ذلك النجاح يجب الإهتمام بعاملين أساسيين هما البيئة الداخلية والبيئة الخارجية للمؤسسة والبيئة الداخلية للمؤسسة يقصد بها تلك العوامل التي تؤثر في أداء المؤسسة داخل حدودها وتسمي أحيانا بالعوامل الداخلية والبيئة الداخلية لأي مؤسسة تتضمن ستة أبعاد أساسية هي : ( الإدارة , المهمة , الموارد , عمليات النظم , الجودة , البيئة ) وأن البيئة الخارجية للمؤسسة يقصد بها تلك العوامل التي تؤثر في أداء هذة المؤسسه من خارج حدودها وهي تسعة عوامل تتحكم في البيئة وهي:( العملاء, المنافسة, الممولون, القوي العاملة, المساهمون, المجتمع, التكنولوجيا, الحكومات, الإقتصاد ).
مشكلة البحث:
يعتبر الإعلام الرياضي قديما وحديثا بمثابة المدرسة العامة التي تواصل عمل المؤسسات الرياضية المختلفة كالأندية ومراكز الشباب بل والتعليمية بمراحلها المختلفة وتتجاوزها فتقرب الفروق بين الناس عن طريق ما تنشره بينهم من خبرات تعدل بين سلوكهم كبارا أو صغارا بما يتلاءم مع القيم والتقاليد الرياضية السليمة , من هنا يتضح أهمية الإعلام الرياضي فى القيام بواجبه، هذا بالإضافة إلى زيادة تدفق المعلومات الرياضية وزيادة مصادرها وتشابك المجال الرياضي بالمجالات الأخرى سواء اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية ، وعدم قدرة الفرد على ملاحقة ومتابعة هذا التدفق من المعلومات والذى يعد أمراً صعباً, فمن خلال الاعلام يتم تعديل رأى عام. فأقل ما يوصف به هذا العصر هو عصر المعلومات (الإنترنت) ، ومن هنا تبرز الحاجة الضرورية والملحة فى قيام الإعلام الرياضي فى التغلب على هذه الصعوبات.
و الاعلام الرياضى يمكن التاثير فى افراد المجتمع من خلال الجانب المعرفى وذلك بإعطائة معلومات جديدة تختلف عن معلوماته السابقة وتغيير او خلق صور ذهنية عن الاحداث او الموقف او الاشخاص, كما ان نجح فى تحقيق هذف متعه المشاهد واشباع رغبتة فى متابعة البطولات العالمية ” كاس كرة القدم” ويبقى الاعلام الرياضى من ادوات التثقيف للجمهور والمقبلات الرياضية الخاصة بالبطولات التى اصبحت حديث العام, كما ساعد بقدر كبير على الرياضة بصفة خاصة لدى افراد المجتمع بصفه عامه وساعد على تألقها من بين مختلف طبقات المجتمع.
فالاعلام الرياضى بما يملكه من امكانات يستطيع ان يحدث تغييرا فى المعرفة الرياضية لدى الجمهور متى استطاع او يوظف بعض المتغيرات كشخصية الانسان وخبرته فى بيئتة الاجتماعية والرياضية وتشكيلة الثقافى , ويوجهها على ايقاع واحد متناغم يعجل بتغيير المعرفة الرياضية حسب الاتجاه الذى تريدة سواء ضد ماهو قائم ومناهض له او مع ماهو قائم وداعم له , اصبحت الرياضة جزءا من الثقافة واصبحت الحياه الرياضية جزءا لا يتجزأ من الحياه الثقافية للمجتمع واصبح النشاط الرياضى ضرورة للإعداد الفكرى والتربوى والفنى والثقافى , وتعتبر هذه الثقافة البدنية جزءا متمما لكل ثقافة حقيقية للانسان.
وترى الباحثة ان المرأة عملت في قطاع الاعلام كافه ومازالت تثبت نفسها في ميدان العمل الإعلامي و غير ان تواجدها في الاعلام الرياضي ما زال محدودا اذا نتحدث عن وجود عدد محدود للإعلاميات العاملات في القطاع الرياضي وهذا مما دفع الباحثة الى دراسة تقييم دور الاعلام الرياضي في التمكين الإداري للمرأه المصرية في بعض الهيئات الاهلية .
أهمية البحث:
الأهمية العلمية :
تكمن أهمية البحث في أنه أحد الأبحاث التي تهدف إلي التعرف علي دور الإعلام الرياضي المرئي في التمكين الإدارى للمرأة المصرية فى بعض الهيئات الاهلية وذلك من خلال توضيح أهمية التمكين الإدارى للمرأة المصرية في بعض الهيئات الاهلية الذي قد يعود علي المجتمع.
الأهمية التطبيقية :
يعد من الأبحاث الهامة التطبيقية للتعرف علي دور القنوات الفضائية الرياضية فى التمكين الإدارى للمرأة المصرية في بعض الهيئات الاهلية ومعرفة أهمية الدور الذي تقوم به القنوات الفضائية الرياضية ومعدٍي ومقدٍمي البرامج الرياضية بالكثير من الوظائف الرياضية ومن أهمها نشر التمكين الإدارى للمرأة المصرية في بعض الهيئات الاهلية. و الوقوف علي معوقات الإعلام الرياضي في تناول التمكين الإدارى للمرأة المصرية في بعض الهيئات الاهلية.
هدف البحث :
يهدف البحث الحالي الي التعرف علي تقييم دور الاعلام الرياضى فى التمكين الإداري للمراه المصرية فى بعض الهيئات الاهلية .
تساؤل البحث :
انطلاقا من هدف البحث تضع الباحثة التساؤل التالي :
ما هو دور الاعلام الرياضي في التمكين الإداري للمراه المصرية في بعض الهيئات الاهلية ؟
مصطلحات البحث :
التقييم :مدى تمكين المراه المصرية لدورها التنموي فى الاعلام الرياضى ، ومعرفة المعوقات التي تحد من أدائها دورها.
الاعلام الرياضى :هو عملية نشر الاخبار والمعلومات والحقائق الرياضية وشرح القواعد والقوانين الخاصة بالالعاب والانشطة الرياضية للجمهور بقصد نشر الثقافة الرياضية بين افراد المجتمع وتنمية وعية الرياضى.
التمكين الادارى :هو تحويل العاملين صلاحيات وضع الاهداف الخاصة بعملهم , واتخاذ القرارات التى تتعلق بإنجازه وحل المشاكل التى تعيق تحقيق الاهداف.
جراءات البحث:
منهج البحث :
استخدمت الباحثة المنهج الوصفي بخطواته وإجراءاته باستخدام الأسلوب المسحي، نظراً لملائمته لطبيعة عينة البحث.
مجتمع وعينة البحث:
تم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية وقوامها (200) من العاملات بالهيئات الاهلية الرياضية, تم إجراء الدراسة الاساسية علي عينة قوامها(150) من العاملات بالهيئات الاهلية الرياضية كما تم إجراء الدراسة الاستطلاعية علي عينة قوامها(50) من العاملات بالهيئات الاهلية الرياضية من نفس مجتمع البحث وخارج العينة الاساسية.
أدوات جمع البيانات :
المراجع العلمية والدراسات السابقة.
المقابلات الشخصية .
استمارات الاستبيان.
مقياس تقييم التمكين الإداري للمرأة المصرية «اعداد الباحثة»
الدراسة الاستطلاعية :
قامت الباحثة بتطبيق الدراسة الاستطلاعية من خلال الفترة (22 /8 /2021م) الي الفترة (9 /9/ 2021م) على عينة عشوائية من العاملات الهيئات الاهلية الرياضية وقوامها (50) من العاملات بالهيئات الاهلية الرياضية خارج عينة البحث الأساسية بهدف:
التأكد من وضوح وفهم العينة لعبارات المقياس.
توضيح طريقة الإجابة على عبارات المقياس.
مدى صلاحية الأداوات المستخدمة.
مدى ملائمة عبارات ومحاور الاستبيان.
المشكلات والعوائق التى قد تواجهى الباحثة ووضع الحلول المناسبة للتغلب عليها.
تحديد الزمن الكلى الذى قد تستغرقه الإجابة على الاستبان.
التأكد من مدى فهم شروط وتعليمات وإجراءات الاستبيان.
إجراء المعاملات العلمية لاستمارات الاستبيان ومحاوره.
تطبيق استمارة الاستبيان :
قامت الباحثة بتطبيق المقياس علي عينة البحث الأساسية بالإضافة إلي المقابلات الشخصية التي قامت بها الباحثة لهم لمن تمكنت الباحثة من مقابلتهم والذي لم تتمكن من مقابلتهم اكتفي فقط بالإجابة علي الاستبيان وتم التطبيق علي العينة الأساسية في الفترة من عينة البحث الرئيسية للإجابة عليها فى الفترة من 19 /9 /2021م الي الفترة 30 /12 /2021م
المعالجة الإحصائية:
استخدمت الباحثة البرنامج الإحصائي (SPSS) لمعالجة البيانات إحصائيا واستعانت بالأساليب الإحصائية التي تحقق أهداف البحث وتساؤلاته حيث استخدمت الباحثة المعالجات الإحصائية التالية:
المتوسط الحسابي.
الانحراف المعياري.
معامل الارتباط.
النسبة المئوية.
الأهمية النسبية.
كا2
الاستخلاصات والتوصيات:
الاستخلاصات :
في ضوء أهداف البحث و تساؤلاته و الخطوات المتبعه فيه للتحقق من التساؤلات و في ضوء المنهج المتبع و النتائج التي تم التواصل إليها و معالجاتها و مناقشتها في حدود عينة البحث توصلت الباحثة إلى إستنتاج ما يلي:
ضعف فرص تولي المرأة للوظائف الإدارية العليا بسبب كثرة متطلبات العمل مثل ”العمل لساعات متأخرة”.
في حال تساوي الرجل والمرأة في الكفاءة والمؤهل فإنه يتم اختيار الرجل للوظائف العليا.
يؤدي نقص المهارات الإدارية لدى المرأة إلى الحد من توليها مناصب قيادية.
لايساهم الاعلام الرياضى على زيادة فرص تحقيق الذات للمراه المصرية.
لا يتيح الاعلام الرياضى فرص التعلم واكتساب اشياء جديدة فى مجال العمل الادارى للمراه المصرية فى الهيئات الاهلية.
لا يشجع الاعلام الرياضى على منح سلطة كافية للمراه المصرية لانجاز المهام المركله اليها.
لا يحترم الاعلام الرياضى القرارات المتخذة من قبل المراه المصرية فى حال تمكننها.
التوصيـات :
في ضوء أهداف البحث و المنهج المتبع فيه و النتائج التي تم استنتاجها و في حدود عينة البحث توصي الباحثة بما يلي:
تطبيق مقياس البحث للتعرف على دور الاعلام الرياضى فى التمكين الادارى للمراه المصرية فى بعض الهيئات الاهلية .
دعم المرأة المصرية نحو تطوير الذات من خلال تبني برامج تدريبية لمواجهة الصعوبات والتحديات الشخصية والاجتماعية التي تعيق تقدمها في الهيئات الاهلية، وتحد من توليها المناصب الإدارية.
تذليل المعوقات الاجتماعية، خاصة التي تتعلق بقبول دور المرأة في المواقع الإدارية العليا، من خلال عقد ورشات عمل لتوعية المجتمع بأهمية الأدوار المتعددة للمرأة وتغيير الصورة النمطية المتعلقة بها مع تفعيل دور برامج دراسات المرأة.
إجراء دراسة مماثلة من قبل الباحثين حول تمكين المرأة المصرية فى الهيئات الاخرى، لمقارنة النتائج بخصوص أهم المعوقات التي تحول دون وصول المرأة لمواقع صنع القرار.
على الأعلام الرياضى دعم وتشجيع وصول المراه المصرية الى مناصب صنع القرار.
يجب ان يقوم الاعلام الرياضى بتقييم البرامج التدريبية التى تشارك فيها المراه بشكل منتظم.
العمل على تعزيز دور وسائل الإعلام في التوعية بأهمية تمكين المرأه المصرية
زيادة نشر ثقافة تمكين المرأه المصرية والقيام بحملات التوعية للتعريف بأهمية تمكين المرأه المصرية وأثره على نشاط الهيئات الاهلية .
القيام بدراسات مستقبلية وافية حول سبل الحذ من المعوقات التي تواجه تمكين المرأه المصرية ( المتعددة الأغراض).
مساعدة النساء على التغلب على المجالات الثقافية والتقليدية التي تعوق أو تمنعهن من أن يصبحوا قادة.
استخدام تقنيات التعليم عن بعد لتوفير التدريب على القيادة للنساء وتوفير روابط للمؤسسات والموارد.
التغلب على التحيزات ضد المرأة والقوالب النمطية الثقافية. فمساعدة النساء على التغلب على التحيزات الثقافية والتقليدية، أو الدينية أمر بالغ الأهمية من أجل تحقيق المساواة بين الجنسين.