Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تبني مربي الأغنام لبعض التكنولوجيات الحديثة بمركز مطروح
محافظة مطروح/
المؤلف
الأجهوري ، السيد بيومي السيد علي
هيئة الاعداد
باحث / السيد بيومي السيد علي الأجهوري
مشرف / عصمت بكري عبدالله
مشرف / أسامة أحمد علي البحيري
مشرف / حسن محمود حسن شافعي
مناقش / جمال عاشور حسن
مناقش / مازن محمد بركات
تاريخ النشر
2022
عدد الصفحات
238ص.؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الزراعية والعلوم البيولوجية (المتنوعة)
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الزراعة - معهد الدراسات العليا والبحوث للزراعة فى المناطق القاحلة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 238

from 238

المستخلص

أستهدفت هذه الدراسة بصفة أساسية دراسة تبنى مربى الأغنام لبعض التكنولوجيات الحديثة بمركز مطروح محافظة مطروح، وتم سحب عينة عشوائية بسيطة من واقع كشوف قسم الأحصاء بمديرية الزراعة بمحافظة مطروح بلغ عددها 282 مبحوثًا تمثل 26% من المربين، تم توزيعهم على القرى المختارة (أربعة قرى) لتنفيذ الدراسة بواقع (96) مربي بقرية الجروالة، و(78) مربي بقرية سيدي حنيش، و(77) مربي بقرية الزيات، و(31) مربي بقرية الحلازين.
وأُستخدمت هذه الدراسة بعض المقاييس الإحصائية الوصفية كالتكرارات، والنسب المئوية، كما تم إستخدام إختبار بيرسون للتعرف على العلاقة بين الخصائص الشخصية للمبحوثين وبين درجة تبنيهم للتقنيات المدروسة، كما تم إستخدام نموذج التحليل الإرتباطي والإنحداري المتعدد المتدرج الصاعد Step-wise لتحديد نسب مساهمة كل من المتغيرات المستقلة ذات العلاقة الإرتباطية المعنوية في تفسير التباين الكلى للتغير في درجة تبنيهم للتقنيات المدروسة، وذلك بالإستعانة بالحاسب الآلي باستخدام حزمة البرامج الإحصائية للعلوم الإجتماعية SPSS.
وتمثلت أهم النتائج فيما يلي:
أ‌- تبني المبحوثين لتقنية تغذية الأغنام على الموارد الطبيعية المتاحة في البيئة الصحراوية :-
تبين أن (12.4%) من مربى الأغنام تبنوا هذه التقنية، و(4.6%) من المبحوثين أستمروا فى تطبيق التقنية.
ب- تبني المبحوثين لتقنية الجز الميكانيكى للأغنام:-
تبين أن (16.7%) من مربى الأغنام تبنوا هذه التقنية، و(7.8%) من المبحوثين استمروا في تطبيق التقنية.
جـ- تبني المبحوثين فكرة التحصين البيطري للأغنام : -
تبين أن (70.8%) من مربى الأغنام تبنوا هذه التقنية، و(63.8%) من المبحوثين استمروا فى تطيبق التقنية.