الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص فقدان السمع يؤدى الى اضطرابات تكون اشد واقعا على الطفل المصاب وقد يؤدى الى تأخير الاطفال المصابين به عن النمو الطبيعى فى جوانب عديدة وهناك كثير من الاثار السلبية لفقدان السمع وخاصة فى مرحلة الطفولة المبكرة تبدأ من التأخر فى النمو اللغوى وما يتبعه من تأخر جوانب اخرى من النمو حيث ان اللغة هى اساس عملية التواصل فهى الوسيلة الاولى للنمو الاجتماعى ولذلك يحتاج الطفل ضعيف السمع الى عناية مبكرة وذلك بمجرد الاكتشاف المبكر لتلك الاعاقة وقبل فوات الاوان. وهناك تساؤلات : 1-هل توجد فروق بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة من الاطفال ضعاف السمع الشديد بعد خضوعهم لتدريبات الفربتونال فى النمو اللغوى؟ 2-هل توجد فروق بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة من الاطفال ضعاف السمع الشديد بعد خضوعهم لتدريبات الفربتونال فى النمو الاجتماعى؟ 3-هل التدخل المبكر يصل بالاطفال ضعاف السمع بعد تعرضهم لتدريبات الفربتونال الى معدل متقارب من الاطفال ذوى السمع العادى فى النمو اللغوى؟ |