الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أدى التطور التكنولوجى فى علوم التربية البدنية والرياضية الى احتلال علم تأهيل الإصابات الرياصية مكانة بارزة فى هذا المجال وتخذ هذا العلم منظورا فلسفيا جديدا بعلم قصوره فى الإهتمام بإصابات الرياضين ولكن فى إطار خدمه المجتمع أصبه علم التأهيل مهتما بإصابات الشحص العادى وتأهيله باستعادته لاقصى إمكانياتة البدنية و النفسية والمهنية فى أقل فترة زمنية ممكنه لممارسة جميع متطلبات أعباء حياته اليومية . يعتبر التأهيل لة دور كبير فى اصابات العمود الفقرى حيث يؤدى التأهل الى استعادة العضلات العاملة على العمود الفقرى إلى كفاءة الطبيعية حتى تستطيع العمل على أكمل وجه حيث نجد أن سلامة العمود الفقرى تعنى سلامة الاجهزة الداخلية وأيضا سلامة عضلات الظهر . |