الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract * بقايا البوتاسيوم في الجذور لوحظ بها نقص مع معاملات التلقيح بالمقارنة بالمعاملات الغير ملقحه. * مع التلقيح بالازوسبيريللم تركيز النيتروجين في التربة يشير لنقص مع زيادة مستويات الماء المالح حتى 6 ديسمنز/م. بينما في حالة التلقيح بالريزوبيوم مستوى النيتروجين في التربة قد زادت مع مستوى الملوحة 3 ديسمينز/م ولكن ظلت عاديه مع مستويات الماء العذب 6 ديسمينز/م. * عادة التلقيح قلل من تركيز النيتروجين في التربة بعد حصاد الترمس. * امتصاص النيتروجين بواسطة الجذور يكون قليلا لإشارة التلقيح الميكروبي مستويات الماء المالح . في بعض الأحيان يزيد بواسطة الريزوبيوم أو الازوسبيريلليم أو كلاهما تحت الظروف المختلفة. * لذا النيتروجين الممتص بواسطة السيقان أكثر من الجذور. * عامة امتصاص الصوديوم مع كل معاملات التلقيح مقارنة بالمعاملات الغير ملقحة. * عامة البوتاسيوم في الجذور يشير لنقص في كل المعاملات الملقحة بالمقارنة معاملات الكنترول الغير ملقحة. * النيتروجين الممتص من السماد بواسطة السوق كان أعلى منه في حالة الجذور الملقحة بالبكتيريا بينما لوحظ اتجاه عكسي في حالة النباتات غير الملقحة. * كان لملوحة مياه الري وكذا التلقيح البكتيري تأثيرات متفاوتة على النيتروجين الممتص من المكون السمادى بواسطة السوق والجذور. * اللقاح المزدوج أعطى نسبة عالية من النيتروجين المثبت في سوق الترمس المروية بالماء العذب ولكن هذه النسبة اتجهت للتناقص مع زيادة مستوى ملوحة مياه الري إلى 6 ديسمنز/م. نفس الاتجاه لوحظ مع النيتروجين المثبت في الجذور ولكن أعلى قيمة سالبة رصدت عند مستوى 3 ديسمنز/م من ملوحة ماء الري. * النيتروجين الممتص من الهواء الجوى بواسطة جذور نبات القمح اتجهت إلى الزيادة مع زيادة ملوحة ماء الري في ظل التلقيح المزدوج. * من النتائج السابقة للنيتروجين الممتص من السماد، الهواء الجوى، التربة يمكننا القول أن نبات الترمس كان أكثر اعتمادا على النيتروجين المثبت من الهواء الجوى عن المصادر الأخرى مثل السماد أو التربة تحت ظروف الري بالماء العذب بينما عند تعرض النبات لظروف معاكسة مثل الملوحة فان النبات يتجه إلى استخدام المصادر الأخرى (السماد والتربة) بكفاءة أكبر لتوفير احتياجاته من النيتروجين. * تناقصت نسبة النيتروجين الممتص من التربة بواسطة جذور القمح مع زيادة ملوحة ماء الري إلى المستوى 3 ديسمنز/م ثم ازدادت مرة أخرى عند المستوى 6 ديسمنز/م ولكن كليهما كان أقل منه في حالة الري بالماء العذب. * تقريبا كان الميزان النيتروجينى للقمح من حيث امتصاص النبات والمتبقي من السماد في التربة وكذلك الفاقد منه متساويا تحت جميع مستويات ملوحة مياه الري. * بصفة عامة كان امتصاص النيتروجين بواسطة النبات والجزء المتبقي من السماد في التربة والفاقد في ظل زراعة القمح أكبر منه في حالة نبات الترمس. |