الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract إن ارتفاع مستوى العوامل المساعدة على التجلـط مثل الفـيـبريـنوجـيـن و مثبط البلازمينوجين المنشط-1 يـصاحـبـه ارتفاع نسبة حدوث أمراض الجلطات مثل حالات السكتةالدمــاغيه و أمــراض الشــرايين التــاجية. إن انخفاض مستوى هرمونات الذكـورة في الرجـال المصـابين بالسمنة قد لوحظ معه زيـادة نسبـة العوامل المساعدة للتجلط و فسر هذا زيادة خطورة أمراض القلب في الأشخاص المصابين بالسمنة و إن إعطاء هرمون التوستيستيرون صاحبه تحسن في حالات الأزمات القلبية. و هدف هذا البحث الى توضيح تـأ ثـير هرمون الذكورة على مكونات النظام المساعد والنظام المثبط للتجلط. وقد لوحظ ان زيادة هرمون الذكوره فى فئران التجارب قد ادى الى ارتفاع مستوى البلازمينوجين المنشط بنسبة 46 % و انخفاض مستوى مثبط البلازمينوجين المنشط-1 و الفيبرينوجين بنسبه تقارب 25 % ؛ مما قد يؤدى الى زيادة سيولة الدم و انخفاض مستوى هرمون الذكوره فى فئران التجارب قد ادى الى زيادة العوامل المساعدة للتجلط بزيادة مستوى مثبط البلازمينوجين المنشط-1 بنسبة 187 % و ارتفاع مستوى الفيبرينوجين بنسبة 32 %؛ دون تغير ملحوظ فى مستوى البلازمينوجين المنشط |