الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract بدا استخدام المنظار الرحمي في اوائل السبعينيات كنتئج للتقدم في مجالات البصريات والاضاءة والنفخ الامن للرحم وقد استخدم المنظار الرحمي بداية كوسيلة تشخيصية الا انة نظرا للتطور التقني امكن توظيفة لاجراء جراحات بالتجويف الرحمي بالاستعانة بالروية المباشرة وقد وصف اشرمان لاول مرة العلاقة بين كحت البطانة الرحمية كعلاج لحلات الاجهاض او نزيف بعد الولادة والالتصاقات الباطنة للرحم واضطرابات الطمث ومشاكل الانجاب .. حيث اصبح مصطلح اشرمان متلازم للالتصاقات داخل الرحم والتي كان تشخيصها قبل ذلك يعتمد علي تاريخ المرضي والفحص الاكلينيكي والفحوصات المعملية.. فحدوث نقص بكمية الطمث او انقطاعها بعد كحت بالابطانة الرحمية وكذلك صعوبة استكشاف تجويف الرحم بالمجس الرحمي او عدم حدوث نزيف رحمي اثر الاستخدام المتتابع للاستروجين والبروكستين كلهاتشير الي احتمالات حدوث التصاقات بالرحم.. |