Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Ocular evisceration in Mansoura Ophthalmic Center :
المؤلف
Zabal, Ashraf Saeed Ahmed.
هيئة الاعداد
باحث / أشرف سعيد أحمد زعبل
مشرف / سامح محمود صالح
مشرف / حسام الدين يوسف عمر أبو الخير
مشرف / أيمن محمد فوزي
الموضوع
Eye - Anatomy. Orbital mechanics. Hydroxyapatite.
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
online resource (97 pages) :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
طب العيون
تاريخ الإجازة
1/1/2024
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - الرمد
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 124

from 124

Abstract

يمكن إجراء جراحة تفريغ محتويات العين كملاذ أخير لعلاج مجموعة من أمراض العيون الشديدة في المرحلة النهائية ، بما في ذلك الجلوكوما, انضمار العين والإصابات العينية الكبيرة، وآلام العيون. نظرًا لأنه تتم إزالة جزء فقط من العين بدلاً من العين بأكملها، كثيرًا ما يُستشهد بعملية تفريغ الأحشاء على أنها تنطوي على مضاعفات فنية أقل من الاستئصال الكلي للعين وتتطلب وقتًا أقل لإجراء الجراحة، وتحسين المظهر والحركة، وتحسين نتائج المريض، وتقليل الصدمات النفسية للمريض. ويمكن ملاحظة اختلافات كبيرة بين البلدان النامية والمتقدمة فيما يتعلق بدواعي تفريغ محتويات العين . تختلف أسباب عمليات تفريغ محتويات العين ودواعيها من بلد إلى آخر، ومن عقد لاخر. نظرًا لندرة البيانات في منطقتنا، سيتم إجراء هذه الدراسة المرجعية بشكل أساسي لتحديد الدواعي والأسباب الكامنة والخصائص الديموغرافية لتفريغ محتويات العين. الهدف من الدراسة : هدفت هذه الدراسة إلى تقييم الخصائص الديموغرافية ودواعي تفريغ محتويات العين بمركز طب العيون بالمنصورة، في الفترة من يناير 2015 إلى ديسمبر 2022 . تصميم الدراسة : كانت هذه الدراسة عبارة عن سلسلة دراسات حالة بأثر رجعي أجريت في مركز المنصورة لطب العيون جامعة المنصورة، مصر. تمت مراجعة سجلات جميع المرضى الذين خضعوا لعملية تفريغ محتويات العين في الفترة من يناير 2015 إلى ديسمبر 2022 في مركز طب العيون بالمنصورة . تمت مراجعة البيانات الديموغرافية والتاريخ السريري وسبب العملية وأنواع التخدير ومضاعفات ما بعد الجراحة. يتم تحديد المسببات المرضية المسؤولة عن تفريغ محتويات العين على أساس التاريخ السريري والفحص والتحقيقات على النحو المحدد في السجلات. تم استبعاد السجلات غير المكتملة مثل التاريخ غير المكتمل أو الفحص غير المكتمل من الدراسة. النتائج : تشابهت النتائج الديموغرافية في هذه الدراسة بما وصلت الية الدراسات السابقة بأنتفريغ الأحشاء العينية أكثر شيوعًا بين الذكور. وفي هذه الدراسة يمثل الذكور ( 59.1 %). في دراستنا، كان متوسط عمر المرضى الذين خضعوا لعملية تفريغ الأحشاء 60.9 عامًا، وهو أعلى من متوسط العمر الملحوظ في دراسات أخرى . في هذه الدراسة وجدنا أن المؤشر الأكثر شيوعاً لتفريغ أحشاء العين هو التهاب باطن المقلة، وهو ما يمثل 43.3 من الحالات، والمؤشر الثاني الأكثر شيوعاً هو أمراض القرنية (التهاب القرنية الشديد أو الذوبان/الثقب في العين العمياء)، وهو ما يمثل 40.1% من الحالات. وشملت المؤشرات الأخرى %11.8عين عمياء مشوهة مؤلمة و4.7% صدمة حادة نافذة . نتائجنا كما هو الحال مع التقارير الأخرى في البلدان النامية، يمكننا أن نلاحظ أن العدوى/الالتهاب هو السبب الأكثر شيوعاً لتفريغ احشاء العين. ويمكن تفسير هذه الظاهرة من خلال احتمال ارتفاع معدل انتشار العدوى/الالتهابات في البلدان النامية ذات المناخ الأكثر دفئا، فضلا عن عدم توافر خيارات العلاج الحديثة لطب العيون ونقص الأدوات الجراحية في البلدان النامية،, وبمقارنة نتائجنا بنتائج البلدان المتقدمة يمكننا أن نلاحظ أن إصابة العين هي السبب الأكثر شيوعًا لتفريغ احشاء العين. وجدنا في هذه الدراسة أنه من بين 127 مريض خضعوا لعملية تفريغ احشاء العين , ، خضع 86 (67.7%) تحت التخدير الموضعي، بينما خضع 41 (32.3%) لعملية تفريغ احشاء العين تحت التخدير العام . وفي هذه الدراسة وجدنا أن حدة الابصار بين مرضى تفريغ الأحشاء ,(لايميز الضوء) والتي كانت في 91.3% من الحالات، وفي 5.5% من الحالات (يميز الضوء)، وفي 3,2% (يميز حركة اليد) .”