Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
العلاقات الغزنوية العباسية ( ٣٨٨ - ٤٣٢ هـ / ٩٨٨ - ١٠٤١م ) /
المؤلف
أحمد، أماني أحمد هديب.
هيئة الاعداد
باحث / أماني أحمد هديب أحمد
مشرف / محمد عيسى صابر سليم الحريري
مشرف / أحمد محمد عبدالحميد محمد
مناقش / عبدالحميد حسين محمود حموده
مناقش / حنان مبروك سعيد اللبودى
الموضوع
الغزنويون. البلاد العربية - تاريخ - العصر العباسي.
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
مصدر إلكترونى (337 صفحة) :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التاريخ
تاريخ الإجازة
1/1/2024
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - التاريخ
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 337

from 337

المستخلص

تناقش الدراسة الموسومة بعنوان (العلاقات الغزنوية العباسية) موضوعًا يعد من أهم الموضوعات التي تهتم بتاريخ العلاقات بين الدولتين العباسية والغزنوية، لاسيما في الفترة التاريخية المعاصرة لكل من السلطان محمود الغزنوي وابنه السلطان مسعود، والمقابلة لعصر الخليفة القادر بالله العباسي والقائم بأمر الله، وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج هامة كان من أهمها أن العلاقات الغزنوية العباسية في تلك الفترة كانت قوية إلى حد كبير، حيث تبادلت الدولتين السفارات فيما بينها، وزاد حجم العلاقات الدبلوماسية، مما يدل على عمق الصلات السياسية فيما بين الدولتين، وتوصلت الدراسة أيضًا إلى أن العلاقات فيما بين الدولتين لم تقتصر على العلاقات السياسية فحسب، بل كانت هناك علاقات متبادلة فيما بينهما على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي والعلمي، وهو ما جعل الموضوع جديرًا بالدراسة لما له من أهمية كبيرة في تاريخ الدولتين خلال تلك الفترة. تناقش الدراسة الموسومة بعنوان (العلاقات الغزنوية العباسية) موضوعًا يعد من أهم الموضوعات التي تهتم بتاريخ العلاقات بين الدولتين العباسية والغزنوية، لاسيما في الفترة التاريخية المعاصرة لكل من السلطان محمود الغزنوي وابنه السلطان مسعود، والمقابلة لعصر الخليفة القادر بالله العباسي والقائم بأمر الله، وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج هامة كان من أهمها أن العلاقات الغزنوية العباسية في تلك الفترة كانت قوية إلى حد كبير، حيث تبادلت الدولتين السفارات فيما بينها، وزاد حجم العلاقات الدبلوماسية، مما يدل على عمق الصلات السياسية فيما بين الدولتين، وتوصلت الدراسة أيضًا إلى أن العلاقات فيما بين الدولتين لم تقتصر على العلاقات السياسية فحسب، بل كانت هناك علاقات متبادلة فيما بينهما على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي والعلمي، وهو ما جعل الموضوع جديرًا بالدراسة لما له من أهمية كبيرة في تاريخ الدولتين خلال تلك الفترة.