الفهرس 
ANATOMYOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 136 |  |  |
| | | from | 136 | | |
Abstract
There are a variety of techniques that can be used to enhance or improve the nasal tip. These techniques often use suture techniques and invisible grafts to achieve the desired result. The former methods have been well described throughout the literature. Among the latter techniques, the columellar strut remains a popular and effective form of an invisible graft in rhinoplasty.The purpose of this study is to define the role of the columellar strut graft if it is an integral step for maintenance of tip support in every primary rhinoplasty or not.
Aim of the Work: The effect of a columellar strut graft on final nasal tip position has been a subject of ongoing debate. The purpose of this study was to prospectively analyze a series of 30 consecutive primary rhinoplasty cases performed with and without the use of columellar strut grafts, with a specific focus directed toward comparing preoperative, and actual postoperative changes in nasal tip position.
Patients and Methods: This two armed, randomized control clinical trial was conducted at Plastic, Burn and Maxillofacial Surgery department - Ain Shams University Hospital for Two years. There were two groups: 1st group underwent rhinoplasty with using collumelar strut and 2nd group underwent rhinoplasty without using strut graft.
Results: Postoperative assessment depended on evaluation of the changes in nasal tip rotation and projection which was done by measurement and comparison of the nasolabial angle and Goode ratio (pre-operative and 6 month post-operative). We found significant postoperative improvement of tip rotation and projection with columellar strut group coming to an agreement with the patient satisfaction about the final esthetic outcomes.
Conclusion:. In this study postoperative nasal projection and NLA are increased and stabilized compared to preoperative measures which suggests that columellar strut graft is a valuable tool for nasal tip support and improvement of final rhinoplasty outcome.
الأنف هو حجر الزاوية الجمالي للوجه، وتعتبر عملية تجميل الأنف الناجحة واحدة من أكثر الإجراءات الجمالية صعوبة في الأداء بنجاح. تجميل الأنف المفتوح هو نهج قوي للوصول إلى الهيكل الانفي، وتنفيذ مجموعة متنوعة من المناورات، وترقيع الأماكن، لتحقيق نتائج قابلة للتكرار في عملية تجميل الأنف.
هناك مجموعة متنوعة من التقنيات التي يمكن استخدامها لتحسين أو تحسين طرف الأنف. غالبًا ما تستخدم هذه التقنيات تقنيات خياطة وترقيع غير مرئية لتحقيق النتيجة المرجوة. الطرق السابقة قد وصفت جيدا في المقالات العلمية. من بين التقنيات الأخيرة، تبقى الدعامة العرضية شكلاً شائعًا وفعالًا لدعم غير مرئي في تجميل الأنف.
يوصف الطرف الأنفي بشكل كلاسيكي بوجود آليات دعم رئيسية وثانوية. آليات الدعم الرئيسية هي حجم وشكل ومرونة الحطام الجانبي والجانبي للغضروف الوحشي السفلي، والتعلق الليفي للحطاب الإنسي بالحدود الذيلية للحاجز الغضروفي، والتعلق الليفي للحدود الرأسية للجدار. الغضروف إلى الحدود الذيلية من الغضروف الوحشي العلوي.
في هذه الدراسة، كنا نهدف إلى التحليل المستقبلي لسلسلة من 30 حالة تجميل أولية متتالية تم إجراؤها مع وبدون استخدام ترقيع دعامة الرقاقة، مع تركيز خاص موجه نحو مقارنة التغييرات السابقة للعملية والفعلية بعد العملية الجراحية في موضع طرف الأنف.
أُجريت هذه التجربة السريرية ذات الضبط العشوائي في قسم الجراحة التجميلية وجراحة الحروق والوجه والفكين بمستشفيات جامعة عين شمس في الفترة من يونيو 2021 حتى يوليو 2023 وأجريت على إجمالي 30 امرأة مصرية تعرضن لطرف أنفي متدهور.
فيما يتعلق بروز الأنف بطريقة القياس الرأسي، كشفت الدراسة البحثية الحالية أن هناك زيادة كبيرة في بروز الأنف بعد 6 أشهر من الجراحة في المجموعة الأولى مقارنة بإسقاط الأنف قبل الجراحة ومقارنة بالمجموعة الثانية، بينما هناك لم يكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في الإسقاط الأنفي 1 و6 أشهر بعد الجراحة في المجموعة الثانية.
فيما يتعلق بالزاوية الأنفية الشفوية بطريقة القياس الرأسي، أوضحت نتائج دراستنا أن هناك زيادة كبيرة في زاوية الأنف الشفوية 6 أشهر بعد العملية الجراحية في المجموعة الأولى مقارنة بالزاوية الأنفية الشفوية قبل الجراحة وبالمقارنة مع المجموعة الثانية، بينما لم يكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في زاوية الأنف الشفوية 6 أشهر بعد العملية الجراحية في المجموعة الثانية.
فيما يتعلق بإسقاط الأنف بطريقة جودي، أوضحت نتائج دراستنا أن هناك زيادة كبيرة في إسقاط الأنف بعد 6 أشهر من الجراحة في المجموعة الأولى مقارنة بإسقاط الأنف قبل الجراحة ومقارنة بالمجموعة الثانية، بينما هناك لم يكن هناك فرق ذو دلالة إحصائية في إسقاط الأنف بعد 1 و6 أشهر بعد الجراحة في المجموعة الثانية.
فيما يتعلق بزاوية الانفية الشفوية بطريقة جودي، كشفت نتائج دراستنا أن هناك زيادة كبيرة في زاوية الانفية الشفوية بعد 6 أشهر من الجراحة في المجموعة الأولى مقارنة بزاوية الانفية الشفوية قبل الجراحة ومقارنة بالمجموعة الثانية، بينما لم يكن هناك فرق معتد به إحصائيًا في إسقاط الأنف بعد 6 أشهر من الجراحة في المجموعة الثانية.
خلصنا إلى أن عملية تجميل الأنف هي من بين العمليات الجراحية للأنف الأكثر شيوعًا، والتي تتضمن رفع طرف الأنف لجعل الأنف يبدو أكثر بروزًا. يتم استخدام تقنيات مختلفة لتشكيل ودعم طرف الأنف مثل الكسب غير المشروع الذي تم استخدامه في هذه الدراسة وهو أداة قيمة لتحسين وزيادة بروز الأنف ودوران الكولوميلار والزاوية الأنفية. بالنظر إلى نتائج هذه الدراسة، تمت زيادة بروز الأنف بعد العملية الجراحية، ودوران طرف الانف والزاوية الأنفية الشفوية مقارنة بزاوية ما قبل الجراحة.
نوصي بتطبيق ترقيع رقعة دعامة الانف كتقنية قيمة لتحسين والحفاظ على بروز طرف الانف و/ أو الزاوية الأنفية الشفوية و/ أو دوران طرف الانف في عملية تجميل الأنف.