الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص •التعمق في معاني القرآن التي تمس جانب الضعف البشري ومحاولة إيضاح الصور الفنية التي تناولت هذا الجانب على وجه التحديد. • إبراز أثر البنية اللفظية واختيارات الحروف في إيضاح المعنى، مع استجلاء وقع تلك الأصوات على الآذان والقلوب، ورسم هذه الصور. ”وحين ترتبط الحروف بعضها ببعض، وتتآلف في الكلمة محقّقة الانسجام الكامل، فإن هذا الانسجام يعدّ اللبنة الأولى في بناء الصورة المنسجمة والموحية بالمعنى” . • إدراك دور العقل في التعاطي مع الصورة الفنية للمشهد القرآني في وصف الضعف البشري. • بيان نمط اللغة في صور الضعف الحوارية بين أكثر من واحد كحال موسى عليه السلام وقومه ، وحال نوح عليه السلام مع ابنه. • إبصار النسق القيمي لدى المجتمعات في إدراك مواطن الضعف، ومبررات وصفهم لسلوك ما بالضعف، وذلك في ضوء الصياغة القرآنية لنمط حديثهم. • الاهتمام بالعنصر الأدبي في تناول الموضوع، مع ترك المجال الشرعي لمختصيه. • كون الموضوع لم يحظ بالبحث والدرس فى إطار الدراسات الأدبية على حد علمي واطلاعي. • تكامل الصور في القرآن فهي صور مرئية وحسية وصور معنوية يمكن تلمسها من خلال تدبر الآيات واستنباط هاته الصور. • أن القرآن كلام الله وأساس البلاغة ، وأي شرف سيناله الباحث أكثر من أن يمعن النظر في رسائل الله له وللبشرية وتذوق الصور الواردة فيه . • اختزال عدة حروف وكلمات مشاعر جمة يشعر بها الإنسان ومحاولة إظهار الصور التي تضمنتها هذه الحروف ف ”هي أصوات تجرى من السمع |