Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مكونات العلاقات بين التواصل البين شخصي والتوافق الزواجي والأعراض السيكوسوماتية لدى عينة من الأزواج وزوجاتهم/
المؤلف
موسى، إيڨون بخيت تاوضروس
هيئة الاعداد
باحث / إي?ون بخيت تاوضروس موسى
مشرف / رزق سند ابراهيم
مشرف / محمود السيد ابوالنيل
مناقش / محمد أحمد خطاب
مناقش / علي عبد الفتاح النبوي:
تاريخ النشر
2023
عدد الصفحات
ا-ك، 270ص:
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم النفس الاجتماعي
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الآداب - علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 282

from 282

المستخلص

هدفت الدراسة إلى بحث مكونات العلاقات بين التواصل البين شخصي والتوافق الزواجي والأعراض السيكوسوماتية لدى عينة من الأزواج وزوجاتهم.
وفى هذا الإطار صيغت فروض الدراسة على النحو الآتي:
1. توجد مكونات عاملية تربط بين التواصل البين شخصي والتوافق الزواجي والأعراض السيكوسوماتية.
2. يوجد ارتباط دال إحصائيا بين التواصل والتوافق الزواجي لدى الأزواج وزوجاتهم.
3. يوجد ارتباط دال إحصائيا بين التواصل والقابلية للإصابة بالأعراض السيكوسوماتية لدى الأزواج وزوجاتهم.
4. يوجد ارتباط دال إحصائيا بين التوافق الزواجي وقابلية الإصابة بالأعراض السيكوسوماتية لدى الأزواج وزوجاتهم.
5. توجد فروق ذات دلالة إحصائيا بين الأزواج والزوجات في التواصل.
6. توجد فروق ذات دلالة إحصائيا بين الأزواج والزوجات في قابلية الإصابة بالأعراض السيكوسوماتية.
7. توجد فروق ذات دلالة إحصائيا بين الأزواج والزوجات في التوافق الزواجي.
المنهج :
عينة الدراسة:
أجريت الدراسة على عينة قوامها 200 فرد من الأزواج وزوجاتهم، مقسمة إلى (100) زوج و(100) زوجة من القاهرة، مصر، تتراوح أعمارهم بين (21) سنة و(50) سنة ولديهم أطفال، ومر على الزواج ما لا يقل عن سنة، ويعيشون معا بمسكن الزوجية.
الأدوات:
استخدمت الباحثة مجموعة من الأدوات السيكولوجية اختيرت بناء على أهداف الدراسة، وهى:
• قائمة كورنل الجديدة للنواحي العصابية والسيكوسوماتية، وقام بتعريبها وإعدادها الدكتور: محمود السيد أبو النيل، أستاذ علم النفس بكلية الآداب، جامعة عين شمس عام (2008).
• مقياس التواصل البين شخصي (إعداد الباحثة).
• مقياس التوافق الزواجي (إعداد الباحثة(.
الأساليب الإحصائية:
• عولجت البيانات من خلال عدة أساليب إحصائية للتحقق من الفروض التى طرحت في هذه الدراسة، وهذه الـأساليب هي:
1. معاملات الارتباط
2. اختبار ت T Test
3. التحليل العاملي
نتائج الدراسة:
1. توجد مكونات عاملية تربط بين التواصل البين شخصي والتوافق الزواجي والأعراض السيكوسوماتية.
2. توجد علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين التواصل الزواجي والتوافق الزواجي لدى عينة الدراسة من الأزواج وزوجاتهم، وتدل العلاقة الارتباطية الموجبة الدالة إحصائيا على أنه كلما زادت درجة التوافق الزواجي زادت درجة التواصل الزواجي، والعكس أيضا صحيح؛ فالعلاقة طردية موجبة.
3. توجد علاقة ارتباطية سالبة دالة إحصائيا بين القابلية للإصابة بالأعراض السيكوسوماتية والتواصل الزواجي لدى عينة الدراسة من الأزواج وزوجاتهم، وتدل العلاقة الارتباطية السالبة الدالة إحصائيا على أنه كلما زادت درجة التواصل الزواجي قلت درجة القابلية للإصابة بالأعراض السيكوسوماتية، والعكس أيضا صحيح؛ فالعلاقة الارتباطية سالبة عكسية.
4. وجود علاقة ارتباطية سالبة دالة إحصائيا بين التوافق الزواجي والقابلية للإصابة بالأعراض السيكوسوماتية لدى عينة الدراسة من الأزواج وزوجاتهم، وتدل العلاقة الارتباطية السالبة الدالة إحصائيا على أنه كلما زادت درجة التوافق الزواجي لدى الأزواج وزوجاتهم قلت درجة القابلية للإصابة بالأعراض السيكوسوماتية، والعكس أيضا صحيح؛ إذ إن العلاقة الارتباطية سالبة عكسية.
5. وجود فروق غير دالة إحصائيا بين متوسط درجات الأزواج ومتوسط درجات الزوجات في التواصل الزواجي. ويدل ذلك على عدم وجود فروق دالة بينهما في متغير التواصل.
6. توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجات الأزواج ومتوسط درجات الزوجات في التوافق الزواجي، ويدل ذلك على أن التوافق الزواجي لدى الزوجات أعلى من نظيره لدى الأزواج بفارق دال إحصائيا.
7. توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجات الأزواج ومتوسط درجات الزوجات في القابلية للإصابة بالأعراض السيكوسوماتية، ويدل ذلك على أن الزوجات أعلى من الأزواج في درجة القابلية للإصابة بالأعراض السيكوسوماتية بفارق دال إحصائيا.