Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تصور مقترح لتفعيل أداء قيادات كليات التربية للتخطيط الإستراتيجي بمصر فى ضوء خبرتى ( كندا – إستراليا ) /
المؤلف
السيد، رحاب سيد صالح .
هيئة الاعداد
مشرف / رحاب سيد صالح السيد
مشرف / بيومي محمد ضحاوي
مشرف / مصطفى عبد الحميد عناني
مشرف / نهى محمد زكريا
الموضوع
التربية المقارنة.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
165ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم الاجتماع والعلوم السياسية
الناشر
تاريخ الإجازة
30/11/2021
مكان الإجازة
جامعة قناة السويس - كلية التربية - التربية المقارنة والادارة التربوية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 176

from 176

المستخلص

جامعات: سيدنى- نيوسوث ويلز- وجامعة ملبورن- جامعة أداليدا - وجامعة غرب أستراليا.... وغيرها من الجامعات، مر التطوير بالتزايد الكمى للجامعات، ثم الاهتمام بجودة البرامج المقدمة فى الجامعات، وجودة خرجين الجامعات ،كما أن هناك العديد من البروتوكولات الوطنية، التى كانت بمثابة العنصر الأساسي فيما يتعلق بضمان الجودة،واتجهت القيادات الأكاديمية إلى تحقيق الأهداف الوطنية من خلال الكليات والجامعات بأستراليا، فى إطارهذه البروتوكولات،وهى كما يلى إن كليات التربية هى مؤسسات تعليمية وتربوية تأخذ مدخلاتها من المجتمع ، ويعتبرالطلابأهم هذه المدخلات، وتؤثركليات التربية بمخرجاتها على حياة المجتمع ؛ ولذلك من الأهمية الإعداد الجيد للمعلم، وقد بدأ إعداد المعلم فى مصر، من خلال مدارس المعلمين والمعلمات، ثم أنشأت الدولة كليات التربية، وأصبحت تضم أنواع وتخصصات كثيرة، الدراسة بها لمدة أربع سنوات؛ من أجل الحصول على درجة الليسانس أوالبكالوريوس، وأهتمت الدولة بكليات التربية؛ لإنها حجر الزاوية فى الارتقاء بمستوى العملية التعليمية، فى مراحل التعليم ما قبل الجامعى؛ عن طريق رفع كفاءة الطلاب الملتحقين بكليات التربية،ولكن مازالت تحتاج كليات التربية المزيد من التطوير.
ونظرًا للتطور المعرفى ، والتكنولوجى فى العالم ، والتغيير المستمر فى دور المعلم ،من ناقل للمعرفة إلى مرشد للمعرفة ، فإن كليات التربية تحتاج إلى التطوير ؛ لتواكب التغيرات العالمية ،ويتم التطوير لكليات التربية من خلال قيادات تتبنى الفكر الإستراتيجي، ويختلف القائد عن المدير فى بعض الصفات، ولكنهم يشتركوا فى القيام بالوظائف الإدارية، وتتمثل هذه الوظائف فى :(التخطيط – التنظيم – المتابعة – التقييم).
وتتعدد أنواع التخطيط ، منها :( التخطيط الإستراتيجي والتخطيط التكتيكى والتخطيط التشغيلي) ،ويهدفالتخطيط الإستراتيجي إلى إحدث التطوير، ويقوم به أفراد مدربين، وخبراء فى مجال التخطيط؛ فالتخطيط الإستراتيجي يحتاج إلى قدر كبير من التفكير، والقدرة على التنبؤ بالظروف المستقبلية، وما يترتب على ذلك من مخاطر، فالتخطيط الإستراتيجي يكون من اختصاص الإدارة العليا فى المقام الأول، ومن العوامل التى تساعد على تفعيل أداء التخطيط الإستراتيجي فى كليات التربية ، ما يأتى :
الارتباط بين الأهداف العامة للتخطيط الإستراتيجى ، وحاجات الأفراد والمجتمعات ، قابلية الخطة الإستراتيجية للتقييم والمتابعة.
وتتعددالمهارات والصفات التى تتميز بها القيادات الأكاديمية ، وهذه المهارات والقدرات متفق عليها فى الفكر الإداري الحديث؛ لكونها أساسية فى تشكيل قدرات القائد الإداري، ومنها: القدرة على حل المشكلات - القدرة على التحليل المنطقى -القدرة على التفكير الابتكارى الخلاق- وسعة العلم والمعرفة بكل ما يدور حوله - فن التعامل مع الآخرين -والتفكير الإستراتيجي - النظرة الكلية للأمور- حسن الظن بقدراته والثقة فى نفسه وفى مرؤسيه - القدرة على الاستفادة من الوقت وإدارته بفعالية - الإلمام الفنى بطبيعة ما يؤديه من أعمال.
وتتنوع المهارات ما بين مهارات شخصية ومكتسبة عن طريق التدريب وورش العمل وهذا ما يجدراسة الاحتياجات التدريبية وبطاقات الوصف الوظيفى للقيادات الإدارية، وتم تناول ذلك بالتفصيل فى الفصل الثانى من الدراسة الحالية.
واتجهت الباحثة لاختيار دول المقارنة (كندا – أستراليا )؛لإن التعليمبجامعات كندا مبنى على أساس مواكبة الثورة المعرفية، واللامركزية الواسعة فى الإدارة، و التطورات التكنولوجية، والتواصل عبر الإنترنت، وهذا التطوير الذى شهدته الكليات بكندا؛ناتج عن الكثير من التحديات التى قابلت القيادات الأكاديمية، وقدرتهم على التغلب عليها ، وتحقيق أهداف الخطط الإستراتيجية.
وفى أستراليامر التعليم الجامعىبمراحل تطور، منذ إقامة الجامعات الأولى فى أربع مستعمرات بريطانية، وهى:
وضع إطار عام للمعايير المتفق عليها وطنيًا لجميع مؤسسات التعليم الجامعى؛ لكى تسهم فى تحقيق أهداف التعليم الجامعى فى أستراليا.
واتجهت الباحثة لاختيار دول المقارنة (كندا – أستراليا )؛لإن التعليمبجامعات كندا مبنى على أساس مواكبة الثورة المعرفية، واللامركزية الواسعة فى الإدارة، و التطورات التكنولوجية، والتواصل عبر الإنترنت، وهذا التطوير الذى شهدته الكليات بكندا؛ناتج عن الكثير من التحديات التى قابلت القيادات الأكاديمية، وقدرتهم على التغلب عليها ، وتحقيق أهداف الخطط الإستراتيجية.
وفى أستراليامر التعليم الجامعىبمراحل تطور، منذ إقامة الجامعات الأولى فى أربع مستعمرات بريطانية، وهى جامعات: سيدنى- نيوسوث ويلز- وجامعة ملبورن- جامعة أداليدا - وجامعة غرب أستراليا.... وغيرها من الجامعات، مر التطوير بالتزايد الكمى للجامعات، ثم الاهتمام بجودة البرامج المقدمة فى الجامعات، وجودة خرجين الجامعات ،كما أن هناك العديد من البروتوكولات الوطنية، التى كانت بمثابة العنصر الأساسي فيما يتعلق بضمان الجودة،واتجهت القيادات الأكاديمية إلى تحقيق الأهداف الوطنية من خلال الكليات والجامعات بأستراليا، فى إطارهذه البروتوكولات،وهى كما يلى :
وضع إطار عام للمعايير المتفق عليها وطنيًا لجميع مؤسسات التعليم الجامعى؛ لكى تسهم فى تحقيق أهداف التعليم الجامعى فى أستراليا.
1- سعى كليات التربية غير المعتمدة للتسجيل كمؤسسة تعليم جامعى، ثم اعتماد برامجها ودوراتها التعليمية، وتعددت البروتوكولات التى سعت لتطوير كليات التربية فى أستراليا؛ لتحقيق مركز متقدم فى التصنيف الدولى للجامعات الأسترالية.
مشكلة الدراسة :-
وعلى الرغم من الجهود التى تقوم بها الدولة فى تطوير التعليم،الإ إن كليات التربية طبقًا لنتائج دراسة علمية سابقة بعنوان” تصور مقترح لضمان جودة التعليم الجامعى المصرى فى ضوء مدخل الإدارة الإستراتيجية” ، توصلت إلى إن بعض الكليات تتسم بغياب ثقافة الجودة - ومقاومة التغيير ، وعدم ملائمة الثقافة التنظيمية السائدة فى الجامعات، والثقافة التنظيمية التى تتفق مع متطلبات تطبيق الاعتماد الأكاديمي؛ ونظرًا لذلك لم يتحقق فاعلية نظام ضمان الجودة، الذى اعتمد بشكل كبير على تنظيم الأوراق، وكان لابد من البحث عن مداخل؛ لتحقيق الجودة فى كليات التربية بالجامعات المصرية؛ لتساعدها على تحقيق الميزة التنافسية، وسوف تهتم الدراسة الحالية بدراسة مدخل التخطيط الإستراتيجي.
وكذلك من خلال نتائج دراسة علمية سابقة بعنوان مشكلات الاعتماد المؤسسي لكليات التربية وكيفية مواجهتها فى ضوء بعض الخبرات العربية والعالمية ، أجريت الدراسة بجامعة المنصورة اتضحإن بعض كلياتالتربية بمصريوجد بها مشكلات تحول دون حصولها على درجة الاعتماد، منها:
- الفجوة الهائلة بين واقع كليات التربية، والمستوى المطلوب الوصول إليه، وفقًا لبعض معاييرالاعتماد.
- ندرة وجود خطة تدريب للمهارات الإدارية للقيادات والإداريين..
كما يوجد الكثير من التحديات التى تواجه كليات التربية بمصر تم التعرف عليها من خلال نتائج دراسة أجريت عن التوأمة الجامعية كمدخل لتحقيق أهداف إستراتيجية التنمية المستدامة رؤية مصر2030، وتتمثل هذه المشكلات فى انخفاض أعداد الطلابالأجانب والوافدين إليها؛ ويرجع ذلك إلى مجموعة من العوامل، منها :
- قصور تطبيق الخطط الإستراتيجية بصورة فعالة
- غياب أساليب تقييم الأداء والتغذية الراجعة المعتمدة على بطاقات الأداء المتوازن.
وقد ظهرت العديد من مواطن الضعف أثناء مشروع الخطة الإستراتيجية؛ لتطوير منظومة التعليم العالى منهاعدم توافق خصائص ومهارات مخرجات التعليم العالىمع متطلبات سوق العمل المتطور والمتغير، ومحدودية مصادر التمويل من ميزانية الدولة، وقلة توافر موارد تمويلية إضافية.
ولذا ظهرت مشكلة الدراسة، وتسعى الدراسة الحالية إلى تفعيل أداء القيادات فى مجال التخطيط الإستراتيجي؛ لإيجاد حلول للمشكلات التى تعانى منها كليات التربية، ومساعدة كليات التربية على تحقيق الجودة، والاعتماد، والميزة التنافسية، والارتباط باحتياجات المجتمع، ومواكبة التطورات التكنولوجية، والمعرفية السريعة المتلاحقة، والاستفادة من دور التخطيطالإستراتيجي فى إحداث النقلة النوعية لكليات التربية؛ بما يحقق التنمية الشاملة للمجتمع المحلى والمنافسة فى السوق العالمى.
السؤال الرئيسى :- مما سبق يمكن تحديد مشكلة الدراسة فى السؤال الرئيس التالى :-
ما التصور المقترح لتفعيل أداء قيادات كليات التربية بمصر فى مجال التخطيط الإستراتيجي فى ضوء خبرتى كندا وأستراليا ؟
ويتفرع من هذا السؤال الأسئلة الفرعية التالية التى تحاول الدراسة الإجابة عنها :-
1- ما الإطار الفكرى للتخطيط الإستراتيجي ومهارات القيادات الأكاديمية فى كليات التربية؟
2- ما أداء قيادات كليات التربية للتخطيط الإستراتيجي فى كندا ؟
3- ما أداء قيادات كليات التربية للتخطيط الإستراتيجي فى أستراليا ؟
4- ما أداء قيادات كليات التربية فى مصر فى مجال التخطيط الإستراتيجي من خلال الوصف والتحليل المقارن؟
5- ما أوجه التشابه والاختلاف فى أداء القيادات للتخطيط الإستراتيجي بكليات التربية فى مصر و دول المقارنة ( كندا وأستراليا )؟
6- كيف يمكن تفعيل أداء قيادات كليات التربية للتخطيط الإستراتيجي فى ضوء خبرتي كندا وأستراليا ؟
منهج الدراسة :-
استخدمت الدراسة الحالية المنهج الوصفى والمنهج المقارن بأسلوب جورج بيرداى؛ باعتباره منهج يعطى معنى للتشابهات والاختلافات فى النظم التعليمية المختلفة، ودراسة المشكلات التربوية، ووصف مظاهرها ومسبباتها، ويهتم المنهج المقارن بأسلوب جورج بيرداى بدراسة النظم التعليمية دراسة مسحية تحليلية فى إطار المؤثرات السياسية والاقتصادية والجغرافية والاجتماعية بما يؤثر على النظام التعليمي بها، دراسة مشتركة تتضمن أكثر من دولة من خلال أربع خطوات ، وهى:
( الوصف Descriplion - التفسير Interpretation - المقاربةJuxtapostion - المقارنة Comparison)
حدود الدراسة :-
الحد الموضوعى :- اهتمت الدراسة الحالية بوضع تصور مقترح؛ لتفعيل أداء قيادات كليات التربية فى الجامعات المصرية للتخطيط الإستراتيجي فى ضوء خبرتى ( كندا – أستراليا)،وتم اختيار المقارنة بكندا؛لما حققته من تحسين جودة التعليم العالي ؛ لتنمية طلاب الدراسات العليا،يرجع سبب اختيار المقارنة بنظام التعليم بكليات التربية فى أستراليا؛ لأن ” أستراليا تهتم بالتأكيد على المسئولية الاجتماعية، وعلى التنمية الذاتية فى التعليم، وعلى تطوير قوى عاملة أكثر مرونة، وعلى تعزيز مفهوم التعليم المستمر، ويهدف نظام التعليم بكليات التربية فى أستراليا إلى إحداث التغيير المتوازن بين (احتياجات الفرد والمجتمع- وتعزيز التنمية الذاتية - والتنشئة الاجتماعية عمومًا)، وتهتم بالطلاب فى ظل الثورة المعرفية وتدويل التعليم.
الحد المكانى :- كليات التربية فى كندا - أستراليا –كليات التربية فى مصر وتم اختيار نماذج من كليات التربية فى كل من (كندا - أستراليا ) ومصر لتيسير المقارنة .
الحد البشرى :- قيادات كليات التربية ( عمداء – وكلاء – رؤساء أقسام)
أهداف الدراسة : تسعى الدراسة الحالية إلى تحقيق الأهداف التالية :-
1- تحديد مفهوم وأهمية وأهداف وآليات التخطيط الإستراتيجي فى كليات التربية.
2- التعرف على أداء القيادات والمهارات التى يجب اكتسابها لتدعيم تفعيل التخطيط الإستراتيجية.
3- التعرف على خبرتى كندا وأستراليا فى مجال أداء القيادات للتخطيط الإستراتيجي بكليات التربية.
4- التعرف على واقع أداء قيادات كليات التربية بمصر فى مدخل التخطيط الإستراتيجي.
5- تحديد أوجه الاتفاق والاختلاف بين خبرتى كندا وأستراليا فى تطبيق التخطيط الإستراتيجي مع خبرة كليات التربية فى مصر لتطبيق التخطيط الإستراتيجي.
6- وضع تصور مقترح؛ لتفعيل أداء قيادات كليات التربية فى مجال التخطيط الإستراتيجي فى ضوء خبرتى كندا وأستراليا.
أهمية الدراسة : تبرز أهمية الدراسة فى النقاط التالية :-
أ‌- الأهمية النظرية
1- يرجى أن تكون الدراسة الحالية أمتدادًا للدراسات السابقة فى مجال التخطيط الإستراتيجي،
2- ويرجى أن تفتح من خلالها آفاق جديد فى البحث عن استراتيجيات تفعيل التخطيط الإستراتيجية واستخدام أدوات تقييم ذات الفاعلية فى تحقيق أهداف الخطط الإستراتيجية.
3- ويرجى الاستفادة من الدراسة الحالية فى إعداد دراسة حالة لتطبيق التخطيط الإستراتيجي فى كلية التربية.
ب‌- الأهمية التطبيقية
1- يرجى أن تكون هذه الرسالة بداية لأبحاث تطبيقية فى أداء القيادات لمدخل التخطيط الإستراتيجي.
خطوات الدراسة :-
الخطوة الأولى :- الإطار العام للدراسة
الخطوة الثانية : الإطار الفكرى للتخطيط الإستراتيجىومهارات القيادات الأكاديمية فى كليات التربية
الخطوة الثالثة : - أداء قيادات كليات التربية للتخطيط الإستراتيجى فى كندا
الخطوة الرابعة :- أداء قيادات كليات التربية للتخطيط الإستراتيجى فى أستراليا
الخطوة الخامسة:- أداء قيادات كليات التربية للتخطيط الإستراتيجى فى مصر
الخطوة السادسة :- المقارنة التفسيرية وبيان أوجه التشابه والاختلاف فى مجال أداء التخطيط الإستراتيجى
الخطوة السابعة :- التصور المقترح لتفعيل أداء قيادات كليات التربية بمصر فى مجال التخطيط الإستراتيجى فى ضوء خبرتى كندا وأستراليا
نتائج الدراسة :
1- الصلاحيات التى تمنح للقيادات لا بد أن تتسم بالمرونة التى تسمح للقيادات من اتخاذ القرارات المتعلقة بتيسير العمل والتطوير فى إطار قومى شامل يحافظ على الشخصية القومية ويواكب التطورات الحديثة فى مجال المعرفة.
2- فى مصر التدريب يعتمد بصورة أكبر على التدريب النظرى ويستخدم الوسائل الإلكترونية فى بعض الكليات ويرتبط التدريب بالترقى.
3- فى مصر يتم التقييم بواسطة وحدة الجودة فى معظم الكليات مع ضعف انتشار ثقافة الجودة ، القليل من المبادرات التي ترتبط بأهداف الخطط الإستراتيجية ؛ مما يؤدى إلى ضعف فى أداء الخطة الإستراتيجية .
4- فى بعض الكليات توجد خطط إستراتيجية مفعلة ، وبعض منها يوجد به خطط إستراتيجية غير مفعلة والبعض الأخر ما زال فى إطار إعداد خطة إستراتيجية.
التوصيات :
1- اقتراح بعض التعديلات فى التوصيف الوظيفى للقيادات
- زيادة نطاق مسئوليات قيادات كليات التربية فى النواحى المالية مما يتيح توفير موارد مالية وأخذ قرارات سريعة .
- زيادة التشاركات بين كليات التربية وكافة المؤسسات الربحية وغير الربحية مع منح حرية للقيادات بالتواصل مع هذه المؤسسات وعقد بروتوكلات.
2- أقتراح بعض التعديلات على نظام تدريب القيادات للتخطيط الإستراتيجى
- تحديد الاحتياجات التدريبية بصفة دورية
- زيادة التدريبات النظرية وورش العمل
- قياس أثر التدريب على مدى تحقيق أهداف الخطة الاستراتيجية
- التدريب من أجل تطوير أداء المؤسسة
- تحديث محتويات البرنامج التدريبي بما يتناسب مع الاحتياجات التدريبية
3- بعض الاقتراحات على أساليب التقييم فى كليات التربية
-بعض الاقتراحات على أساليب التقييم
- الاهتمام بقياس الأهداف والنتائج
- تقييم الاستراتيجيات المستخدمة ومدى فعاليتها فى تحقيق الخطة الاستراتيجية
- وجود وسائل فعالة للحوافز والعقاب
- تعديل بعض المعايير القومية للاعتماد بما يتناسب مع المعايير الدولية وطبيعة المجتمع المصرى