Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الترصيع والتوازى فى القرآن الكريم :
المؤلف
حسن، محمد مصطفى أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / محمد مصطفى أحمد حسن
مشرف / مختار عطية عبدالعزيز عمران
مناقش / وائل السيد البرعى السعيد
مناقش / هانم محمد حجازى الشامى
الموضوع
السجع. البلاغة. البنية النحوية.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
مصدر إلكترونى (171 صفحة) :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
المناهج وطرق تدريس اللغة العربية
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - اللغة العربية وآدابها
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 171

from 171

المستخلص

ويحتوي هذا البحث علي مقدمة, وتمهيد, وثلاثة فصول. جاء التمهيد متحدثاً عن مفهوم مصطلحي الترصيع والتوازي في اللغة والاصطلاح. الفصل الأول : بعنوان السجع بين اللغة والبلاغة ويحتوي على التعريف الاصطلاحي للسجع ,والسجع والبنية الصوتية في القرآن الكريم, وكذلك البنية النحوية والدلالية, والحالة الإيقاعية في القرآن الكريم, والصورة الفعلية للإيقاع القرآني, والأبعاد المختلفة لإيقاع الصوت اللغوي. أما الفصل الثاني : وعنوانه الترصيع وأنماطه في القرآن الكريم ويتكون من أربعة مباحث رئيسية, يتحدث المبحث الأول عن الترصيع والقيم اللغوية والترصيع والإيقاع القرآني, وأهمية الترصيع في البناء القرآني , والمبحث الثاني يتحدث عن الترصيع والتركيب القرآني, وقيمته اللغوية, وماذا يقدم للبناء اللغوي ,ثم الترصيع المتوالي والمركب في سور القرآن الكريم, وفي المبحث الثالث كان الحديث عن الترصيع المفرد والمتوافق, وجاء المبحث الرابع ليتحدث عن الترصيع والمعنى الموحد ,والترصيع واختلاف المكون الصرفي في الجملة, والمتشابهات البصرية ,والمتشابهات في تأويل المعنى والدلالة ثم الترصيع والمتآلفات في الجملة. أما الفصل الثالث : وعنوانه التوازي وأنماطه في القرآن الكريم ويتكون هذا الفصل من ثلاثة مباحث, المبحث الأول كان الحديث عن التوازي في اللغة والاصطلاح, والتوازي والبناء الإيقاعي والصوتي في القرآن الكريم, ثم المستوي التركيبي للتوازي ثم التشاكل الصوتي في التوازي, وجاء المبحث الثاني وتحدث عن إيقاع الكلمة في تشكيل التوازي ,ودور الأفعال وإيقاع الوحدات الحركية في مفهوم التوازي, أما المبحث الثالث فألقى الضوء على دور التنوع الصوتي, وإيقاع الوحدة اللغوية الاسمية في مفهوم التوازي ,ثم تأتي خاتمة البحث.. والله من وراء القصد.