Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
A prospective study on the effect of vitamin D on cancer in rats /
المؤلف
EL-Naqer, Mayada EL-Sayed Mahmoud.
هيئة الاعداد
باحث / ميادة السيد محمود الناقر
مشرف / جهاد رمضان محمد
مشرف / محمد على ماهر العدل
مناقش / سمير احمد محمد الشاذلي
مناقش / السعيد الشربيني السعيد
الموضوع
Vitamin D deficiency and HCC. Thioacetamide. Hepatocellular carcinoma.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
online resource (182 pages) :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
البيطري
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب البيطرى - قسم الكيمباء الحيوية والبيولوجيا الجزئية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 182

from 182

Abstract

خلال العقود القليلة الماضية ازدادت معدلات الإصابة بالأمراض والوفيات نتيجة لأنواع مختلفة من أمراض الكبد في جميع أنحاء العالم.يتم استخدام العديد من السموم الكيميائية بما في ذلك الثيوأسيتاميد كمواد نموذجية تسبب إصابة خلايا الكبد التجريبية. لذلك هدفت هذه الدراسة إلى تقييم تأثير السمية الكبدية التي يسببها الثيواسيتاميد في الفئران من الناحية الكيميائية الحيوية والنسيجية وأيضا تقييم التأثير الوقائي لفيتامين د ضد السمية التي يسببها الثيوأسيتاميد في الفئران. أجريت التجربة على عدد 40 فأر ذكر بالغ تم تقسيمهم إلى أربع مجموعات تحتوى كل مجموعة على 10 فئران: المجموعة الاولى كانت عبارة عن مجموعة التحكم, المجموعة الثانية حقنت داخل الغشاء البريتونى بفيتامين د بجرعة 1مجم/كجم من وزن الجسم, المجموعة الثالثة حقنت داخل الغشاء البريتونى بمادة الثيوأسيتاميد بجرعة 200مجم/كجم من وزن الجسم بينما عولجت المجموعة الرابعة بفيتامين د بجرعة 1مجم/كجم من وزن الجسم لمدة أسبوعين ثم حقنت خلال باقي فترة التجربة بمادة الثيوأسيتاميد بجرعة 200مجم/كجم من وزن الجسم .استمرت التجربة حوالى 16 أسبوع.بعد انتهاء مدة التجربة تم تخدير الفئران وتجميع عينات الدم لعمل الفحوصات اللازمة ,ثم قتل الفئران بطريقة رحيمة وتجميع أنسجة الكبد من أجل الفحص النسيجي. أدى التسمم بالثيوأسيتاميد إلي فقر الدم إلي جانب قلة عدد الكريات البيضاء والكريات الليمفاوية ونقص في الصفائح الدموية . علاوة على ذلك , أدت سمية الثيوأسيتاميد إلي زيادة كبيرة في نشاط إنزيمات الكبد ومستوى البيليروبين الكلى والبيليروبين المباشر كما تغيرت مستويات علامة الإجهاد التأكسدي مثل مالوندى الدهيد في أنسجة الكبد بشكل كبير وتم تغيير حالة مضادات الاكسدة في أنسجة الكبد والتي تم تقييمها عن طريق الجلوتاثيون والديسموتاز الفائق. كما أظهر الفحص النسيجي لأنسجة الكبد الشكل الطبيعي لخلايا الكبد والحدود الطبيعية للخلايا في المجموعة الضابطة والمجموعة المعالجة بفيتامين د مقارنة بمجموعة الثيوأسيتاميد التي أظهرت تغير كبير في خلايا الكبد وظهور علامات تدل على المراحل الأولى من السرطان الكبدي.ومن خلال عمل إحصاء لنتائج المتاحة تم عمل الاستنتاج الاتي:على الرغم من التحسينات الأخيرة في علاج سرطان الخلايا الكبدية , لايزال فهم هذا المرض غير واضح. نظرا لأن سرطان الخلايا الكبدية لا يستجيب جيدا للعلاج الكيميائي والإشعاعي التقليدي , فإن إيجاد نهج جديد علاجي جديد لمكافحة سرطان الخلايا الكبدية أمر مطلوب بشكل عاجل . تم ربط العديد من التأثيرات المضادة للسرطان بما فى ذلك مكافحة الانتشار , ومكافحة الالتهاب وقمع غزو الخلايا السرطانية بالشكل النشط لفيتامين.