الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص إن البرامج التدريبية في الآونة الأخيرة إتخذت شكلاً وهيكلاً وتنظيماً يتفق مع تطورات الأجهزة والوسائل المستخدمة في العملية التدريبية للإرتقاء بالمستوي الرياضى وصولاً إلى المستويات العالمية والتى أصبح إستخدامها ضرورة من ضروريات التأهيل البدني والمهاري والنفسي للاعبين فقط ثبت بالتجربة أن إستخدامها هو أحد مسببات النجاح لتحقيق البرامج التدريبية لأهدافها. ويرى ”دونالد شو ”Donald chu”(1996م) إلي أن للتدريب المركب نظام تدريبي عبارة عن مزيج من تدريبات القدرة وتدريبات السرعة للوصول للأداء الأمثل حيث انه يمنح اللاعب أقصى نتائج في اقصر زمن ممكن. ويؤكد إيبين ebben (2000م) على أن الدراسات الحالية تشير إلى أن التدريبات المركبة من أفضل التدريبات المستخدمة لأنه من خلالها يتم الجمع بين فوائد تدريبات المقاومة وتدريبات البليومترك. ويرى ان التدريب المركب هو تدريب استراتيجى يدمج كلا من تدريبات الاثقال وتدريبات البليومترك فى وحدة تدريبية واحدة. ويري ”عصام عبدالخالق” (2003م) أن تدريبات الأثقال لها مكانتها بمعظم الانشطة الرياضية حيث تعتبر وسيلة هامة في العلاج الطبيعي ورفع كفاءة الاجهزة الحيوية واكتساب الفرد اللياقة البدنية والحركية. ويشير ”محمد الدياسطي” (2008م) الي أن التدريب البليومتري هو همزة الوصل مابين القوة العضلية من ناحية والقدرة من ناحية اخري ويعتبر ايضا المدخل الرئيسي لتحسين مستوي الأداء من خلال هاتين الصفتين، وعلية فان التدريب البليومتري هو افضل الطرق التدريبية الفعالة والمؤثرة في تنمية القدرة العضلية كما أنه احدي الطرق لتنمة السرعة. إن النظام الغذائي الكيتوني مشتق من اسم الكيتو؛ وهي عبارة عن جُزيئات وقود صغيرة تُسمى الكيتون أو الكيتونات، هذهِ الجزيئات يتم تخزينُها في الكبد كمصدر بديل للطاقة، عند عدم وجود المصدر الأساسي للطاقة وهو الجلوكوز والأنسولين، يتم حَرق هذهِ الجُزيئات كمصدر بديلاً للطاقة ويتم إنتاج الكيتونات عند تناول كمية قليلة من الكربوهيدرات، يتم توزيع وتحليل هذهِ الجُزيئات في سُكر الدم، يتم إِنتاج وتخزين هذهِ الكيتونات في الكبد من مصادر الدهون، ثم يتم إِستخدامها كوقود في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك الدماغ. |