الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص هدفت الدراسة إلى المقارنة بين أثر استخدام كل من التقويم بالطريقة التقليدية: والتقويم باستخدام أساليب التقويم التكويني على التحصيل وتقدير الذات والاتجاه نحو المادة: وتحديد أي الطريقتين أفضل بالنسبة لتدريس التلاميذ ذوي صعوبات التعلم: وتكونت عينة الدراسة من (16) تلميذاً: وتضمنت الدراسة الأدوات التالية اختبار المصفوفات المتتابعة: إعداد جون رافن للذكاء. (تعريب/ فتحية عبد الرؤوف): واختبار تحصيلي في الرياضيات (إعداد الباحث): ومقياس التقدير التشخيصي لصعوبات تعلم الرياضيات (إعداد فتحي الزيات). مقياس تقدير الذات للأطفال متعددة الإبعاد (تعريب: خديجة الرميضي). مقياس الاتجاه نحو الرياضيات (إعداد الباحث). وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية: وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب المجموعة الضابطة والمجموعة التجريبية في القياس البعدي في التحصيل الدراسي وتقدير الذات والاتجاه نحو الرياضيات لصالح المجموعة التجريبية. وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب القياس القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية في التحصيل الدراسي وتقدير الذات والاتجاه نحو الرياضيات لصالح القياس البعدي. لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسط رتب القياس القبلي والبعدي للمجموعة الضابطة في التحصيل الدراسي وتقدير الذات والاتجاه نحو الرياضيات |