الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص كَانتْ غايةُ هذهِ الدراسةِ مراجعَةَ الخطابِ النقديِّ حَولَ القصيدَةِ المعاصِرَةِ فِي مِصرَ خِلالَ النصفِ الثانِي مِنَ القرنِ العشرينَ: وَلَمَّا كَانَتِ هذهِ المُدةُ الزمنيةُ مُتسعَةً: وَكَانَ حَجمُ مُا كَتَبَهُ النقادُ عَنْ تِلكَ القصيدَةِ كَبِيرًا: آثَرَتْ هَذِهِ الدراسَةُ أنْ تَجْتَزِئَ بالنموذَجِ وَالمَثَلِ عَنِ التتبعِ والاستقصاءِ: وَقَد ضَمَّتْ هَذِهِ الدراسَةُ ثَلَاثَةَ أبوَابٍ: كَانَ أولُهَا خَالصًا لِمُراجَعَةِ مَا كَتَبَهُ النقادُ عنِ إيقاعِ القصيدةِ المعاصرةِ: (قصيدةِ التفعيلَةِ: وقَصيدةِ النثرِ): وَكانَ ثانِيهَا خَالصًا لِتنَاولِهم آليَّاتِ التصويرِ فِي القصيدَةِ المعاصرةِ: (الصورةِ الشعريَّةِ - الرمزِ الشعريِّ - التشكيلِ بالموروثِ): وَأمَّا ثالِثُهَا فَقَدْ خَلصَ لخِطَابِ النقادِ حَولَ لغةِ القصيدة المعاصرَةِ |