الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 233 |  |  |
| | | from | 233 | | |
المستخلص
تتضمن هذه الدراسة الحديث عن ”المعبودة خنسيت ودورها فى العقيدة المصرية القديمة”.
وقد قسمت هذه الدراسة إلى: مقدمة وأربعة فصول وخاتمة.
تناولت المقدمة نبذة عن الديانة المصرية القديمة، وأسباب إختيار الموضوع وأهداف وصعوبات الدراسة، والمنهج المتبع، والدراسات السابقة.
الفصل الأول ”مصادر الدراسة” ويُعتبر دراسة وصفية، يتناول ذكر المعبودة خنسيت على الآثار ودراسة النصوص المتعلقة بها فى نصوص الأهرام، ونصوص التوابيت، والتماثيل، والبرديات، وكذلك النقوش الموجودة على آثار العصر المتأخر، وكذلك نصوص المعابد فى العصر المتأخر، والعصرين اليونانى والرومانى مثل: معبد هيبس، ومعبد دندرة، ومعبد إدفو، ومعبد كومير، ومعبد إسنا.
أما الفصل الثانى فجاء بعنوان ”أشكال كتابة إسم المعبودة خنسيت وألقابها وأماكن عبادتها”، وقد تناول هذا الفصل تفسير إسم المعبودة، وتوضيح الإشتقاق اللغوى لإسم ”خنسيت” وتحليل معناه، وكذلك أشكال كتابة الإسم، ومخصصات الكلمة، وكذلك أيضاً الألقاب التى تمتعت بها المعبودة ”خنسيت” منذ بداية ظهورها وحتى العصرين اليونانى والرومانى، كما يتناول أيضاً أماكن عبادتها والتى تم حصرها من خلال الدراسة.
كما جاء الفصل الثالث بعنوان ”هيئات ورموز المعبودة خنسيت وإرتباطها بالمعتقدات الدينية والدنيوية والألقاب الكهنوتية”، وقد إستعرض هذا الفصل الهيئات المختلفة التى صُورت بها المعبودة ”خنسيت”، ثم يتناول رموز المعبودة، وكذلك أيضاً إرتباطها بالعقيدة الملكية كأمٍ ومرضعةٍ للملك، بالإضافة إلى معرفة مدى دورها فى المعتقدات الدينية والجنائزية.
وجاء الفصل الرابع بعنوان ”علاقة المعبودة خنسيت بالمعبودات الأخرى”، ويتناول هذا الفصل الحديث عن علاقة المعبودة خنسيت بالمعبودات المختلفة مثل: المعبودة حتحور، والمعبود رع، والمعبودة إيزيس، وغيرهم من المعبودات الأخرى.وقد إختتم البحث بخاتمة تتضمن أهم نتائج الدراسة، ثم قائمة المراجع التى إحتوت على العديد من المراجع العربية والمُعربة، والأجنبية، والمواقع الإلكترونية ثم فهرس الأشكال.