الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 144 |  |  |
| | | from | 144 | | |
Abstract
قييم تأثير درجة حرارة التخزين على التكيف الحافي لتجاويف الدرجة الثانية المرممة بمركب أورموسير، مركب ذي ملئ خزفي (نانو سيراميك) ، ومركب ذي ملئ هجين (نانو هجين). و في نفس الوقت، تم تقييم تأثير درجة حرارة التخزين على الصلابة الدقيقة ودرجة تحويل هذه المواد الترميمية.طريقة البحث:تم تسجيل ثلاثة أنظمة ترميمية مركبة متوفرة تجارياً في هذه الدراسة; مركب قائم على الأورموسير ، مركب نانو سيراميك ، ومركب نانو هجين. لاختبار التكيف الحافي، تم تقسيم ٤٢ ضرسًا بشريًا سليمًا مستخرجًا إلى ثلاث مجموعات رئيسية (عدد = ١٤) وفقًا لنظام الترميم المركب المستخدم. تلقى كل ضرس تجويفين جانبيين من الدرجة الثانية ، أحدهما به الحافة اللثوية وضعت فوق تقاطع المينا والملاط ، بينما الآخر وضعت أدناه. تمت ترميم نصف عينات كل مجموعة بإحدى المواد المركبة الترميمية المخزنة في درجة حرارة الغرفة بينما تم ترميم النصف الآخر بعد تخزين المادة المركبة في الثلاجة عند ٤ درجات -٥ درجات مئوية. تم صقل وتلميع جميع الحشوات باستخدام نظام صقل متعدد الخطوات.تم إجراء نسخة طبق الأصل لكل عينة وتم تقييمها تحت المجهر الإلكتروني الماسح بتكبير ٢٠٠x و١٠٠٠x. بالنسبة لاختبارات الصلابة الدقيقة ودرجة التحويل، تم تقسيم ٦٠ عينة مركبة على شكل قرص بشكل عشوائي إلى ٣ مجموعات (عدد = ٢٠) وفقًا للمادة الترميمية المستخدمة. تم تحضير نصف عينات كل مجموعة من إحدى المواد المركبة الترميمية المخزنة في درجة حرارة الغرفة بينما تم تحضير النصف الآخر بعد تخزين المادة المركبة في الثلاجة عند ٤ درجات مئوية -٥ درجات مئوية. تم تقييم الصلابة الدقيقة باستخدام جهاز اختبار الصلابة ميكرو- فيكرز. تم تقييم درجة التحويل باستخدام تحويل فورييه الطيفي بالأشعة تحت الحمراء مقترن بملحق الانعكاس الكلي المخفض ثم تم تحليل جميع النتائج احصائيا.نتائج البحث:أظهرت النتائج الأتي:لم تتمكن أي من الأنظمة الترميمية المختبرة أن تظهر حواف خالية من الفجوات بنسبة ١٠٠٪ بغض النظر عن موقع الحافة أو درجة حرارة التخزين. تأثر التكيف الحافي بشكل ضئيل بالنظام الترميمي وموقع الحافة. فيما يتعلق بتأثير درجة حرارة التخزين ، لوحظ فرق احصائي جوهري فقط بين المجموعات المرممة للتجاويف فوق الحافه اللثوية المخزنه في درجه حرارة الغرفة ، والمجموعات المقابلة لها المخزنة في الثلاجة. بينما ، لم يكن هناك فرق إحصائي جوهري بين المجموعات المرممة للتجاويف تحت الحافه اللثوية المخزنة في درجه حرارة الغرفة ، والمجموعات المقابلة لها المخزنة في الثلاجة.. فيما يتعلق باختبارات الصلابة الدقيقة ودرجه التحويل، أظهرت جميع المجموعات فروق إحصائية جوهرية في كلتا درجتي حرارة التخزين، مع احتواء المركب القائم علي أورموسير النقي على أعلى متوسط قيم. هناك فرق إحصائي جوهري بين جميع المجموعات المخزنة في الغرفة والمجموعات المقابلة لها المخزنة في الثلاجة.خلاصة البحث:على الرغم من أن جميع الأنظمة المركبة التي تم اختبارها فشلت في تحقيق حواف خالية من الفجوات مع تجاويف الدرجة الثانية ، إلا أن تبريد المواد كشف عن أسوأ النتائج خاصة بالنسبة للحشوات ذات الحواف فوق اللثوية. بغض النظر عن نوع المادة المركبة ، كان للتبريد تأثير ضار على درجة التحويل والصلابة الدقيقة.