Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تأثير الايقاع الحيوي كمؤشر لسرعة تأهيل مفصل الكتف بعد الخلع للرياضيين /
المؤلف
الدقرمي، عبدالرحمن النوبي .
هيئة الاعداد
باحث / عبدالرجمن النويي
مشرف / عزة عبدالغني
مشرف / وفاء جابر
مناقش / وائل محمد
الموضوع
جروح واصابات.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
112 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علوم الصحة الرياضية
تاريخ الإجازة
30/1/2023
مكان الإجازة
اتحاد مكتبات الجامعات المصرية - علوم الصحة الرياضية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 226

from 226

المستخلص

إن التقدم العلمي الذي أصبح السمة التي تميز مجال فسيولوجيا التدريب والرياضة وتطور اتجاهاته ما هو إلا حصيلة لنتائج الدراسات والأبحاث العلمية الجادة والتي هدفت إلي إرتفاع مستوي الأداء البدني والمهاري للرياضيين في مختلف الإنشطة الرياضية وتحقيق الأرقام العالمية مما جعل من الرياضة أحد المظاهر الحضارية التي تعكس رقي الدول وأهتمامها ببناء الإنسان.
والإيقاع الحيوي يعرفه ”أبو العلا عبد الفتاح، صبحى حسانين” (2003م) بأنه ”التموجات التى تحدث فى مستوى حالة أجهزة الجسم المختلفة ما بين الإرتفاع والانخفاض ولا يقتصر على مجرد التغيرات الحادثة فى الوظائف الفسيولوجية فقط إذ أنه يشمل كافة تكوينات الإنسان
ويؤكد ”يوسف دهب وآخرون” (2009م) أن هناك بعض الإهتمامات غير العلمية عن الإيقاع الحيوى تركزت على الأداء الرياضى وذلك لأن المنافسة الرياضية مليئة بالتحدى بين الأفراد وهى تتيح فرصة ممتازة لدراسة أهمية دور الإيقاع الحيوي، لأن الرياضى أثناء المنافسة يجب أن يكون فى قمة أدائه لذلك من الأجدر معرفة العوامل المشاركة فى هذا الأداء مثل الحالة البدنية – الدوافع – التدريب – الإيقاع الحيوي، وقد يرجع النجاح أو الفشل فى الأداء الرياضي التنافسي نتيجة لإختلاف الإيقاعات الثلاثة (البدني، الإنفعالى، العقلي) عند الرياضى.
وقد أحتل علم تأهيل الأصابات البدنية مكانة بارزة في مجال التربية الرياضية حيث أتخذ منظوراً مجتمعياً جديداً بعدم قصورة علي الأهتمام بإصابات الرياضين ولكن في إطار خدمة المجتمع حيث أصبح مهتما بإصابات الأفراد غير الرياضيين وتأهيلهم لأستعادتهم أقصي إمكانتهم البدنية والنفسية و المهنية في أقل فترة ممكنة لممارسة جميع متطلبات أعباء الحياة اليوميه.
كما يذكر ”بيتر وست” west Peter(1999م) إلى أن الإيقاع الحيوي يلعب دوراً هاما جداً في مجال التدريب الرياضي، حيث يخضع الرياضي خلال فترات اليوم المختلفة إلى أكثر من إيقاع يؤثر على مقدرته البدنية والفسيولوجية، والتي تؤثر بدورها على أقصى أداء يمكن أن ينجزه هذا الرياضي
ويعتبر العلاج بالحركة المقننه الهادفة هو أحد الوسائل الطبيعية الأساسية في مجال العلاج الطبيعي المتكامل للأصابات وصولاً لإستعادة الوظائف الأساسية لجسم الشخص المصاب حيث تعتمد المعالجة و التأهيل الحركي علي التمرينات البدنية بمختلف أنواعها كما يؤكد علي أهمية العلاج البدني الحركي من خلال تأثيره علي تحسين مستوي الوظائف الفسيولوجية لنظم و أجهزة الجسم المختلفة بما في ذلك الجهاز الحركي حيث يصاحب تنفيذ العلاج البدني تنشيط للدورة الدموية و الجهاز الليمفاوي فتتحسن بذلك عمليات التغذية لأنسجة الجسم المختلفة.
وتعتبر إصابة مفصل الكتف من ثالث أكبر الإصابات شيوعاً بعد الركبة والكاحل وذلك أثناء ممارسة الأنشطة اليومية كما تحدث أثناء ممارسة النشاط الرياضي وينتج ذلك من الإستعمال المفرط والمتكرر في أي نشاط يحتاج إلي الحركة المستمرة للذراع فوق الرأس.
يحدث الخلع عندما يخرج رأس عظم العضد من الحفرة الحقية في عظم لوح الكتف وهي من الإصابات الشائعة وذلك لضحالة الحفرة الحقية مما يتيح للمفصل حركة واسعة جداً إلا أنها في الوقت نفسة تجعلة عرضة للخلع في الألعاب الرياضية.
أهمية البحث والحاجة إليه:
تعد هذة الرسالة إحدي المحاولات العلمية لوضع برنامج تأهيلي لمفصل الكتف بعد الخلع للرياضيين الصابيين بالخلع وفقا للإيقاع الحيوي الخاص بهم.
ومن خلال عمل الباحث فى مجال التأهيل البدنى والعلاج الوظيفى الحركى أن المصاب يتعرض للعديد من المشكلات بعد الأصابه بالخلع لمفصل الكتف من آلام شديدة في الكتف مصحوبة بعدم القدرة علي تحريك الذراع وبالتالي طول فترة التأهيل للمفصل لعودتة للحالة الطبيعية قبل الإصابة وبالتالي تأخر عودة اللاعب لممارسة النشاط التخصصي.
مما دعا الباحث الى الأستعانه بما توافر له من معلومات فى وضع ”تأثير الإيقاع الحيوي كمؤشر لسرعة تأهيل مفصل الكتف بعد الخلع للرياضيين ”وكيفية وضع برنامج تأهيل مفصل الكتف وفق قمتي الإيقاع الحيوي(الإيجابي -السلبي) للاعب المصاب.
ومن خلال الإطلاع علي والدراسات السابقة التي تناولت مفصل الكتف وفي حدود علم الباحث توصل إلي أن هناك العديد من البرامج التي تناولت مفصل الكتف إلا أنة لم يجد دراسة تتناول تأهيل إصابة خلع مفصل الكتف وفقا للإيقاع الحيوي الخاص باللاعبين المصابيين.
مما دفعة إلي إجراء هذة الدراسة ويأمل أن تكون إضافة علمية تساعد علي سرعة تأهيل اللاعبين المصابين بخلع مفصل الكتف وفقا للإيقاع الحيوي الخاص بهم وتأهيل الإصابة بالشكل المناسب.
تهتم هذة النقطة البحثية التي يتناولها الباحث بتأثير الإيقاع الحيوي كمؤشر لسرعة تأهيل مفصل الكتف بعد الخلع للرياضيين علي أن يتم هذا التأهيل:
بدنياً للعضلات العاملة علي مفصل الكتف وخاصة مجموعة العضلات الكافة المدورة (rotator cuff muscle) ،حركيا لمفصل الكتف من حيث مرونتها مفصليا ومداها الحركي الخاضع لإطالات العضلات المحركة لها وذلك في حركات الدوران للداخل والخارج والقبض والبسط والتقريب والتبعيد وذلك حول المحور الرأسي والأفقي ،وظيفياً من حيث قيام المكونات الرخوة للكتف من أربطة وأوتار ومحفظة زلالية وعظام وعضلات بوظيفتها الفسيولوجية وأداؤه لوجباتة الحياتية والمهنية والرياضية.
الدراسه الإستطلاعية للبحث:
قد قام الباحث بأجراء المقابله الشخصية قبل إجراء الدراسه الأساسيه علي أخصائي التأهيل الحركي بوحدات التأهيل البدني والعلاج الطبيعي المعتمدة من وزارة الصحة وكان الهدف منها معرفه الفتره الزمنية التي يستغرقها اللاعب للعوده من الإصابه للنشاط التخصصي.
- العينه: يتم إختيار العينه عمديه من أخصائي التأهيل الحركي بوحدات العلاج الطبيعي وعددهم 5.
- النتيجه: ان البرنامج التأهيلي المستخدم من قبلهم يستغرق 3شهور أو أكثر للرجوع للحاله الطبيعيه قبل الإصابه.
أهداف البحث:
يهدف البحث الي:
– دراسة تأثير الإيقاع الحيوي كمؤشر لسرعة تأهيل مفصل الكتف بعد الخلع للرياضيين من خلال قياس:-
 المدي الحركي لمفصل الكتف.
 القوة العضلية للعضلات العاملة علي مفصل الكتف.
 درجة الإحساس بالألم.
 قياس سرعة تأهيل مفصل الكتف المصاب بعد الخلع في ضوء مؤشر الإيقاع الحيوي.
فروض البحث:
1- هناك فروق داله أحصائيا بين القياس القبلى والبعدى في المدي الحركي لمفصل الكتف المصاب في حركات (قبض- بسط- تبعيد- تقريب- دوران للداخل – دوران للخارج) لصالح القياس البعدي نتيجة تطبيق البرنامج التأهيلي بإستخدام الإيقاع الحيوي.
2- هناك فروق داله أحصائيا بين القياس القبلى والبعدى في قوة العضلات العاملة علي مفصل الكتف المصاب (القابضة- الباسطة) لصالح القياس البعدي بعد تطبيق البرنامج التأهيلي بإستخدام الإيقاع الحيوي.
3- هناك فروق داله أحصائيا بين القياس القبلى والبعدى في درجة الإحساس بالألم لمفصل الكتف المصاب لصالح القياس البعدي نتيجة تطبيق البرنامج التأهيلي بإستخدام الإيقاع الحيوي.
4- هناك فروق دالة أحصائيا في سرعة تأهيل مفصل الكتف المصاب بعد الخلع قي ضوء مؤشر الإيقاع الحيوي.
هو تلك التغيرات الحادثه في الحاله الإنفعاليه والعقليه للفرد التي ترتبط بميكانيزمات وتغيرات الوسط الداخلي والخارجي المحيط به.
وعرفه ”علي البيك وصبري عمر ”بأنه رد الفعل الحيوي المتكرر الذي يظهر لدى الكائن الحي نتيجة للمؤثرات البيئية المحيطة به ويأخذ الشكل التموجي الدوري المتصل”، وهو العلم الذي يدرس الدورات الحيوية المميزة لطبيعة جميع الكائنات الحية” كما ان كلمة الايقاع الحياتي او الحيوي يقصد به ”النظام او الجهاز الذي يتنبأ بالسلوك البشري”.
ويعرفه ”كاسي ((Kacy” الايقاع الحيوي ”بأنه رد الفعل الحيوي المتكرر للدورات الانفعالية والبدنية والعقلية والحدس الذي يظهر لدى الكائن الحي نتيجة للمؤثرات البيئة المحيطة به ويأخذ الشكل التموجي الدوري المتصل.
التأهيل البدني:
هو عملية إستعادة اللياقة والقدرة علي الإداء والكلمة مشتقة من الكلمة اللاتينية Rehabilitate بمعني جعل الشئ لائقا(To make fit).
وتعرفه ”ميرفت السيد يوسف” (2005م) بأنة علاج وتدريب المصاب لإستعادة القدرة الوظيفية في أقل وقت ممكن بأستعمال وسائل التإهيل التي تتناسب مع نوع وشدة الإصابة
التمرينات التأهيليه: Rehabilitation Exercise :
هي المحور الأساسي والعامل المشترك في علاج الإصابات وهى أحدى الوسائل الطبيعية الهامة في مجال العلاج المتكامل للإصابة ، ويعتمد التأهيل على التمرينات بمختلف أنواعها وهى تتوقف على نوع الإصابة والتشخيص وذلك من خلال برنامج يتفق والطريقة المستخدمة في التأهيل وذلك لاستعادة الجزء المصاب لحالته قبل الإصابة ورفع كفاءته الوظيفية في أسرع وقت ممكن.
مفصل الكتف:
هو أحد المفاصل الزلالية و اكثر مفاصل الجسم إتساعاً فى مدى الحركة و ذلك حتى يتمكن الإنسان من إستعمال الطرف العلوى بصورة طبيعية، ونتيجة لهذا الإتساع فى مدى الحركة فإن مفصل الكتف من أقل المفاصل ثباتا وأكثرها تعرضاً للإصابات كما أن مفصل الكتف عرضة للاصابة بأمراض المفاصل الاخرى مثل(خشونة المفاصل). .
خطة وإجراءات البحث
منهج البحث:
إستخدم الباحث المنهج التجريبي لمجموعه واحدة (القبلي – البعدي) نظرا لمناسبته لطبيعة البحث.
عينة البحث:
تم أختيار عينة البحث بالطريقة العمدية من المصابين بخلع في مفصل الكتف والمترددين علي إحدي وحدات التأهيل البدني والعلاج الطبيعي المعتمدة من وزارة الصحة، وقد بلغ حجم العينة (10) مصابين تتراوح اعمارهم ما بين (18- 25) سنة، للمجموعة التجريبيه الواحدة قيد البحث والتي تخضع للبرنامج التأهيلي المقترح واستخدم الباحث الكتف السليم كعينة ضابطة بالنسبة لكل مصاب .
مجالات البحث:
اشتمل البحث علي مجالاين:
المجال المكاني: تم اجراء الدراسة بإحدي وحدات التأهيل البدني و العلاج الطبيعي المعتمدة من وزارة الصحة تخت إشراف الطبيب المعالج.
المجال الزمني: سوف يتم أجراء الدراسة الاساسية خلال عام 2020م_2021م.
أدوات جمع البيانات:
استعان الباحث في جمع البيانات بما يلي:
1- الإستمارات:
- استمارة إستطلاع رأي الخبراء حول التمرينات المختارة ولتصميم البرنامج التأهيلي قيد البحث.
- استمارة تسجيل بيانات المصابين.
- استمارة إستطلاع رأي الخبراء حول القياسات والإختبارات المناسبة لتقييم فاعلية البرنامج التأهيلي المقترح ومدي تأثيره علي تحسن أفراد العينة قيد البحث.
2- الأجهزة والأدوات المستخدمة في القياس:
أولا : القياسات الانثروبومترية :
- قياس الطول الكلي للجسم لاقرب 1سم .
- قياس الوزن لأقرب نصف كيلو جرام .
- قياس السن.
-
- القياسات الفسيولوجية
- قياس شدة الاحساس بالالم .
- قياسات القدرات البدنية:
- قياس القوة العضلية للعضلات العاملة علي مفصل الكتف.
- قياس المرونة الحركية للكتف(تقريب- تبعيد - قبض – بسط ).
- قياس الكفاءة الوظيفية الحياتية .
المعالجات الأحصائية المستخدمة:
إستخدم الباحث الأساليب الأحصائية التالية:
- استخدم الباحث المتوسط الحسابي لحساب متوسط قيم المتغيرات قيد البحث.
- إستخدم الباحث المعادلات التالية المتوسط الحسابى - الانحراف المعيارى – الوسيط – معامل الالتواء – معامل التفلطح فى توصيف العينة.
- إستخدم الباحث اختبار T.Test لإيجاد فروق المتوسطات.
الإستنتاجات والتوصيات
الإستنتاجات:
فى حدود أهداف البحث والعينة المستخدمة وبناء على نتائج التحليل الإحصائى فى ضوء ما أسفرت عنه نتائج البحث الحالى من استنتاجات يمكن صياغتها على النحو التالي :
1- ساهمت نتائج المتغيرات البيولوجية والتي تشمل ( السن – الطول- الوزن- مؤشر كتلة الجسم- BMI الألم – الإيقاع الحيوي الخاص بكل لاعب) وكذلك المتغيرات البدنية وتشمل (القوي العضلية - المدي الحركي) في التحديد الامثل لمتطلبات التمرينات التأهلية المشابهة.
2- البرنامج التأهيلي المقترح أدي إلى تحسين الكفاءة الوظيفية للعضلات العاملة على مفصل الكتف لدي اللاعبين من خلال تحسين مستوى القوة العضلية والمدى الحركي للعضلات العاملة على مفصل الكتف المصابة والتي تتمثل في:
 الثني.
 المد.
 الابعاد.
 القوة العضلية للعضلات العاملة على مفصل الكتف.
3- تختلف المنحنيات الإيقاعية من لاعب إلى آخر، و يؤثر الإيقاع الحيوي الانفعالي وهو في القاع من المرحلة السلبية أو اليوم الحرج على الإيقاع الحيوي البدني وهو في القمة من المرحلة الايجابية.
4- تتأثر القدرات البدنية الخاصة باللاعبين المصابين بمفصل الكتف بتقابل الإيقاع الحيوي الانفعالي وهو في القاع من المرحلة السلبية أو اليوم الحرج مع الإيقاع الحيوي البدني وهو في القمة من المرحلة الايجابية في نفس اليوم من الدورة.
5- يختلف تأثير وسائل التأهيل (الراحة السلبية – المياة الدافئة - التدليك) مع نفس مستوى درجة وشدة الاصابة.
6- التمرينات التأهلية المشابهة لها تأثير إيجابي على زيادة كفاءة القوة العضلية لمفصل الكتف المصاب.
التوصيات:
فى ضوء ما أسفرت عنه تحليل نتائج البحث وأهم ما توصلت إليه من إستنتاجات للبحث الحالى يوصي الباحث بالتالي :
1- ضرورة الأخذ بعين الاعتبار علم الإيقاع الحيوي عند وضع البرامج التأهيلية للاعبين لهم بشكل مقنن وذلك بما يتوافق مع إيقاعهم الحيوي.
2- إجراء دراسات مشابهة تتعلق بتأثير الدورات الإيقاعية المختلفة على بعضها.
3- ضرورة إلمام أخصائي العلاج الطبيعي بمعلومات علمية دقيقة عن المؤشرات الإيقاع الحيوي الخاص باللاعبين لأنها تدعم أخصائي العلاج الطبيعي عند وضع البرامج التأهيلية.
4- ضرورة التأكيد على اهمية الترابط بين التمرينات العلاجية التأهيلية والاسس الخاصة بالإيقاع الحيوي للاداء الصحيح على وفق شروط الاداء الحركي للتمرينات .
5- استخدام وسائل تأهيلية تتناسب والمسار الحركي للمفصل المصاب خلال فترة التأهيل نظراً لتأثيرها الإيجابى على سرعة استعادة الشفاء.
6- يراعى عند استخدام الوسائل التأهيلية والتمرينات اختيار افضلها تبعاً لدرجة وشدة الاصابة نظرا لتأثيرها الإيجابي علي سرعة استعادة الشفاء.
7- تأكيد نشر الوعي الصحي بين الرياضين بالمراجعة السريعة في حالة التعرض للاصابة لمنع حدوث مضاعفات وسرعة العودة للحالة الطبيعية.
8- الاستفادة من البرنامج التأهيلي المقترح في المراكز الصحية ومراكز العلاج الطبيعي.