Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الواقعية في رواية الشطار للكاتب المغربي محمد شكري :
المؤلف
شيكى، أمجد سو.
هيئة الاعداد
باحث / أمجد سو شيكى
مشرف / ناهد أحمد الشعراوي
مناقش / ورد محمدي مكاوي عزب
مناقش / محمد عبد الفتاح النجار
الموضوع
الأدباء المغاربة. الحبكة الروائية. الأدب العربي - تاريخ ونقد - المغرب. القصة العربية - تاريخ ونقد - المغرب.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
118 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الأدب والنظرية الأدبية
تاريخ الإجازة
14/3/2023
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 126

from 126

المستخلص

تنقسم خطة البحث إلى مقدمة، وتمهيد، وأربعة فصول، وخاتمة، وقائمة بأهم المصادر والمراجع.
وعلى النحو التالي تبدأ الدراسة بمقدمة لذكر دوافع، ومجال الموضوع، وأهداف البحث عن طريق عرض أسباب اختيار الموضوع، ثم تحديد المنهج المتبع في البحث، وأدواته. يعقبه السرد التفصيلي للبحث وهو كالآتي:
أولاً: التمهيــــد:
حيث تناول فيه الباحث التعريف بالكاتب المغربي (محمد شكري) مع ذكر ملخص لرواية الشطار، ضم إليها حديثاً عن رمزية ودلالة العنوان، وأثر عناوين الفصول في الأحداث الروائية، ليختم التمهيد بالحديث عن مذهب الواقعية في الرواية العربية.
ثم جاء الفصل الأول تحت عنوان: واقعية الأحداث في مجتمع دول المغرب، حيث تناول فيه الباحث الحديث عن أحداث المجتمع المغربي، في شكل وقائع روائية ضمتها رواية ”الشطار”.
وجاء الفصل الثاني بعنوان: الشخصيات الشطارية في الرواية، واشتمل على مبحثين، تحدث في المبحث الأول عن الصفات التي تميزت بها الشخصية الشطارية، واتصفت بها.
أما المبحث الثاني تناول فيه أنماط الشخصيات الشطارية، ضارباً نماذج لأمثلة من الشخصيات التي أثرت في الشخصية الشطارية، مثل الشخصيات العائلية مثل: (الأب، والأم، والأخوة، والأصهار)، وكذلك نماذج الشخصيات الأجنبية، ودورها في المجتمع الشطاري. كما لم ينس الباحث تقديم نماذج الشخصيات الدينية والسياسية، مع تسليط كامل الضوء على الشخصية النسائية وأثرها القوي في حياة الشخصية الشطارية في المجتمع.
ثم قدم الفصل الثالث تحت عنوان: واقعية فضاءات الرواية، والذي اشتمل على خمسة مباحث، حيث قدم في المبحث الأول الحديث عن فضاء الفقر والبطالة الذي شهده محمد شكري في مدينة تطوان.
وكذلك قدم في المبحث الثاني الحديث عن فضاء المغامرات في مدينة طنجة، التي قضى بها محمد شكري فترات اللهو والمجون من حياته.
وقدم في المبحث الثالث الحديث عن فضاء العلم والمعرفة والتعلم، وذلك في مدينة العرائش، والتي شهدت نقطة التحول في حياة محمد شكري، ففيها تلقى دروس العلم بعد مرور سنوات.
ليتناول في المبحث الرابع الحديث عن الفضاءات المقدسة، مثل المساجد والمقابر، وأثرها في حياة الشطار.
وختم بالمبحث الخامس، وحديث عن الفضاءات المدنسة، مثل المقاهي والفنادق والحانات، والتي شهدت اللهو والمجون والعبث والانحراف عند الشطار.
وختم الباحث دراسته بالفصل الرابع تحت عنوان: واقعية أساليب السرد، والذي اشتمل على مبحثين:
حيث تناول في المبحث الأول الحديث عن ألوان الخطاب السردي، ثم تناول في المبحث الثاني الحديث عن التنوع اللغوي ما بين الكلمات بالفصحى، أو الكلمات بالعامية الجبلية، اتجاهاً منه إلى الحديث باللهجة الريفية، والكلمات الإنجليزية.
ليختم الباحث بحثه بوضع خاتمة، يتم بها رصد أهم النتائج، التي توصل إليها البحث، ثم اتبعها بقائمة بأهم المصادر والمراجع.