الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص مقدمة: استهدفت الدراسة الحالية دراسة فعالية ”برنامج معرفي سلوكي لخفض حدة بعض الأعراض النفسية والجسمية لدى المراهقين المتلعثمين ” في أثناء الكلام لدى المراهقين في البيئة المحلية. فروض الدراسة: بعد مراجعة الباحث للتراث والدراسات السابقة صيغت فروض الدراسة على النحو التالي: 1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المجموعة التجريبية في كلٍ من القياسـين القبلي والبعدي على مقياس الرهاب الاجتماعي في اتجاه القياس البعدي. ” 2-توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المجموعة التجريبية في كلٍ من القياسـين القبلي والبعدي على مقياس الأعراض الجسمية في اتجاه القياس البعدي. ” 3-توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المجموعة التجريبية في كلٍ من القياسـين القبلي والبعدي على مقياس أعراض التلعثم في الكلام في اتجاه القياس البعدي. ” 4-لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المجموعة التجريبية في كلٍ من القياسـين البعدي والتتبعي على مقياس الرهاب الاجتماعي.” 5-لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المجموعة التجريبية في كلٍ من القياسـين البعدي والتتبعي على مقياس الأعراض الجسمية.” 6-لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المجموعة التجريبية في كلٍ من القياسـين البعدي والتتبعي على مقياس أعراض التلعثم في الكلام.” المبحوثين: أجريت الدراسة على (7) مبحوثًين من الذكور والإناث المصابين بالتلعثم، والرهاب الاجتماعي في مدى عمري (14-19) عاماً(واحد من الجنسية المصرية وست مبحوثين من الجنسية الكويتية، شُخص المبحوثون من خلال تطبيق (مقياس تقدير شدة التلعثم)، بوصفهم مصابين بالتلعثم النمائي المتمكن الثابت،و شُخص المبحوثون بأنهم يعانون من الرهاب الاجتماعي من خلال تطبيق مقياس الرهاب الاجتماعي. الأدوات 1. برنامج معرفي سلوكي لخفض حدة الأعراض النفسية والجسمية لدى المراهقين المتلعثمين من إعداد الباحث. 2. مقياس تقدير شدة التلعثم من إعداد/ ريلي، تقنين نهلة الرفاعي 2001 3. مقياس تقدير شدة الرهاب الاجتماعي إعداد د مجدي الدسوقي (بدون تاريخ) النتائج: 1. وُجدت دلالة إحصائية للفرق بين متوسطي درجات القياس القبلي والبعدي على مقياس الرهاب الاجتماعي (الأعراض النفسية) لدى أفراد عينة الدراسة في اتجاه القياس البعدي. 2. وُجدت دلالة إحصائية للفرق بين متوسطي درجات القياس القبلي والبعدي على مقياس شدة التلعثم (الأعراض الجسمية) لدى أفراد عينة الدراسة في اتجاه القياس البعدي. 3. وُجدت دلالة إحصائية للفرق بين متوسطي درجات القياس القبلي والبعدي على مقياس شدة التلعثم في الكلام لدى أفراد عينة الدراسة في اتجاه القياس البعدي. 4. وجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين القياسين البعدي لتطبيق البرنامج نفسه واللاحق (بعد شهرين) لدرجة شدة أعراض الرهاب الاجتماعي لدى أفراد عينة الدراسة. 5. وجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين القياسين البعدي لتطبيق البرنامج نفسه واللاحق (بعد شهرين) لدرجة شدة الأعراض الجسمية لدى أفراد عينة الدراسة في عرض (أصوات مضطربة في أثناء الكلام-الدرجة الكلية للمقياس)، وغياب الدلالة الإحصائية في الأعراض الجسمية الأخرى (تكشيرات الوجه، حركات الرأس ، حركات الأطراف). 6. وجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين القياسين البعدي لتطبيق البرنامج نفسه واللاحق (بعد شهرين) لدرجة شدة التلعثم اللٌغوي في الكلام لدى أفراد عينة الدراسة. |