الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تقع هذه الدراسة في خمسة فصول تسبقها مقدمة وتلحقها خاتمة فضلًا عن أهم المصادر والمراجع العربية والأجنبية. أما الفصل الأول: عنوانه: ”مدخل تاريخي لنظرية المعرفة عند اليونان” فتناولت فيه الباحثة نظرية المعرفة لدى بعض فلاسفة اليونان، وشملت نظرية المعرفة عند أفلاطون وكذلك نظرية المعرفة عند أرسطو، وأيضًا نظرية المعرفة عند أفلوطين، وكذلك تناولت نظرية المعرفة عند فلاسفة الإسلام حتي عصر ما قبل ابن سينا، وينتهي هذا الفصل بتعقيب. أما الفصل الثاني: بعنوان: ”أسس المعرفة بين ابن سينا وصدر الدين الشيرازي” و تناولت فيه تصنيفات المعرفة بين ابن سينا وصدر الدين الشيرازي، وكذلك المعرفة بين ابن سينا وصدر الدين الشيرازي وكذلك تعريف صدر الدين للمعرفة، ومسألة إتحاد العاقل والمعقول بين ابن سينا والشيرازي، وايضًا مسألة العقل الفعال بين ابن سينا والشيرازي وكذلك كذلك المقدات الاولي للمعرفة لدى ابن سينا ودليل ابن سينا في استحالة معرفة النفس عن طريق الفكر والعقل وكذلك مدي تأثر ابن سينا بأرسطو، وكذلك تناولت مصدر المعرفة عند كل من ابن سينا والشيرازي، وينتهي هذا الفصل بتعقيب. وأما الفصل الثالث: جاء بعنوان: ”المعرفة الحسية بين ابن سينا وصدر الدين الشيرازي” فقد تناولت فيه المعرفة الحسية بين ابن سينا وصدر الدين الشيرازي، وكذلك نظرية ابن سينا في تكوين الصور في الحواس الباطنة، وأيضًا تناولت فيه الخيال بين ابن سينا وصدر الدين الشيرازي، ثم ينتهي هذا الفصل بتعقيب. و جاء الفصل الرابع: بعنوان: ”المعرفة العقلية بين ابن سينا وصدر الدين الشيرازي” و تناولت فيه المعرفة العقلية بين ان سينا وصدر الدين الشيرازي، وكذلك العقل الفعال بين ابن سينا وصدر الدين الشيرازي وكذلك أقسام التصورات الذهنية عند ابن سينا وكذلك تناولت الفرق بين المعرفة الحسية والمعرفة العقلية عند ابن سينا،و كذلك تقسيم صدر الدين الشيرازي للمعقولات، وايضًا نظرية العقول عند صدر الدين الشيرازي، وكذلك مراتب العقل النظري والعقل العملي عند صدر الدين الشيرازي وايضًا قوي العقل والوهم عند صدر الدين الشيرزاي وينتهي هذا الفصل بتعقيب. وأخيرًا الفصل الخامس جاء بعنوان ” المعرفة الذوقية بين ابن سينا وصدر الدين الشيرازي ” وقد تطرقت فيه إلى الحديث عن المعرفة الذوقية بين ابن سينا وصدر الدين الشيرازي، كذلك تناولت فيه أن المعرفة الذوقية عند ابن سينا كانت امتدادًا للمعرفة العقلية لديه، ثم تحدثت عن الحدس أو الفيض بين ابن سينا وصدر الدين الشيرازي. |