الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتكون الرسالة من أربعة فصول وهي الفصل الأولمستجدات العصر في التعليم كمدخل لتعليم تخصصات الفنون - مفاهيم جديدة في طرق التدريس. - المحاكاة الأفتراضية في الحيزات التعليمية لتخصصات الفنون - الإتجاهات المستقبلية لتعليم الفنون من خلال هيئات ومنظمات ضمان الجودة والإعتماد الدولية ويمثل الفصل الأول الجانب النظري، ويمكن تلخيص هذا الفصل من خلال استعراض المفاهيم الحديثة في التعليم بشكل عام وتعليم الفنون بشكل خاص من خلال توضيح إيجابيات وسلبيات كل منها وإن العالم في تطور مستمرحيث تظهر فيه نظرياتواختراعاتواتجاهات في كل مكان والفنون تتأثر بالتياراتوالاتجاهات في ميادين التربية والفن. وقد تشكل تلك التيارات والاتجاهات تحديات للفنانين ومعلمي الفنونوعليهم أن يكونوا قادرينعلى مواجهتها حاضراً ومستقبلاً دراسة تحليلية: وتشمل الفصل الثاني والثالثوالرابعللتعرف على الأسس النظرية للإتجاهات المعمارية الحديثة و تحليلها لإختيار منهجية لدراسة العمارة المستقبلية لحيزات تعليم وتعلم الفنون، كذلك في التعرف على مستجدات العصر المؤثرة في العمارة و وصف الوضع الراهن كخطوة مرجعية. من خلال : الإتجاهات التصميمية الحديثة من خلال الدراسة التحليلة لأبرز الأنماط التصميمة للمنشآت التعليمية - الإتجاهات التصميمية الرقمية في العمارة والعمارة الداخلية. - دراسة تحليلية وصفية لأبرز الانماط المعمارية الحديثة في التصميم للمنشآت الفنية في العالم هناك فيما يتعلق باحتياجات المستقبل واحتمالاته توجهات متنوعة بعضها متشابه نوعاً ما، ومنها العمارة الخضراء والعمارة البيئية والعمارة المستدامة، والعمارة الذكية والعمارة الرقمية. كما أن مشاريع الطلبة وبالدرجة الأولى في الكليات والمدارس الأجنبية للعمارة تتأثر بهذه الاتجاهات المعمارية المستقبلية، وبناء عليه ينبغي لنا أن نوسع تدريسها بشكل شامل بشكل يغطي التوجهات والمفاهيم والمبادئ وأعمال الرواد إضافة إلى آثارها على العمارة المستقبلية والنزعة للتحرر، إذ يعتبر عدم الاكتراث والحركية من أبرز ميولها بغرض الحد من استهلاك الطاقة ما أنتج مبدأ جديداً في العمارة حول شكل التركيب النهائي الساكن إلى نظرية النزوح. الدراسة التحليلية علاقة تكنولوجيا المعلومات بالتصميم والقوى المؤثرة علىمستقبل التعليم: - دور تكنولوجيا المعلومات في العملية التصميمية - استخدام المحاكاة في تحديد مشاكل الأداء الوظيفي - دور التكنولوجيا في تصنيع وتنفيذ العناصر التصميمية - مستجدات فكرية و اجتماعية و ثقافية - الإحتياجات العلمية للحيزات العلمية (دراسة تحليلية لتخصصات الفنون والعمارة في جامعات مختلفة من حيث المحتوى العلمي واستخدام التكنولوجيا). والتي أظهرت مدى التغييرات و المستجدات على مجال الفنون حيث تتشعب هذه المستجدات وترسم فضاء واسع من إحتمالات وإشكال المستقبل، و حيث تحتاج حصر و تحديد فضاء الإحتمالات البديلة لدراسة مستقبل الفنون والتصميمنلاحظ فيما سبق كيف لعبت التكنولوجيا دوراً كبيرا في التعليم وخاصة في تخصصات الفنون من مختبرات افتراضية وتعليم عن بعد بدون حضورمادي إلى المؤسسة التعليمية أي تحكم عن بعد والمحاضرة الدراسية من خلال أستاذ المادة فيشاشات الحاسبات المحمولة للطلاب سيناريوهات العمارة المستقبلية للحيزات التعليمية لتخصصات الفنون - سيناريوهات العمارة المستقبلية للحيزات التعليمية لتخصصات الفنون - أدوات التعامل مع الواقع الافتراضي - الفنون والعمارة المستقبلية والخطط طويلة المدى لتوضيح فضاء الإحتمالات الخاص بالمعايير المستقبلية لحيزات تعليم الفنون حيث تتزايد نسبة إحتمالات المستقبل بطول المدة الزمنية وأخيراً التطبيق العملي: - تصميم استوديو العمارة الداخلية المستقبلي- جامعة البحرين |