الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract قائمة الأشكال الشكل رقم الصفحة شكل رقم 1: مكونات قاعدة المعرفة !Unexpected End of 17 شكل رقم 2 مكونات واجهة تعامل النظام الخبير 85 22 شكل رقم 3: معامل المحصول (Kc) 88 25 شكل رقم 4: قيم معامل محاصيل (Kc) 89 26 شكل رقم 5 : معامل المحصول حسب مراحل النمو المختلفة 89 26 شكل رقم 6 : رسم تخطيطى يوضح شبكة الرى بالتنقيط السطحى والتحت السطحى 130 98 شكل رقم 7 : مكونات شبكة الرى بالتنقيط Error! Bookmark not defined. 99 شكل رقم 8 : محابس فراشة 132 10 شكل رقم 9 : عدادات لقياس الضغط 133 101 شكل رقم 10: عدادات لقياس التصرف: 133 101 شكل رقم 11 : محبس تفريغ الهواء 134 102 شكل رقم 12 : محابس عدم رجوع 134 102 شكل رقم 13 : الفلاتر الشبكية 135 103 شكل رقم 14 : وحدات التسميد: (الفينشوري): 135 103 شكل رقم 15 : شبكة أنابيب التوصيل 136 104 شكل رقم 16 : الخط الرئيسي في شبكات الري (المواسير المستخدمة في شبكات الري مواسيرPVC) 104 شكل رقم 17: خطوط التغذية الحاملة للنقاطات 137 105 شكل رقم 18: شكل يوضح مكونات النظام الخبير 140 108 شكل رقم 19: شكل يوضح جهاز الرطوبة 141 109 شكل رقم 20 : كميات مياه الرى السطحى للفدان 149 148 شكل رقم 21: كميات مياه الرى تحت السطحى للفدان 150 149 شكل رقم 22: كميات مياه الرى للفدان السطحى وتحت السطحى 151 150 شكل رقم 23: الإنتاجية للنظام الخبير (كجم/فدان) 152 151 شكل رقم 24 : الإنتاجية (كجم/فدان) تحت نظام خبير تنقيط سطحى وتحت السطحى 152 شكل رقم 25 : الإنتاجية (كجم/فدان) تحت نظام C.W 154 153 شكل رقم 26: الإنتاجية (كجم/فدان) تحت نظام C.W سطحى وتحت سطحى 154 153 شكل رقم 27 : الإنتاجية (كجم/فدان) تحت نظام W.B تنقيط سطحى وتحت سطحى 155 154 شكل رقم 28: الإنتاجية (كجم/فدان) تحت نظام W.B تنقيط سطحى وتحت سطحى 155 154 شكل رقم 29: الإنتاجية (كجم/فدان) تحت نظام خبير - CW W.B تنقيط سطحى وتحت سطحى 156 155 المقدمــــــة تعتبر مشكله الموارد المائية من أهم المشاكل التي تواجه مصر في الوقت الحاضر، بسبب محدودية مواردها المائية وأهمها مياه نهر النيل وكميات ضئيلة من المياه الجوفية ومياه الأمطار وتعاني مصر من ازدياد معدل النمو سكاني (2.56 % سنوياً) . ومما ترتب عليه من انخفاض متوسط نصيب الفرد من المياه إلى ما تحت حدود الفقر المائي والمقدر عالمياً بـ 1000 م3 للفرد/السنة ( ) مما أدى إلى عدم كفاية الإنتاج الزراعي المحلي، وبالتالي سيتم استيراد كميات إضافية من الغذاء لسد احتياجات الاستهلاك، مما يؤدي إلي قلة حجم الصادرات وازدياد الواردات الزراعية بالزيادة وزيادة عجز الميزان التجاري، وعلى الرغم من ذلك يتم التعامل مع مياه الري على أنها عنصر إنتاجي مجاني بدون مقابل مما أدى إلى تزايد الفقد والاهدار والاستخدام غير الرشيد ( ). لابــــد من ايجاد حلول علمية جديدة ولإدارة الموارد المائية لمواجهة التحديات المتزايدة للأمن المائي من النمو السكاني وتغير المناخ. ويشيد تقرير منظمة الأغذية والزراعة لعام 2018 أن التحديات قد تكون أقرب مما نعتقد. أشار تقرير منظمة الأغذية والزراعة (2018) إلى أنه بحلول عام 2025، من المتوقع أن يعيش 1800 مليون شخص في بلدان أو مناطق تعاني من ندرة مياه ”مطلقة” (أقل من 500 م3 سنويًا للفرد)، ويمكن أن يكون ثلثا سكان العالم تحت ظروف ”الإجهاد” (بين 500 و1000 م3في السنة للفرد). في الواقع، تشير التقديرات إلى أنه بحلول عام 2050، إذا لم نغير نهجنا الحالي لإدارة المياه، سيتجاوز الطلب العالمي على المياه بأكثر من 40٪، الأمر الذي سيعرض للخطر 45٪ من 52٪ |