الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract خلفية؛ إنحراف الحاجز الأنفي هو أحد الأسباب الأكثر شيوعًا لانسداد الأنف ومشكلة منتشرة بين عامة السكان، هدف الدراسة؛ الكشف عن مواقع انحراف الحاجز الأنفي المتكرر أو المتبقي بعد عملية الترميم الأولي للحاجز الأنفي. الكشف عن أي أمراض غير مشخصه من قبل في حالات فشل عملية الترميم الأولي للحاجز الأنفي. تحديد التقنيات المناسبة اللازمة لتصحيح الانحرافات المتكررة أو المتبقية أو وصف العلاج اللازم للأمراض الغير المشخصه من قبل لحل مشكلة انسداد الأنف. تصميم وعينة البحث؛ أجريت هذه الدراسة الإكلينيكية الاستباقية في قسم طب الأذن والأنف والحنجرة بمستشفيات جامعة المنصورة في الفترة من فبراير 2020 إلى مارس 2022 على 30 مريضًا فشلت معهم عمليات ترميم الحاجزالأنفي السابقة وقدموا شكوى لم يتم حلها من انسداد الأنف، نتائج الدراسة؛ هناك العديد من الإجراءات التي يتم إجراؤها لتصحيح أسباب فشل ترميم الحاجز الأنفي. الإجراء الأكثر شيوعًا الذي تم إجراؤه على المرضى هو تطعيم باتن (20.83٪). طعم سمن الحاجز (70٪)، طعم سمنى أذني (20٪) طعم سمن الحاجز الأذني (10٪). الإجراء الثاني الشائع هو استئصال الاجزاء المنحرفة من غضروف وعظام الحاجز الأنفي (18.76٪). يمثل استئصال الغضروف فقط (12.5٪)، لذلك فهو يعتبر ثالثاً، الخلاصة؛ كانت أكثر أسباب فشل عملية ترميم الحاجز الأولي شيوعًا هي الانحراف المتبقي متبوعًا بـ تضخم القرنيات الأنفية السفلية. وجدنا أيضًا أن أكثر الأمراض شيوعًا هو انحراف الحاجز الأنفي، وكانت المواقع الأكثر شيوعًا لانحراف الحاجز الأنفي هي الشكل C يليه حفز الحاجز الأنفي، أما الحالة المرضية الثانية التي تم اكتشافها فهي تضخم القرنيات المخاطية وتضخم القرنيات المختلطة (مخاطية وعظمية). كانت إجراءات التصحيح الأكثر شيوعًا هي طعم باتن متبوعًا باستئصال الجزء المنحرف من الغضروف والعظم يليهم استئصال الغضروف. رؤوس الموضوعات: عملية ترميم الحاجز الأنفي، الانحراف المتبقي، تضخم القرنيات السفلية، طعم باتن, استئصال الغضروف. |