الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تهدف الدراسة للوقوف علي الجهود العلمية للإمام علي الغزنوي (582هـ)، في التدريس والتصنيف، لاسيما في علم التفسير القرآني. فقد قدم الغزنوي حلب، وقام بها يدرس التفسير والفقه، وله من الكتب المصنفة كتاب : (المنابع في شرح المشارع)، في الفقه الحنفي وكتاب : (تقشير التفسير) وهو موضوع الدراسة والتحقيق، وشرح مقدمة في النحو لابن بابشاذ.ومن أهداف الدراسة أيضا إظهار القيمة العلمية لمخطوط ”تقشير التفسير”، فهو من التفاسير المتقدمة من حيث الزمن، فالإمام الغزنوي من علماء القرن السادس الهجري. |