الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تناولت الدراسة ”المسائل التي رجع عنها الأئمة الأربعة في البيوع وبيان ما عليه الفتوى فيها ” ولقد قسمت الدراسة إلى مقدمة وفصل تمهيدي وأربعة فصول ، المقدمة وجاء فيها أهمية الموضوع وأساب اختياره ، ثم منهج الدراسة ، والدراسات السابقة ، وخطة الدراسة ، وكان الفصل التمهيدي بعنوان : ماهيــــة الرجـــــوع الفقـــــهي ، الفصــــل الأول : ما رجــع فيه الإمام أبو حنيفة في البيوع ، الفصــــل الثاني : ما رجــع فيه الإمام مالك في البيوع ، الفصــــل الثالث : ما رجــع فيه الإمام الشافعي في البيوع ، الفصــــل الرابع : ما رجــع فيه الإمام أحمد في البيوع أولا: أهمية الموضوع أسباب اختياره معرفة ما عليه الفتوى بعد رجوع الإمام في المسألة هل القول الأول أم القول الثاني . معرفة المسائل التي رجع عنها الفقهاء فوائد عدة كالاطلاع على أصول المذاهب ومناهج العلماء في الفتوى ومعرفة طرق الاستنباط . ثانيا : منهج الدراسة لقد ابتعت المنهج الاستقرائي في استقراء وتتبع أقوال الأئمة الأربعة في مسائل البيوع وما صرحوا فيها بالرجوع أو نقل عنهم الرجوع صراحة أحد تلاميذهم. ثالثا : التوصيات • توصي الدراسة بمزيد من الأبحاث حول التراجعات الحقيقة والحكمية التي لم ينص عليها الأئمة وإنما لو وجد الإمام في ذلك العصر لرجع عنه ، وهذا يثري الملكة الفقهية لدى الباحثين . • كما توصي الدراسة بعمل موسوعة مقارنة لرجوع كل الأئمة في كل الأبواب الفقهية وهذا عمل ضخم يستلزم مشاركة أكثر من باحث . |