الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص حدد الباحث مشكلة دراسته في تساؤل جوهري يدور حول مدى تأثير مواقع التواصل الاجتماعي في صنع القرار بدولة الكويت. وطبق الباحث دراسته على عينة عمدية قوامها 150 مفردة تمثل النخبة الكويتية، قسمها إلى 5 فئات: أكاديميون، وسياسيون، وصحفيون وإعلاميون، وقيادات إدارية، ومهنيون. وقسم الباحث دراسته إلى أربعة فصول: الفصل الأول: الإطار النظري والمنهجي للدراسة. الفصل الثاني: مواقع التواصل الاجتماعي في دولة الكويت. الفصل الثالث: صنع واتخاذ القرار بدولة الكويت. الفصل الرابع: نتائج الدراسة الميدانية. وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها. - جاءت مواقع الواتساب وتويتر في مقدمة مواقع التواصل الاجتماعي التي يعتمد عليها أفراد عينة الدراسة من النخبة الكويتية. - أشارت نتائج الدراسة إلى اهتمام أفراد النخبة بمتابعة الموضوعات الاجتماعية والسياسية بدرجة أكبر من بين المضامين المنشورة بمواقع التواصل الاجتماعي. - يرى غالبية المبحوثين أن مواقع التواصل الاجتماعي تساهم في نشر مضامين زائفة بدرجات تتراوح بين مرتفعة ومتوسطة. - يرى أغلبية أفراد النخبة الكويتية أن المسئولين الكويتيين حريصون على نشر القرارات الرسمية على صفحاتهم بمواقع التواصل الاجتماعي. - تتابع الغالبية العظمى من النخبة الكويتية صفحات المؤثرين والنشطاء السياسيين الكويتيين على مواقع التواصل الاجتماعي بصورة منتظمة أو غير منتظمة. - من الظواهر السلبية التي تنتشر في المجتمع الكويتي، ظاهرة انتشار الحسابات الوهمية على مواقع التواصل الاجتماعي، التي تقوم بنشر وتداول المعلومات التي تتعلق بالقرارات الحكومية. |