Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دراسة تحليلية لإنتاج وتصدير بعض المحاصيل الزراعية في مصر /
المؤلف
خلف، محمود جمال أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / محمود جمال أحمد خلف
مشرف / خيري طه إبراهيم
مشرف / مكادي عبد المجيد سليمان
مناقش / عثمان على إسماعيل
مناقش / عفاف ضاحى جاد عبدالعال
الموضوع
الزراعة - اقتصاديات. المحاصيل الزراعية.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
274 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
العلوم الزراعية والبيولوجية
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الزراعة - الاقتصاد الزراعي
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 226

from 226

المستخلص

تعتبر الصادرات الزراعية أحد مكونات الصادرات المصرية الهامة، كما أنها تعد أحد المصادر للعملات الأجنبیة اللازمة لدفع عملیة التنمیة الاقتصادیة فى مصر، حیث بلغ متوسط قیمة الصادرات الزراعية المصریة حوالى 2,23 ملیار دولار، تمثل حوالى 10,28 % من إجمالي قیمة الصادرات الكلیة والتي بلغت حوالى 21,70 ملیار دولار خلال متوسط الفترة (2003-2018)، وتعد محاصيل الخضر والفاكهة من المحاصیل التصدیریة الواعدة خاصة فى ظل إستراتیجیة التنمیة الزارعیة، والتى تهدف إلى التنوع والتوسع فى إنتاج وتصدیر المحاصیل التى تتمتع فیها مصر بمیزة تنافسیة، مثل البصل والفراولة والعنب، والتى لها میزة نسبیة عالیة في الإنتاج، ونظراً لوجود العدید من الدول التى تخصصت فى تصدیر تلك المحاصیل لفترة طویلة، لذلك تواجه تلك الصادرات الزارعیة المصریة منافسة شدیدة من هذه الدول فى الأسواق العالمیة، الأمر الذى یترتب علیه ضرورة التعرف علي مواطن القوة والضعف لتلك المحاصيل في الأسواق العالمية، حتى یمكن تعظیم حصیلة تلك الصادرات0
ونظراً للتطورات الهائلة والسريعة التي حدثت في العالم والتي زادت إلي الحد الذي لم يعد يسمح بوجود أي كيان اقتصادي يفتقر إلي القدرة التنافسية التي فرضتها التغيرات الاقتصادية العالمية، وعلي الرغم أنه من أهم أهداف واضعي السياسات الاقتصادية في مصر تنمية الصادرات الزراعية من خلال التوسع والتنوع في إنتاج وتصدير المحاصيل التي تتمتع فيها مصر بميزة نسيبة وتنافسية في الأسواق العالمية، إلا أنه ما زالت قدرة الصادرات الزراعية المصرية ضعيفة علي النفاذ للأسواق العالمية مقارنة بالدول المنافسة، فضلاً عن محدودية الإستفادة من الميزات النسبية والتنافسية للمحاصيل التصديرية المصرية في الأسواق العالمية، واستمرار الإعتماد علي الأسواق التقليدية من جانب وعدم العمل علي تنميتها من جانب آخر، الأمر الذي أدي إلي استمرار تزايد العجز في الميزان التجاري العام ونظيره الزراعي، حیث أتسع العجز بین قیمة الصادرات وقیمة الواردات لكل منهما من عام لآخر، حیث بلغ مقدار العجز فى عام 2003 حوالي 4,73 ، 0,907 مليار دولار علي الترتيب، ثم تزايد العجز حتي بلغ عام 2018 نحو 24,55 ،2,43 مليار دولار علي الترتيب0
ومن هذا المنطلق تم الأهتمام بدراسة محصول البصل والعنب باعتبارهما من أهم المحاصيل التصديريه التقليدية ومحصول الفراولة كأحد أهم المحاصيل غير التقليدية أو الواعدة بغية التعرف علي واقع التجارة الخارجية لتلك المحاصيل في الأسواق العالمية، وتهدف الدراسة إلي محاولة رصد إمكانيات تنمية وزيادة الصادرات الزراعية المصرية إلى الاسواق العالمية، وقد استلزم تحقيق ذلك الهدف العام دراسة الأهداف الفرعية التالية منها التعرف علي أهم المؤشرات الإنتاجية والاقتصادية لمحاصيل موضع الدراسة في مصر، دراسة تطور الصادرات والورادات الزراعية واهميتها بالنسبة إلي الصادرات الكلية ونسبة تغطية الصادرات للورادات درجة الانكشاف الاقتصادي لها، دراسة تطور واستقرار كمية وقيمة وسعر الصادرات المصرية من المحاصيل موضع الدراسة، إستجلاء الموقف الراهن للتوزيع الجغرافي للصادرات المصرية من المحاصيل موضع الدراسة، وضع بعض التصورات أو السیناریوهات لإعادة التوزيع الجغرافي الحالي من المحاصيل موضع الدراسة لتعظيم حصيلة الصادرات منها، دراسة كفاءة التجارة الخارجية، والقدرة التنافسية لمحاصيل الدراسة في الأسواق العالمية وأثر محددات المركز التنافسي عليها، دراسة العوامل المؤثرة علي الطلب العالمي من صادرات المحاصيل موضع الدراسة في أهم الأسواق الإستيرادية لها، ، وتحقيقاً لاهداف الدراسة فقد تضمنت ستة أبواب، تناول الباب الأول الاستعراض المرجعي والاطار النظري0
وتناول الباب الثاني تطور أهم المؤشرات الإنتاجية والاقتصادية لمحاصيل موضع الدراسة في مصر، (2003-2018)، وكانت أهم النتائج التى تم التوصل اليها: أن متوسط المساحة المزروعة لكل من محاصيل البصل والفراولة العنب خلال فترة الدراسة (2003-2018) قُدر بحوالي 120,86، 14,25، 159,32 ألف فدن علي الترتيب، كما أنها تتزايد بنسبة تغیر سنوي بلغت حوالى 6,96%، 6,88%، 2,01% من متوسط المساحة المزروعة لكل من البصل والفراولة والمساحة المثمرة للعنب علي الترتيب، كما بلغت متوسط الإنتاجية الفدانية لكل من محاصيل البصل والفراولة العنب خلال فترة الدراسة (2003-2018) بحوالي 13,94، 16,24، 9,32 طن/فدن علي الترتيب، كما أنها تتزايد بنسبة تغیر سنوي بلغت حوالى 1,30%، 2,52%، 2,01% من متوسط الإنتاجية الفدانية لكل من البصل والفراولة علي الترتيب، بينما لم يثبت معنوية النموذج المقدر للإنتاجية الفدانية لمحصول العنب خلال فترة الدرسة،بينما بلغ الإنتاج الكلي لكل من محاصيل البصل والفراولة العنب خلال فترة الدراسة (2003-2018) حوالي 1716,34، 237,47، 1470,42 طن/فدن علي الترتيب، كما أنه يتزايد بنسبة تغیر سنوي بلغت حوالى 8,04%، 8,57%، 1,85% من متوسط الإنتاج الكلي لكل محصول علي الترتيب 0
كما تبين من دراسة الأهمية النسبية للمحافظات المنتجة من حيث المساحة المزروعة لكل من محاصيل البصل والفراولة والعنب خلال الفترة (2014- 2018)، أن أهم المحافظات من حيث المساحة المزورعة لمحصول البصل هي الغربية حيث تمثل حوالي 23,51% من إجمالي المساحة المزروعة، بينما تحتل النوبارية المرتبة الأولي من حيث المساحة المزروعة لكل من الفراولة والعنب حيث تمثل حوالي 43,91%، 52,51% علي الترتيب من إجمالي المساحة المزروعة لكل من محصولي الفراولة والعنب ، بينما أتضح من دراسة الأهمية النسبية للمحافظات المنتجة من حيث الإنتاجية الفدانية لكل من محاصيل البصل والفراولة العنب خلال الفترة (2014- 2018)، أن محافظة سوهاج تفوق نظائرها على مستوى الجمهورية والتي تبلغ 14,84 طن/فدان حيث بلغت الإنتاجية فيها حوالي 18,36طن/فدان، وبالنسبة لمحصول الفراولة فقد تبين أن محافظة القليوبية تفوق نظائرها على مستوى الجمهورية والتي تبلغ 17,46 طن/فدان حيث بلغت الإنتاجية الفدانية فيها حوالي 20,39طن/ فدان، وبالنسبة لمحصول العنب فقد تبين أن محافظة أســــيوط تفوق نظائرها على مستوى الجمهورية والتي بلغت حوالي 9,30 طن/فدان حيث بلغت الإنتاجية الفدانية فيها حوالي 12,56طن/فدان0
كما تبين أن متوسط صافي العائد الفداني لكل من محاصيل البصل والفراولة العنب خلال فترة (2003-2018) قُدر بحوالي 7858,64، 17768,53، 12698,94 جنيهاً علي الترتيب، كما أنها تتزايد بنسبة تغیر سنوي بلغت حوالى 13,52%، 8,22%، 5,26% من متوسط السعر المزرعي لكل من البصل والفراولة والعنب، وأن متوسط العائد علي الجنيه المستثمر لكل من محاصيل البصل والفراولة العنب خلال الفترة (2003-2018) قُدر بحوالي 1,72، 0,79، 1,00 جنيه علي الترتيب، كما أنها تتزايد بمعدل تغیر سنوي بلغ حوالى 6,10%، 16,71%، 4,05%، من متوسط العائد علي الجنيه المستثمر لكل من البصل والفراولة والعنب علي الترتيب،وبلغت كمية الاستهلاك من محاصيل البصل والفراولة والعنب حوالي 1536,73 ألف طن، 207,75 ألف طن، 1260,94 ألف طن على الترتيب وذلك على مستوى جمهورية مصر العربية كمتوسط الفترة (2003 – 2018),
كما أشارت النتائج أن متوسط السعر المزرعي للطن من محصول البصل الشتوي في مصر بلغ نحو 850,06 جنيهاً خلال متوسط الفترة (2003 - 2018)، كما تراوح السعر المزرعى للطن من ذات المحصول بين نحو 230 جنيهاً عام 2003 كحد أدنى ونحو 1998 جنيهاً كحد أعلى عام 2018، فى حين بلغ متوسط التكاليف المتغيرة من محصول البصل الشتوي في مصر حوالي 2918,81 جنيهاً خلال متوسط نفس الفترة، كما تراوحت التكاليف المتغيرة من محصول البصل الشتوي بين نحو 1670جنيهاً عام 2003 كحد أدنى ونحو 6878جنيهاً كحد أعلى عام 2018، كما بلغ متوسط التكاليف الثابتة لمحصول البصل الشتوي في مصر نحو 1421,50 جنيهاً كمتوسط للفترة (2003 - 2018), وتراوح متوسط التكاليف الثابتة بين نحو 680 جنيهاً في عام 2004 كحد أدنى و 4181 جنيهاً كحد أعلى فى عام 2017، كما تشير النتائج أن متوسط التكاليف الكلية للفدان من محصول البصل الشتوي في مصر بلغ نحو 4340,31 جنيهاً خلال متوسط الفترة (2003 - 2018)، كما تراوحت التكاليف الكلية من محصول البصل الشتوي بين نحو 2370 جنيهاً عام 2003 كحد أدنى ونحو 10949 جنيهاً كحد أعلى عام 2018,
واتضح من النتائج أيضاً أن متوسط السعر المزرعي للطن من محصول الفراولة في مصر بلغ نحو 2866,81 جنيهاً خلال متوسط الفترة (2003 - 2018)، كما تراوح السعر المزرعى للطن من ذات المحصول بين نحو 1980 جنيهاً عام 2003 كحد أدنى ونحو 4700 جنيهاً كحد أعلى عام 2018، فى حين بلغ متوسط التكاليف المتغيرة من محصول الفراولة في مصر نحو 25068,69 جنيهاً خلال متوسط نفس الفترة، كما تراوحت التكاليف المتغيرة من محصول الفراولة بين نحو 14393جنيهاً عام 2003 كحد أدنى ونحو 43509جنيهاً كحد أعلى عام 2018، كما بلغ متوسط التكاليف الثابتة من محصول الفراولة في مصر نحو 4479,38 جنيهاً كمتوسط للفترة (2003 - 2018)، وتراوح متوسط التكاليف الثابتة بين نحو 1200 جنيهاً في عام 2003 كحد أدنى و 7500 جنيهاً كحد أعلى فى عام 2018، فى حين اوضحت النتائج أن متوسط التكاليف الكلية للفدان من محصول الفراولة في مصر بلغ نحو 29548,19 جنيهاً خلال متوسط الفترة (2003 - 2018)، كما تراوحت التكاليف الكلية لمحصول الفراولة بين نحو 15593 جنيهاً عام 2003 كحد أدنى ونحو 51009 جنيهاً كحد أعلى عام 2018,
كما تبين من نتائج الدراسة أن متوسط السعر المزرعي للطن من محصول العنب في مصر بلغ نحو 2906,38 جنيهاً خلال متوسط الفترة (2003 - 2018)، كما تراوح السعر المزرعى للطن من ذات المحصول بين نحو 1480 جنيهاً عام 2003 كحد أدنى ونحو 4480 جنيهاً كحد أعلى عام 2018، بينما بلغ متوسط التكاليف المتغيرة لمحصول العنب في مصر حوالي 9484,13 جنيهاً خلال متوسط نفس الفترة، كما تراوحت التكاليف المتغيرة لمحصول العنب بين نحو 4581 جنيهاً عام 2003 كحد أدنى ونحو 8500 جنيهاً كحد أعلى عام 2018، كما تبين أن متوسط التكاليف الثابتة لمحصول العنب في مصر قد بلغ نحو 4525 جنيهاً كمتوسط للفترة (2003 - 2018)، هذا وتراوح متوسط التكاليف الثابتة بين نحو 1630 جنيهاً في عام 2003 كحد أدنى و 8500 جنيهاً كحد أعلى فى عام 2018، وأتضح أن متوسط التكاليف الكلية للفدان من محصول العنب في مصر بلغ نحو 14009,13 جنيهاً خلال متوسط الفترة (2003 - 2018)، كما تراوحت التكاليف الكلية من محصول العنب بين نحو 6211 جنيهاً عام 2003 كحد أدنى ونحو 24541 جنيهاً كحد أعلى عام 2018,
وتناول الباب الثالث دراسة تطور الصادرات والورادات الزراعية واهميتها بالنسبة إلي الصادرات الكلية ونسبة تغطية الصادرات للورادات درجة الانكشاف الاقتصادي له، والتعرف علي تطور واستقرار كمية وقيمة وسعر الصادرات المصرية من المحاصيل موضع الدراسة، وكانت أهم النتائج التى تم التوصل اليها: وجود عجز مستمر في كل من الميزان التجاري العام والزراعي خلال الفترة (2003-2018)، وذلك لوجود فجوة كبیرة بین قيمتي الصادرات والوارادت المصرية، فبالرغم من زيادة قيمة الصادرات من سنه لأخري، إلا أن الزيادة في قيمة الوارادت كانت بنسبة أكبر خلال فترة الدراسة، حيث ُقدر متوسط العجز بحوالي 26,09، 2,22 مليار دولار لكل من الميزان التجاري العام الميزان التجاري الزراعي علي الترتيب خلال فترة الدراسة،كماأخذت نسبة تغطية الصادرات للوادرات الكلية في التقلب بين حد ادني بلغ حوالي 29,54% في عام 2015، وحد أعلي بلغ حوالي 66,62% في عام 2006، مما يشير إلي وجود خللاً واضحاً في الميزان التجاري الذي من الممكن أن ينعكس أثره علي ميزان المدفوعات مما يؤثر علي المركز التجاري ومن ثم الاقتصاد القومي ككل،كما أتضح أيضاً أنه يوجد انخفاض سنوي معنوي إحصائياً في نسبة تغطية الصادرات الزراعية للواردات الزراعية المصرية قدر بنحو1,65% تعادل نحو 3,30% من المتوسط العام لمتوسط نسبة تغطية الصادرات الزراعية للواردات الزراعية المصرية والمقدر بنحو 50,09% خلال فترة الدراسة، كما تبين تغطية قيمة الصادرات الزراعية لقيمة الواردات الزراعية خلال فترة الدراسة، ویعكــس ذلــك عجــز الزیــادة فــي الــصادرات الزراعیة عن ملاحقة الزیادة في الواردات الزراعیة، أى عدم قدرة الصادرات الزراعیة على تغطیة فاتورة الواردات0
كما تبين أن الميل المتوسط للتصدير قد أخذ في التقلب المستمر بين الزيادة والنقصان خلال فترة الدراسة حيث بلغ ادناه عام 2006 بنسبة بلغت حوالي 4,78 %،بينما بلغ أقصاه في عام 2009 بنسبة بلغت 11,91% ،وبمتوسط بلغ حوالي 8,24% خلال فترة الدراسة مما يدل علي إنخفاض الأهمية النسبية للصادرات الزراعية بالنسبة لإجمالي الناتج المحلي الزراعي خلال فترة الدراسة،
بينما الميل الحدي للإستيراد قد تذبذب بشكل واضـح خلال فترة الدراسة كما أنه سجل بعض القیم السالبة فـي بعـض الـسنوات الأمـر الـذي یرجـع إلـى التذبذبات الحادثة في قیمة الواردات الزراعیة والتـي لا تقابلهـا تغیـرات موازیـة لهـا فـي قیمـة النـاتج المحلــى، وقــد تــراوح قــیم المیــل الحــدي للإستيراد بــین حد ادني بلغ حــوالي-103,2% عام 2013 ، وحد أقصي بلغ حوالي156,4% عام 2009 ،وبمتوسط بلغ حوالي 17,42% خلال فترة الدراسة، بينما تبين أن الميل الحدي للصادرات قد تذبذب بشكل واضـح خلال فترة الدراسة كما أنه سجل بعض القیم السالبة فـي بعـض الـسنوات ، وتــراوحت قــیم المیــل الحــدي للواردات بــین حد ادني بلغ حــوالي-219,6-% عام 2009 ، وحد أقصي بلغ حوالي37% عام 2018،وبمتوسط بلغ حوالي 5,26% خلال فترة الدراسة، الأمـر الـذي قد یرجـع إلـى التشوهات التي انتابت قطاع التصدير نتيجة للتشدد الأوروبي علي الصادرات المصرية من المحاصيل الزراعية0
ومن نتائج دراسة تطور كمية وقيمة الصادرات المصرية من المحاصيل موضع الدراسة تبين أن كمية وقيمة الصادرات المصرية من البصل قد تزايدت بمقدار معنوي احصائياً عند مستوي معنوية 0,01، بلغ حولي18,89 ألف طن ،13,59 مليون دولار تعادل نحو 5,27%، 10,49% من متوسط اجمالي كمية وقيمة صادرات البصل والذي قدر بحوالي 358,77 ألف طن، 125,63 مليون دولار خلال فترة الدراسة0، بينما أن كمية وقيمة الصادرات المصرية من الفراولة قد تزايدت بمقدار معنوي احصائياً عند مستوي معنوية 0,01، بلغ حولي1,29 ألف طن، 6,48مليون دولار تعادل نحو 4,16%، 11,78% علي الترتيب، من متوسط اجمالي كمية وقيمة صادرات البصل والذي قدر بحوالي 31,00 ألف طن ، 55,00 مليون دولار خلال فترة الدراسة، كما أتضح أن كمية وقيمة الصادرات المصرية من العنب قد تزايدت بمقدار معنوي احصائياً عند مستوي معنوية 0,01، بلغ حولي6,11 ألف طن، 17,08مليون دولار تعادل نحو 7,16%، 10,49% علي الترتيب، من متوسط اجمالي كمية وقيمة صادرات العنب والذي قدر بحوالي 85,28 ألف طن، 148,36 مليون دولار خلال فترة الدراسة0
وتناول الباب الرابع الموقف الراهن للتوزيع الجغرافي للصادرات المصرية من المحاصيل موضع الدراسة ووضع بعض التصورات أو السیناریوهات لإعادة التوزيع الجغرافي الحالي من المحاصيل موضع الدراسة لتعظيم حصيلة الصادرات منها، وأهم النتائج التى تم التوصل اليها: أن السعودية أهم الدول المستوردة لمحصول البصل المصري حیث مثلت المستورد الأكبر من حيث كمیة وقیمة الصادرات من محصول البصل، حیث استوردت فى متوسط فترة الدراسة حوالى 205,50 ألف طن بنسبة بلغت حوالي 45,71% من اجمالي كمية الصادرات خلال فترة الدراسة، وبمتوسط قيمة قدر بنحو93,20 مليون دولار بنسبة بلغت 44,69% خلال نفس متوسط فترة الدراسة، بینما تأتي روسيا الاتحادية في المرتبة الثانیة كأهم الدول المستوردة لمحصول البصل المصري من حیث الكمیة والقیمة، حیث استوردت ما یقرب من 61,62 ألف طن بنسبة بلغت حوالي13,71 %، بقیمة قدرت بحوالى 26,49 ملیون دولار بنسبة بلغت12,71% خلال متوسط فترة الدراسة، فيما جاءت المانيا في المرتبة الأولي من حيث سعر الطن المستورد من محصول البصل المصري بحوالي 630,62 دولار/طن0
كما أشارت الدراسة أن أفضل النتائج المتعلقة بالنماذج المقترحة والذى یتحقق معه معظمة حصلیة الصادرات ويعد اكثرها مرونة من حيث توزيع الصادرات من محصول البصل هو النموذج الثاني (سوق الدول العربية) حیث یفوق العائد التصدیرى عن التوزیع الحالى بحوالى 9,55 % من متوسط اجمالى قیمة صادرات البصل خلال الفترة موضع الدراسة ، يليه النموذج الثالث (سوق دول الإتحاد الأوروبي) بنسبة تفوق فى عائد القیمة التصدیریة بلغ حوالى 24,73%، يليه النموذج السادس (سوق الدول الأعلى سعراً) بنسبة عائد اعلى بحوالى 25,92 % من متوسط اجمالى قیمة صادرات البصل خلال فترة الدراسة00
واتضح ايضاً من نتائج الدراسة أن السعودية من أهم الدول المستوردة لمحصول الفراولة المصرية حیث مثلت المستورد الأكبر من حيث كمیة وقیمة الصادرات من محصول الفراولة، حیث استوردت فى متوسط فترة الدراسة حوالى 4719,60 طن بنسبة بلغت حوالي 15,31% من اجمالي كمية الصادرات خلال فترة الدراسة، وبمتوسط قدرت قيمتة بنحو 12,77 مليون دولار بنسبة بلغت15,50% خلال نفس متوسط فترة الدراسة، بینما تأتي بلجيكا في المرتبة الثانیة كأهم الدول المستوردة لمحصول الفراولة المصرية من حیث الكمیة والقیمة، حیث استوردت ما یقرب من 4278,60 طن بنسبة بلغت حوالي14,00%، بقیمة قدرت بحوالى 12,26 مليون دولار بنسبة بلغت14,90% خلال متوسط فترة الدراسة، فيما جاءت أيرلندا في المرتبة الأولي من حيث سعر الطن المستورد من محصول الفراولة المصرية بحوالي 3638,70 دولار/طن،وأن أفضل النتائج المتعلقة بالنماذج المقترحة والذى یتحقق معه معظمة حصلیة الصادرات ويعد اكثرها مرونة من حيث توزيع الصادرات من محصول الفراولة المصرية هو النموذج الثاني (سوق الدول العربية) حیث یفوق العائد التصدیرى عن التوزیع الحالى بحوالى 15,10% من متوسط اجمالى قیمة صادرات الفراولة خلال الفترة موضع الدراسة ، یلیه النموذج الثالث المتعلق (بدول الإتحاد الأوروبي) بنسبة تفوق فى عائد القیمة التصدیریة بلغ حوالى 14,41%، ثم النموذج الخامس (سوق الدول الأكثر أستقراراً) بنسبة عائد اعلى بحوالى 2,04 % من متوسط اجمالى قیمة صادرات الفراولة خلال فترة الدراسة0
كما بينت الدراسة أن أن المملكة المتحدة أهم الدول المستوردة لمحصول العنب المصري حیث مثلت المستورد الأكبر من حيث كمیة وقیمة الصادرات من محصول العنب، حیث استوردت فى متوسط فترة الدراسة حوالى 32,33 ألف طن بنسبة بلغت حوالي 29,33% من اجمالي كمية الصادرات خلال فنرة الدراسة، وبمتوسط قدرت قيمتة بنحو69,54 مليون دولار بنسبة بلغت30,09%، خلال نفس متوسط فترة الدراسة، بینما تأتي هولندا في المرتبة الثانیة كأهم الدول المستوردة لمحصول العنب المصري من حیث الكمیة والقیمة، حیث استوردت ما یقرب من 24,19 ألف طن بنسبة بلغت حوالي21,94%، بقیمة قدرت بحوالى 52,52 ملیون دولار بنسبة بلغت22,72% خلال متوسط فترة الدراسة، فيما جاءت المانيا في المرتبة الأولي من حيث سعر الطن المستورد من محصول العنب المصري بحوالي 2241,94 دولار/طن 0
كما تبين أن أفضل النتائج المتعلقة بالنماذج المقترحة والذى یتحقق معه معظمة حصيلة الصادرات ويعد اكثرها مرونة من حيث توزيع الصادرات من محصول العنب المصري هو النموذج السادس (سوق الدول الأعلى سعراً)، حیث یفوق العائد التصدیرى عن التوزیع الحالى بحوالى 4,90%، من متوسط اجمالى قیمة صادرات العنب خلال الفترة موضع الدراسة ، یلیه النموذج الثالث (سوق دول الإتحاد الأوروبي) بنسبة تفوق فى عائد القیمة التصدیریة بلغ حوالى 5,10%، ثم النموذج الخامس (سوق الدول الأكثر أستقراراً) بنسبة عائد اعلى بحوالى 1,67 % من متوسط اجمالى قیمة صادرات العنب خلال فترة الدراسة0
وفيما يتعلق بالباب الخامس دراسة القدرة التنافسية للصادرات المصرية من المحاصيل موضع الدراسة في الأسواق العالمية وأثر محددات المركز التنافسي عليها، وكانتمن أهم النتائج التى تم التوصل اليها: أن مصر تحتل المرتبة الرابعة من حيث النصیب السوقي لها في تصدير محصول البصل خلال الفترة (2014-2018) بنسبة بلغت نحو 6,1%، بينما تأتي الهند وهولندا في المرتبة الأولي والثانية علي الترتيب بنسبة بلغت 20,71%، 18,25% من إجمالي واردات العالم من البصل خلال نفس فترة الدراسة، بينما تحتل مصر المرتبة السادسة من حيث النصیب السوقي لها في تصدير محصول الفراولة خلال نفس الفترة، بنسبة بلغت نحو 3,37 % بينما تأتي إسبانيا والولايات المتحدة الأمريكية في المرتبة الاولي والثانية علي الترتيب بنسبة بلغت 32,35%، 15,44% من إجمالي واردات العالم من الفراولة خلال نفس فترة الدراسة، بينما تحتل مصر المرتبة الثانية عشر من حيث النصیب السوقي لها في تصدير محصول العنب خلال نفس الفترة، بنسبة بلغت بلغ نحو 2,60 %، بينما تأتي شيلي وإيطاليا في المرتبة الاولي والثانية علي الترتيب بنسبة بلغت 18,56%، 11% من إجمالي واردات العالم من العنب خلال نفس فترة الدراسة، بينما بلغ معدل اختراق صادرات محصول البصل المصری لأهم الدول المستوردة خلال الفترة (2014-2018) نحو 0,5%، 0,4%، 0,19% على الترتيب لكل من السعودية، روسيا الاتحادية والكويت، كما قُدر متوسط اختراق صادرات محصول الفراولة المصریة لأهم الدول المستوردة خلال فترة الدراسة حوالي 0,13%، 0,06%، لكل من السعودية والإمارات، كما تبين أن متوسط معدل اختراق صادرات محصول العنب المصری لأهم الدول المستورة حوالي 0,48%، 0,12% لهولندا والمملكة المتحدة0
كما أتضح من نتائج الدراسة أن أهم المحددات ذات الاثر الإيجابي (في صالح مصر) علي المركز التنافسي للصادرات المصرية من البصل خلال فترة الدراسة (2003-2018) والتي تمثل في ذات الوقت أثر سلبي علي الدول المنافسة، هما معامل عدم الاستقرار انتاج هولندا بالنسبة إلي مصر، كفاءة اداء العملية التصديرية للهند بالنسبة إلي مصر، بينما أهم المحددات ذات الاثر السلبي علي المركر التنافسي للصادرات المصرية من البصل هو سعر تصدير الهند بالنسبة إلي سعر تصدير مصر ،بينما أشارت نتائج الدراسة أن أهم المحددات ذات الاثر الإيجابي( في صالح مصر ) علي المركز التنافسي للصادرات المصرية من الفراولة خلال فترة الدراسة (2003-2018) والتي تمثل في ذات الوقت أثر سلبي علي الدول المنافسة،هو سعر تصدير الولايات المتحدة الأمريكية بالنسبة إلي سعر تصدير مصر، كما أن أهم المحددات ذات الأثر السلبي علي المركز التنافسي للصادرات المصرية من الفراولة هو كفاءة اداء العملية التصديرية للمكسيك بالنسبة إلي مصر، بينما أتضح أن أهم المحددات ذات الاثر الإيجابي( في صالح مصر ) علي المركز التنافسي للصادرات المصرية من العنب خلال فترة الدراسة (2003-2018) والتي تمثل في ذات الوقت أثر سلبي علي الدول المنافسة، تمثل معامل عدم استقرار الإنتاج في ايطاليا/ معامل عدم استقرار الإنتاج في مصر، بينما أهم المحددات ذات الأثر السلبي علي المركر التنافسي للصادرات المصرية من العنب هو كفاءة أداء العملية التصديرية للولايات المتحدة الأمريكية / كفاءة أداء العملية التصديرية مصر 0
وفيما يتعلق بالباب السادس، فقد تم دراسة العوامل المؤثرة علي الطلب العالمي من صادرات المحاصيل موضع الدراسة في أهم الأسواق الإستيرادية لها ولعل من أهم النتائج التى توصلت إليها الدراسة ما يلى: تبين من نتائج التقدير الإحصائي لدوال الطلب الخارجي للصادرات المصرية من محصول البصل في أهم الاسواق الاستيرادية له، ففي السوق السعودي تبين أن أكثر العوامل تأثيراً إيجابياً على الكمية المصدرة إلي السوق السعودي هي عدد السكان (مليون نسمة)، الناتج المحلي الاجمالي (بالمليون دولار) للدولة المستوردة، سعر التصدير للهند (دولار/طن)، حيث أنه بزيادة كل من المتغيرات سالفة الذكر بنسبة 1% (كل على حدة) فإن الكمية المصدرة سوف تزيد بنسبة 9,85%، 1,16%، 1,54%، 2,98% إلي السوق السعودى0
وفيما يتعلق بالسوق الروسى تبين أن أكثر العوامل تأثيراً إيجابياً على الكمية المصدرة إلي السوق الروسي هي، كمية واردات الدولة المستوردة من البصل من الدول الأخرى ألف طن، سعر التصدير العالمي بالدولار، سعر التصدير الهولندي دولار/طن، حيث بزيادة كل من تلك المتغيرات بنسبة 1% (كل على حدة)، فإن الكمية المصدرة سوف تزيد بنسبة 28,78%، 9,65%، 5,09% إلي السوق الروسي، كما تبين أن أكثر العوامل تأثيراً إيجابياً على الكمية المصدرة إلي سوق المملكة المتحدة هي عدد السكان (مليون نسمة)، الناتج المحلي الاجمالي (بالمليون دولار) للدولة المستوردة ، سعر التصدير الصين (دولار/طن)، وبزيادة كل من المتغيرات سالفة الذكر بنسبة 1% (كل على حدة) فإن الكمية المصدرة سوف تزيد بنسبة 2,18%، 0,57% إلي سوق المملكة المتحدة، كما تبين أن أكثر العوامل تأثيراً إيجابياً على الكمية المصدرة إلي السوق الهولندي سعر التصدير المصرى (دولار/طن)، سعر التصدير العالمي بالدولار، سعر التصدير الهندى( دولار/طن)، فبزيادة كل من هذه المتغيرات بنسبة 1% (كل على حدة)، فإن الكمية المصدرة سوف تزيد بنسبة 5,53%، 1,03%، 1,57% الى السوق الهولندى، كما تبين أن أكثر العوامل تأثيراً إيجابياً على الكمية المصدرة إلي السوق الكويتي هي كمية واردات الدولة المستوردة من البصل من الدول الاخري (بألالف طن)، سعر التصدير الهندى( دولار/طن)، حيث بزيادة كل منهما بنسبة 1%(كل على حدة)، فإن الكمية المصدرة سوف تزيد بنسبة 19,81 % ،7,50% لي السوق الكويتي0
بينما تبين من نتائج التقدير الإحصائي لدوال الطلب الخارجي للصادرات المصرية من محصول الفرولة في أهم الاسواق الاستيرادية له، ففى السوق البلجيكى تبين أن أكثر العوامل تأثيراً إيجابياً على الكمية المصدرة إلي السوق البلجيكي هو سعر التصدير المصرى دولار/طن، كمية المتاح للاستهلاك المحلي المصري ألف طن، حيث بإنخفاض كل منهما بنسبة 1% (كل على حدة) فإن الكمية المصدرة سوف تزيد بنسبة 3,43 %، 7,52% إلي السوق البلجيكي، وفيما يتعلق بالسوق الألمانى أن أكثر العوامل تأثيراً إيجابياً على الكمية المصدرة إلي السوق الألماني هي سعر تصدير اسبانيا (دولار/طن)، سعر تصدير الولايات المتحدة الأمريكية (دولار/طن)، حيث بزيادة كل منهما بنسبة 1% (كل على حدة)، فإن الكمية المصدرة سوف تزيد بنسبة 7,39%، 5,97% إلي السوق الألماني، وفيما يتعلق بالسوق الكويتى أن أكثر العوامل تأثيراً إيجابياً على الكمية المصدرة إلي السوق الكويتي هي كمية واردات الدولة المستوردة من الفراولة من الدول الأخرى ألف طن، سعر تصدير الولايات المتحدة الأمريكية( دولار/طن)، حيث بزيادة كل منهما بنسبة 1%(كل على حدة)، فإن الكمية المصدرة سوف تزيد بنسبة 9,22%، 18,19% إلي السوق الكويتي، وفيما يتعلق بسوق المملكة المتحدة أن أكثر العوامل تأثيراً إيجابياً على الكمية المصدرة إلي سوق المملكة المتحدة هما سعر التصدير العالمي (بالدولار)، سعر التصدير هولندا دولار/طن، حيث بزيادة كل منهما بنسبة 1% (كل على حدة) فإن الكمية المصدرة سوف تزيد بنسبة 8,36%، 3,79% إلي سوق المملكة المتحدة 0
بينما اتضح من نتائج التقدير الإحصائي لدوال الطلب الخارجي للصادرات المصرية من محصول العنب في أهم الاسواق الاستيرادية له، ففى سوق المملكة المتحدة تبين أن أكثر العوامل تأثيراً إيجابياً على الكمية المصدرة إلي المملكة المتحدة هي كمية المتاح للاستهلاك المحلي المصري (بالألف طن)، سعر التصدير إيطاليا (دولار/طن)، حيث بإنخفاض كمية المتاح للاستهلاك المحلي المصري (بالالف طن)، بنسبة 1% فإن الكمية المصدرة سوف تزيد بنسبة 0,76%، بينما بزيادة سعر التصدير إيطاليا دولار/طن بنسبة 1%، فإن الكمية المصدرة سوف تزيد بنسبة 6,18% إلي سوق المملكة المتحدة، وفيما يتعلق بالسوق الهولندى تبين أن أكثر العوامل تأثيراً إيجابياً على الكمية المصدرة إلي السوق الهولندي الناتج المحلي الاجمالي (بالمليون دولار) للدولة المستوردة، سعر تصدير الولايات المتحدة الأمريكية (دولار/طن)، حيث بزيادة كل منهما بنسبة 1% (كل على حدة) فإن الكمية المصدرة سوف تزيد بنسبة 0,95%، 5,13% إلي السوق الهولندي، وفيما يتعلق بالسوق الألمانى تبين أن أكثر العوامل تأثيراً إيجابياً على الكمية المصدرة إلي السوق الألماني سعر التصدير العالمي بالدولار، سعر تصدير الصين دولار/طن، حيث بزيادة كل منهما بنسبة 1% (كل على حدة)، فإن الكمية المصدرة سوف تزيد بنسبة 1,92% ،7,62%، إلي السوق الألماني، وفيما يتعلق بالسوق الروسى تبين أن أكثر العوامل تأثيراً إيجابياً على الكمية المصدرة إلي السوق الروسي هما سعر تصدير الولايات المتحدة الأمريكية (دولار/طن)، سعر التصدير إيطاليا( دولار/طن)، حيث بزيادة كل منهما بنسبة 1%(كل على حدة)، فإن الكمية المصدرة سوف تزيد بنسبة 5,74% ،3,62%، إلي السوق الروسي، وفيما يتعلق بالسوق السعودى تبين أن أكثر العوامل تأثيراً إيجابياً على الكمية المصدرة إلي السوق السعودي هي سعر تصدير الصين (دولار/طن)، حيث بزيادة المتغير 1% فإن الكمية المصدرة سوف تزيد بنسبة 1,61% إلي سوق السعودي.