الفهرس 
REVIEW OF LITERATUREOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 160 |  |  |
| | | from | 160 | | |
Abstract
تقييم بعض التراكيب الوراثية لمحصول الكتان والهجن الناتجه منها تحت ظروف الري العادي والجفاف
يعتبر محصول الكتان ثاني أهم محاصيل الألياف في مصر وتبلغ المساحة المنزرعة منه خلال الموسم الزراعي 2019/2020 نحو 21386 فدان ينتج حوالي 7525 طن من الألياف و 10000 طن من محصول البذور (FAO, 2021). ونظراً للتغيرات المناخية التي حدثت في السنوات الأخيره ونقص كمية المياة، أجريت هذة الدراسة بهدف تقييم بعض التراكيب الوراثية لنبات الكتان لمعرفة مدى إستجابتها لنقص الماء. أجريت هذه الدراسة بالمزرعة البحثية لقسم المحاصيل – كلية الزراعة – جامعة المنصورة – مصر خلال موسمي 2018/2019 و 2019/2020 باستخدام 6 تراكيب وراثية من الكتان كآباء تم زراعتهم في الموسم الزراعي الأول (2018/2019) واجراء جميع التهجينات الممكنة بينها عن طريق نظام التزاوج نصف الدائري للحصول علي 15 هجينا وتم تقييم جميع الهجن الناتجة بالاضافة للآباء فى تجربتن منفصلتين إحداهما للرى العادى (5 ريات طول الموسم) والأخرى للرى المنخفض وظروف الإجهاد (ريتين فقط طول الموسم حيث تم ايقاف الرى بعد ريه المحاياه) لمعرفة مدي استجابتها لنقص الماء وتحديد أفضلها، وقد استخدم في تنفيذ هذه التجارب تصميم القطاعات الكاملة العشوائية في ثلاث مكررات وقد شملت القراءات والقياسات المأخوذه علي النباتات الفردية الصفات الآتية :- 1- صفات التبكير : عدد الأيام حتي الإزهار (يوم) - عدد الأيام حتي النضج (يوم) .2 - صفات النمو : ارتفاع النبات عند بداية التزهير (سم) - ارتفاع النبات عند الحصاد (سم) - قطر منطقة التاج (مم) - قطر الساق (مم) - قطر الكبسولة (مم) - الطول الفعال (سم) .3- صفات المحصول ومكوناته : عدد الأفرع القاعدية - عدد الأفرع القمية - عدد الكبسولات في الأفرع القمية - عدد البذور بالكبسولة- عدد كبسولات النبات - طول المنطقة الثمرية (سم) – وزن الألف بذره (جم) - محصول البذور للنبات (جم) - محصول القش (جم) -المحصول البيولوجي (جم) - محصول الألياف (جم) 4- صفات الجودة والصفات الكيميائية : طول الليفة (سم) - نسبة الألياف % - نسبة الزيت % - الرقم اليودي - نسبة السليلوز % - نسبة الهيميسليلوز % - نسبة اللجنين % - نسبة السيليلوز ⁄ اللجنين % .تم إجراء التحليل الإحصائي العادي للصفات المدروسة باستخدام تصميم القطاعات الكاملة العشوائية في ثلاث مكرارات ، ثم إجراء التحليل الإحصائي الوراثي لحساب القدرة العامة والخاصة علي التآلف باستخدام الطريقة الثانية ( الهجن في اتجاه واحد مع الآباء ) الموديل الأول للعالم جريفينج 1956 . ويمكن تلخيص نتائج هذه الدراسة في الآتي : تحليل التباين : كانت متوسطات مربعات الانحرافات للتراكيب الوراثية لكافة الصفات تحت الدراسة ذات معنوية عالية بالنسبة لمعاملات الري والجفاف باستثناء، صفة عدد الأيام حتي الإزهار، ارتفاع النبات عند بداية التزهير، وطول المنطقة الثمرية، وعدد الكبسولات في النبات، وعدد البذور بالكبسولة ، ووزن الألف حبة ، ونسبة الألياف. أما بالنسبة للتراكيب الوراثية فكانت متوسطات مربعات الانحرافات ذات معنوية عالية لكل الصفات تحت الدراسة باستثناء، صفة عدد الافرع القاعدية. وبالنسبة للتفاعل بين عاملي الدراسة فكانت متوسطات مربعات الانحرافات ذات معنوية عالية لكل الصفات تحت الدراسة باستثناء، صفة عدد الافرع القاعدية وعدد البذور للكبسولة .متوسطات سلوك الآباء والهجن المدروسة تحت ظروف الري والإجهاد المائي: أوضحت النتائج وجود فروق معنوية بين معاملتي الري والجفاف فى صفة عدد الأيام حتي النضج ولم تكن هناك فروق معنوية بين معاملات الرى علي صفه عدد الأيام حتي الإزهار. أوضحت النتائج أيضاً وجود فروق معنوية لمعاملتي الري والجفاف علي صفات النمو والمحصول ومكوناته تحت الدراسة ماعدا ارتفاع النبات عند بداية الازهار، قطر الساق، عدد البذور بالكبسولة، عددالكبسولات بالنبات ، المنطقة الثمرية ، وزن الألف حبة. أظهرت النتائج أيضاً وجود فروق معنوية علي كل صفات الجودة والصفات الكيميائية ماعدا صفة نسبة الألياف. أظهرت التراكيب الوراثية وجود فروق معنوية بينها علي صفات التبكير والنمو والمحصول ومكوناته وكذلك صفات الجوده والصفات الكيميائية. بالنسبة للآباء : فقد أوضحت النتائج تفوق الأب P2 (جيزه 11) علي بقية الآباء تحت الدراسة في صفات ارتفاع النبات عند الإزهار وزن الألف حبة ومحصول الألياف وطول الليفة ونسبة الألياف تحت ظروف الري العادي، بينما تفوق الأب P4 (402⁄1) علي بقية الآباء في صفات قطر منطقة التاج، قطر الساق ، عدد الكبسولات للأفرع القمية ، طول المنطقة الثمرية ، محصول القش ، ونسبة الهيميسليلوز تحت ظروف الري العادي، بينما تفوق الأب P5 (402⁄21⁄19⁄10) في صفات عدد الأيام حتي النضج، عدد الأفرع القاعدية، عدد الكبسولات للنبات، والمحصول البيولوجي تحت ظروف الري العادي .أما بالنسبة للأب P6 (806⁄75⁄9) قد تفوق علي بقية الآباء في صفات عدد البذور بالكبسولة ومحصول البذور للنبات تحت ظروف الري العادي ونسبة اللجنين، وطول النبات عند الحصاد، والطول الفعال، وعدد الأفرع القاعدية تحت ظروف الجفاف. هذا وقد تفوق الأب P3 (سوزانا) في صفة نسبة السليلوز، و النسبة بين السليلوز واللجنين تحت ظروف الري، بينما تفوق الأب P1 (سخا 6) في نسبة الزيت بالمقارنة ببعض الآباء تحت ظروف الري.أما بالنسبة للهجن : فقد تفوق الهجين P1xP5 في صفة قطر منطقة التاج تحت ظروف الري وفي صفة وزن الألف حبة وقطر الكبسولة تحت ظروف الجفاف بينما تفوق الهجين P1xP4 في صفة عدد الكبسولات في الأفرع القمية . وقد تفوق الهجين P1xP3 في صفة عدد الأفرع القاعدية تحت ظروف الري و % للجنين تحت ظروف الجفاف. أوضحت النتائج أيضاً تفوق الهجين P2xP6 في صفة المحصول البيولوجي تحت ظروف الري، بينما تفوق الهجين P2ˣP5 علي بقية الهجن في صفة طول النبات عند بداية التزهير و ارتفاع النبات عند النضج تحت ظروف الري . أوضحت النتائج أيضاً تفوق الهجين P2xP4 في صفة عدد الأيام حتي النضج تحت ظروف الجفاف وفي صفة % للزيت والرقم اليودي تحت ظروف الري . بينما تفوق الهجين P3xP5 في صفة قطر الساق ومحصول الألياف ونسبة الألياف و% للسليلوز⁄ للجنين تحت ظروف الري وعدد الأيام حتي النضج تحت ظروف الجفاف . بينما تفوق الهجين P4xP5 في صفة الطول الفعال ومحصول القش تحت ظروف الري عن بقية الهجن . أظهرت النتائج أيضاً تفوق الهجين P3xP6 في صفة عدد الأفرع القمية تحت ظروف الجفاف وفي صفة طول الليفة و% الهيميسليلوز تحت ظروف الري. بينما تفوق الهجين P4xP5 في صفة طول المنطقة الثمرية تحت ظروف الجفاف والهجين P4 x P6 في محصول البذور للنبات تحت ظروف الجفاف . بينما تفوق الهجين P3xP4 في صفة % للسليلوز .القدرة علي التآلف :أظهر تحليل التباين لقدرتي التآلف العامة والخاصة معنوية عالية في معظم الصفات تحت الدراسة مما يوضح الأهمية النسبية لكلاً من التأثيرات المضيفة وغير المضيفة للجينات في وراثة هذه الصفات .- كانت متوسطات المربعات للقدرة العامة علي التآلف معنوية أو معنوية جداً لكل الصفات تحت الدراسة ما عدا عدد الأيام حتي النضج ، والطول الفعال ، وقطر الساق، وعدد الكبسولات للأفرع القمية، وطول الليفة تحت ظروف الجفاف ، وصفات عدد الأفرع القاعدية وعدد الأفرع القمية ، وعدد الكبسولات للأفرع القمية وطول الليفة تحت ظروف الجفاف وصفات عدد الافرع القاعدية وعدد الافرع القمية وعدد الكبسولات للافرع القمية تحت ظروف الري. أما بالنسبة للقدرة الخاصة علي التآلف فكانت متوسطات المربعات معنوية أو معنوية جداً لكل الصفات تحت الدراسة ما عدا عدد الأيام حتي النضج ، و عددالأفرع القاعدية ، وعدد البذور في الكبسولة تحت ظروف الجفاف ، وصفة عدد الأفرع القاعدية تحت ظروف الري . - سجلت النسبة بين تباين القدرة العامة والخاصة علي التآلف ( ( GCA⁄SCA تحت ظروف الري والجفاف قيماً أعلي من الواحد الصحيح لعدد من الصفات منها صفه عدد الأيام حتي النضج، و ارتفاع النبات عند الحصاد، وقطر الساق، قطر الكبسولة ، طول المنطقة الثمرية، وعدد الأفرع القاعدية ، وعدد الأفرع القمية، وطول الليفة، واللجنين تحت ظروف الري . وصفات نسبة الزيت، ومحصول الألياف وعدد الأيام حتي بداية التزهير تحت ظروف الجفاف ،وصفات قطر منطقة التاج، والمحصول البيولوجي وعدد البذوربالكبسولة. مما يوضح أن الفعل الجيني الإضافي يتحكم في وراثة هذه الصفات بينما سجلت بقية الصفات نسبة أقل من الواحد الصحيح مما يوضح أن الفعل الجيني غير الإضافي يتحكم في وراثة هذه الصفات - أظهرت بعض الأباء قدرة عامة عالية علي التآلف لبعض الصفات تحت ظروف الري والجفاف وبذلك يمكن استخدامها كأباء في التهجينات والانتخاب في الإنعزالات الناتجة لتحسين هذه الصفات كانت علي النحو التالي : سجل الأب P1 (سخا 6) قدرة عامة علي التآلف في تحسين صفة عدد الأيام حتي الإزهار وعدد الأيام حتي النضج تحت ظروف الري والجفاف وعدد البذور للكبسولة % للجنين تحت ظروف الجفاف ، بينما سجل الأب P4 (402⁄1) قدرة عامة علي التآلف لتحسين صفات طول النبات عند الحصاد وقصر الساق وطول المنطقة الثمرية وطول الليفة و% للزيت و% للسليلوز والنسبة بين السليلوز واللجنين تحت ظروف الري وكذلك بالنسبة لصفة قطر الكبسولة تحت ظروف الجفاف . وسجل الأب P4 (402⁄1) قدرة عامة علي التآلف لتحسين صفات ارتفاع النبات عند بداية الإزهار والرقم اليودي تحت ظروف الري وصفات طول النبات عند الحصاد والمحصول البيولوجي وعدد الأفرع القاعدية وطول المنطقة الثمرية و% للزيت و% للسليلوز ⁄اللجنين تحت ظروف الجفاف ، أما بالنسبة للأب P5 (402⁄21⁄19⁄10) فقد سجل قدرة عامة علي التآلف لتحسين صفات قطر منطقة التاج والمحصول البيولوجي وقطر الكبسولة ومحصول البذور للنبات وعدد الكبسولات للنبات ووزن الألف حبة والنسبة المئوية للألياف ومحصول الألياف و% للهيميسليلوز و% للجنين تحت ظروف الري . وأظهرت النتائج أن الأب P5 (402⁄21⁄19⁄10) له قدرة عامة علي التآلف لتحسين صفات طول الليفة و% للهيميسليلوز تحت ظروف الجفاف . وأظهرت النتائج أن الأب P6 (806⁄75⁄9) له قدرة عامة علي التآلف لتحسين صفات الطول الفعال تحت ظروف الري وصفات عدد الأفرع القمية وعدد الكبسولات للنبات والرقم اليودي و% للسليلوز تحت ظروف الجفاف . - أظهرت نتائج تأثيرات القدرة الخاصة علي التآلف وجود اختلافات عالية المعنوية لبعض الهجن تحت الدراسة. فقد أظهرت النتائج وجود اختلافات بين الهجن بالنسبة للصفات تحت الدراسة حيث أظهر الهجين P3xP5 قدرة خاصة علي التآلف بالنسبة لصفة محصول الألياف للنبات ومحصول القش و% للألياف ومحصول البذور للنبات وعدد الكبسولات للأفرع القمية تحت ظروف الري . بينما أظهر الهجين P2 xP4 وجود قدرة خاصة علي التآلف بالنسبة لصفتي عدد الأيام حتي الإزهار وعدد الأيام حتي الحصاد والرقم اليودي تحت ظروف الري والجفاف وكذلك صفة % للزيت تحت ظروف الجفاف .قوة الهجين : أشارت النتائج بناءً علي تقديرات قوة الهجين إلي أن أفضل الهجن الأبكر لعدد الأيام حتي الإزهار بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء هو الهجين رقم 4 ((P1xP5 تحت ظروف الري العادي والهجين رقم7 ((P2xP4 تحت ظروف الجفاف. بالنسبة لعدد الأيام حتي النضج كان أفضل الهجن هو الهجين رقم 6 ((P2xP3 بالنسبة لمتوسط الآباء والهجين رقم 11((P3xP5 بالنسبة لأفضل الآباء تحت ظروف الجفاف. بالنسبة لطول النبات عند بداية التزهير كانت أفضل الهجن الهجين رقم 10((P3xP4 ورقم 14 ((P4xP6 ورقم 8((P2xP5 بالنسبة لمتوسط الآباء تحت ظروف الري والهجين رقم 8 ( (P2xP5والهجين رقم 10((P3xP4 تحت ظروف الجفاف بالنسبة لأفضل الآباء. أما بالنسبة لارتفاع النبات عند الحصاد كانت أفضل الهجن الهجين رقم2 ((P1xP3 ورقم 8 ((P2xP5 بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء تحت ظروف الري. أما بالنسبة للطول الفعال كانت أفضل الهجن الهجين رقم 13 ((P4xP5ورقم 7 ((P2xP4 بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء تحت ظروف الري.أما بالنسبة لصفة عدد الأفرع القمية فكانت أفضل الهجن الهجين رقم 14 ((P4xP6 ورقم 10((P3xP4 تحت ظروف الري والهجين رقم 4 ((P1xP5 و 0((P3xP4 تحت ظروف الجفاف بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء. بالنسبة لعدد الكبسولات للأفرع القمية كانت أفضل الهجن الهجين رقم 1((P1xP2 بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء تحت ظروف الري والهجين رقم 3 تحت ظروف الجفاف بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء. بالنسبة لعدد الكبسولات للنبات كانت أفضل الهجن الهجين رقم 12 ( (P3xP5بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء تحت ظروف الري والهجين رقم 2 ((P1xP3 تحت ظروف الجفاف بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء. بالنسبة لطول المنطقة الثمرية كانت أفضل الهجن الهجين رقم 12( (P3xP5 بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء تحت ظروف الري والهجين رقم 13 ((P4xP5 تحت ظروف الجفاف بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء. بالنسبة لوزن الألف بذرة كانت أفضل الهجن الهجين رقم 4 ((P1xP5 ورقم 5 ((P1xP6 بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء تحت ظروف الري والهجين رقم 13 ((P4xP5 تحت ظروف الجفاف بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء.بالنسبة لعدد الكبسولات للنبات كانت أفضل الهجن الهجين رقم 12( (P3xP5 بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء تحت ظروف الري والهجين رقم 2((P1xP3 تحت ظروف الجفاف بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء. بالنسبة لمحصول البذور للنبات كانت أفضل الهجن الهجين رقم 2 ((P1xP3 بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء تحت ظروف الري والهجين رقم 5 ((P1xP6 تحت ظروف الجفاف بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء. بالنسبة لمحصول الألياف كانت أفضل الهجن الهجين رقم 14((P4xP6 بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء تحت ظروف الري والهجين رقم 1 ((P1xP2 تحت ظروف الجفاف بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء. بالنسبة لطول الليفة كانت أفضل الهجن الهجين رقم 4((P1xP5 ورقم 8 ((P2xP5 بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء تحت ظروف الري والهجين رقم 10 ((P3xP4 تحت ظروف الجفاف بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء. بالنسبة % للألياف كانت أفضل الهجن الهجين رقم 6 ورقم 11((P3xP5 بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء تحت ظروف الري والهجين رقم 4 ((P1xP5 تحت ظروف الجفاف بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء.بالنسبة % للزيت كانت أفضل الهجن الهجين رقم 12( (P3xP5 ورقم 7((P2xP4 بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء تحت ظروف الري والهجين رقم 7 ((P2xP4 تحت ظروف الجفاف بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء. بالنسبة للرقم اليودي كانت أفضل الهجن الهجين رقم 7((P2xP4 بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء تحت ظروف الري والجفاف. بالنسبة % للسليلوز كانت أفضل الهجن الهجين رقم 7 ((P2xP4 بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء تحت ظروف الري والهجين رقم 13 ((P4xP5 تحت ظروف الجفاف بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء. بالنسبة % للهيميسليلوز كانت أفضل الهجن الهجين رقم 12( (P3xP5 بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء تحت ظروف الري والجفاف. بالنسبة % اللجنين كانت أفضل الهجن الهجين رقم 2 ((P1xP3 بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء تحت ظروف الري والجفاف. بالنسبة % للسليلوز⁄اللجنين كانت أفضل الهجن الهجين رقم 15 ((P5xP6 بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء تحت ظروف الري والهجين رقم 6 ((P2xP3 تحت ظروف الجفاف بالنسبة لمتوسط وأفضل الآباء.درجة التوريث :أوضحت النتائج أن تقديرات نسبة التوريث بالمعني الواسع كانت عالية تحت ظروف الري والجفاف لجميع الصفات تحت الدراسة . كان التباين الوراثي والمظهري تحت ظروف الجفاف أعلي من التباين الوراثي تحت ظروف الري العادي بالنسبة لصفات طول النبات عند الإزهار وطول النبات عند الحصاد والطول الفعال وعدد الأفرع القمية وعدد الكبسولات للأفرع القمية وعدد البذور بالكبسولة ومحصول البذور وعدد الكبسولات للنبات وطول المنطقة الثمرية ووزن الألف حبة ومحصول الزيت . بينما كان التباين الوراثي والمظهري تحت ظروف الري أعلي من التباين الوراثي والمظهري تحت الجفاف بالنسبة لصفات عدد الأيام حتي إزهاروالمحصول البيولوجي ومحصول الألياف ومحصول القش وطول الليفة ونسبة الألياف ونسبة الزيت ونسبة السليلوز والهيميسليلوز ونسبة السليلوز⁄اللجنين . كانت نسبة التوريث في المعني الواسع أعلي تحت ظروف الري من الجفاف بالنسبة لمعظم الصفات ما عدا صفات طول النبات عند الحصاد وقطر الكبسولة وعدد الأفرع القاعدية وعدد الأفرع القمية وعدد البذور في الكبسولة ومحصول البذور في النبات وعدد الكبسولات للنبات .الخلاصة سجل الأبP6 قدرة عامة علي التآلف لتحسين صفة محصول البذور والأب P1 بالنسبة لمحصول الألياف والأب P2 بالنسبة لمحصول القش و الأب P4 بالنسبة للمحصول البيولوجي تحت ظروف الجفاف ، بينما أظهر الهجينP1xP4 قدرة خاصة علي التآلف بالنسبة لمحصول البذور والهجين P1xP5 بالنسبة للمحصول البيولوجي والهجين P1xP2 بالنسبة لمحصول الالياف والهجين P3xP5 بالنسبة لمحصول القش تحت ظروف الجفاف. أوضحت النتائج أيضاً ان الهجين P1xP5 كان أفضل الهجن بالنسبة لمتوسط وأفضل الأباء لصفة المحصول البيولوجي والهجين P1xP6 بالنسبة لمحصول البذور والهجين P1xP2 بالنسبة لمحصول الألياف والهجين P3xP5 بالنسبة لمحصول القش وذلك تحت ظروف الجفاف.