Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الاستدامة في تاريخ العمارة المصرية والإماراتية القديمة والحديثة :
المؤلف
القليوبي، مها علي محمد،
هيئة الاعداد
باحث / مها علي محمد القليوبي
مشرف / غادة أمين رمضان
مشرف / غادة إبراهيم محمد
مشرف / غادة إبراهيم محمد
الموضوع
العمارة المصرية القديمة. العمارة الحديثة - مصر. العمارة الحديثة - الامارات.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
401 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة حلوان - كلية الفنون الجميلة - تاريخ الفن
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 401

from 401

المستخلص

أهداف البحث:
1. التعرف على طرق تحقيق الاستدامة في العمارة المصرية القديمة.
2. التعرف على طرق تحقيق الاستدامة في العمارة الإماراتية القديمة.
3. دراسة المشكلات التي واجهت المعماري القديم في تطبيق العمارة المستدامة وكيف استطاع التغلب عليها.
4. القاء الضوء على تطور أساليب ونظم تحقيق الاستدامة في العمارة المصرية الحديثة وتطبيقاتها بدولة الإمارات العربية المتحدة؛ من خلال الزيارات الميدانية لبعض نماذج العمارة المستدامة في مصر ودولة الإمارات العربية المتحدة.
منهجية البحث:
«دراسة تحليلية ميدانية»
النتائج :
بالرجوع إلى الأسئلة البحثية في مقدمة البحث وربطها بالمادة العلمية التي تم طرحها بالأبواب السابقة؛ توصل البحث إلى النتائج التالية:
استطاعت العمارة المصرية القديمة تحقيق المبادئ المستدامة من خلال :
1. استخدام مواد بناء مستدامة ومستمدة من البيئة المحلية مثل:
2. المواد النباتية مثل: (البوص والغاب والقصب المجفف ونبات البردي)
3. المواد الطينية مثل: (الطمي والطوب اللبن والطوب الشمسي المجفف)
4. المواد الحجرية مثل: (الحجر الجيري والحجر الرملي والجرانيت والبازلت والألباستر والمرمر)
5. تحقيق التهوية والإضاءة الطبيعية باستخدام مفردات معمارية مستدامة مثل: (ملاقف الهواء – الأفنية الداخلية – الفتحات – فرق مناسيب الأسقف – الأكتاف الداخلة والخارجة )
6. تحقيق الراحة للمستخدمين من خلال التتابع الفراغي الذي يحقق الشعور بالغموض والرهبة في نفوس مستخدمي الفراغ، واستخدام البعد الرابع (الزمن) الذي يتحقق تأثيره بتحرك المستخدمين داخل وخارج الفراغ المعماري، وكذلك المسار الخطي المستقيم بداية من خارج المعبد وحتى الوصول إلى ذروة الفراغ لتوجيه الحركة نحو مركز الثقل «قدس الأقداس» .
7. تحقيق التصميم الشامل باستخدام (المقتربات المحورية – محاور الاتزان – المحافظة على الجهات الأربع الأصلية – التسلسل المنطقي للفراغات – تماثل الفراغ نحو محور واحد لتحقيق الاتزان والاستقرار)
8. تصريف المياه باستخدام ميازيب على شكل أسد فوق مداخل المعابد للتخلص من مياه الأمطار.
9. تحقق مبدأ الموقع المستدام؛ فأصبح المبنى جزءًا لا يتجزأ من الموقع عن طريق استخدام العناصر النباتية في تصميم الأعمدة ليحاكي الطبيعة، وابتكار طرق إنشائية تحافظ على طبيعة الموقع ونحت المقابر في حجر الجبل لمحاكاة الموقع.