الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتكون الدراسة من أربعة فصول تسبقها مقدمة وتلحقها خاتمة فضلاً عن قائمة المصادر والمراجع والقواميس العربية والأجنبيه والمواقع الإلكترونية. • الفصل الأول:- بعنوان المفاهيم المختلفة للحب. وفيه تناولت مفهوم الحب لغة واصطلاحاً، وأشرت إلي المفهوم الفلسفي والسيكولوجي للحب، فضلاً عن أنماط الحب الثلاثة والفوارق بينهما وهي الإيروس وفيليا واجابيه، واختتمت الفصل بتعقيب. • الفصل الثاني:- وقد جاء بعنوان التفسير الفلسفي للحب وعلاقته بالأخلاق والجمال عند افلاطون في محاورتي المأدبة وفايدروس. وفيه عرضت لمفهوم الحب أولاً في المرحلة الميثولوجية عند كلاً من هوميروس وهزيود، ثم لدي كلاُ من بارمنيدس الإيلي وانباذوقليس في مرحلة نشأة الفلسفة اليونانية. وكان تركيزي في هذا الفصل علي التحليل الفلسفي للحب كما عرض له في محاورتي المأدبة وفايدروس وفيه كان الحديث عن الإيروس والحب، والإيروس والجمال، والإيروس والمعرفة، والإيروس والأخلاق وغيرها من موضوعات، واختتمت الفصل بتعقيب. • الفصل الثالث:- فكان بعنوان مفهوم الصداقة عند أرسطو وقد تناولت نظرية أرسطو في الفضائل وتوقفت عن مفهوم الصداقة بأعتبار أنها تعتبر من أهم أسباب السعادة، وأشرت إلي أنواع الصداقة وشروط الصداقة الحقة كما تناولها أرسطو في كتابه الأخلاق النيقوماخية، و اختتمت الفصل بتعقيب. • الفصل الرابع والأخير:- جاء بعنوان صلة الحب بالأخلاق والجمال في العصر الهللينستي لدي الأبيقوريين والرواقيين، وإن كان حديثهم عن الحب جاء مبتسراَ ومتضمناً في نظريتهم عن الأخلاق. أما أفلوطين فقد أشرت إلي ماهية الحب عنده من خلال نظريته عن الفيض ومذهبه الصوفي ومدي ارتباط الحب بالجمال. كما أشار إلي ذلك في التساعية الثالثة من تسوعياته. |