Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Microbial Production of Riboflavin Using Fungal Isolates \
المؤلف
Hassan, Hassan Sobhi.
هيئة الاعداد
مشرف / حسن صبحي حسن حسين
مشرف / يسرية محمد حسن شتية
مشرف / مني سيد شافعي
مشرف / محمود الأعصر
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
212 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم الأحياء الدقيقة
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية العلوم - الميكروبيولوجي
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 212

from 212

Abstract

يعتبر الريبوفلافين (فيتامين ب2) أحد العناصر الغذائية الهامة والأساسية لنمو جميع الكائنات الحية كما يعتبر عنصر جوهري في عمليات التمثيل الغذائي الأساسية. يُنتج الريبوفلافين العديد من المرافقات الأنزيمية كأحادي نوكليوتيد الفلافين وثنائي نوكليوتيد الفلافين وهي أحد العوامل المرافقة في عمليات الأكسدة والإختزال والمنخرطة في عمليات الأيض المختلفة.
ويمكن تلخيص نتائج هذه الدراسه كالأتى :
- تم فحص 15 عزلة فطرية لاختبار قدرتها علي إنتاج فيتامين الريبوفلافين وقد تم إنتاج الريبوفلافين بواسطة عزلتين Saccharomyces cervisiae و Rhodotorula glutinis حيث أنتجا (6.195 ميكروجرام/مل و 49.313 ميكروجرام/مل) من الريبوفلافين علي التوالي بعض تحضين ثلاثة أيام تحت ظروف إهتزازية.
- تم اختيار Rhodotorula glutinis كأفضل عزلة لإنتاج الريبوفلافين ومن ثم تم تحسين قدرتها علي إنتاج الريبوفلافين علي مدار الدراسة.
- تم دراسة تأثير فترات التحضين المختلفة على إنتاج الريبوفلافين باستخدام Rhodotorula glutinis وتم الحصول على أعلى إنتاج للريبوفلافين (49.88 ميكروجرام / مل) وأقصى نمو بعد 5 أيام. ومع ذلك توقف نمو الخميرة وإنتاج الفيتامين مع زيادة فترات التحضين.
- تم تحديد تأثير درجة حرارة الحضانة على إنتاج الريبوفلافين عن طريق التحضين عند درجات حرارة مختلفة (25 ، 28 ، 30 ، 35 و 40 درجة مئوية) و كانت درجة الحرارة المثلى لإنتاج الريبوفلافين 28 درجة مئوية (49.88 ميكروجرام / مل).
- تم دراسة تأثير بعض المصادر النيتروجينية المختلفة على إنتاج فيتامين الريبوفلافين وتم إضافه كل مصدر نيتروجينى بنسب مختلفه ومكافئة لكمية النيتروجين الموجودة فى المصدر النيتروجينى الأصلى (مستخلص الخميرة 0.2٪ و 0.5٪ كبريتات الأمونيوم). وكان أفضل هذة المصادر مستخلص الخميرة حيث أعطى أعلى إنتاجية من الريبوفلافين (53.44 ميكروجرام / مل) .
- تم دراسة تأثير أعمار مختلفة من اللقاح (1-4 أيام) بشكل منفصل علي إنتاج فيتامين الريبوفلافين. تم العثور على عمر اللقاح لمدة يومين ليكون الأكثر ملائمة لإنتاج الحد الأقصى من الريبوفلافين (53.44 ميكروجرام / مل).
- لوحظ زيادة تدريجية ومتوازية في إنتاج الريبوفلافين مع زيادة حجم اللقاح ووصل إلى الحد الأقصى (59.52 ميكروجرام / مل) مع 2.5 مل.
- تأثرت عملية إنتاج الريبوفلافين بإضافة بعض المصادر الكربونية المختلفة الى الوسط الغذائى وهى (السكروز ، الجلوكوز ، اللاكتوز والنشا) وتم إضافه كل مصدر كربونى بنسب مختلفه ومكافئة لكميه الكربون الموجودة فى المصدر الكربونى الاصلى ( السكروز). وكان أفضل هذه المصادر هو اللاكتوز حيث أعطى أعلى إنتاجية (69.58 ميكروجرام / مل) كما دعم النشا والجلوكوز إنتاجية معتدلة من الفيتامين (60.50 ميكروغرام / مل و 60.13 ميكروغرام / مل) على التوالي.
- تأثرت عمليه إنتاج فيتامين الريبوفلافين بدرجه حموضة أو قلوية المنابت الغذائية عند تركيزات مختلفه من الأس الهيدروجينى للوسط الغذائى . وقد وجد أن الأس الهيدروجينى 6 يعطى أعلي إنتاجية للفيتامين ( 69.58ميكروجرام / مل) والكتلة الحيوية (3.21 جم / لتر).
- تم دراسة تأثيرمعدلات التهوية المختلفة علي إنتاج الريبوفلافين عند 100 و 170 و 200 و 250 دورة في الدقيقة وتم الحصول على أقصى إنتاج للريبوفلافين (69.58 ميكروجرام / مل) والكتلة الحيوية (3.22 جم / لتر) عند 170 دورة في الدقيقة.
- تم عمل دراسة نموذج إحصائى على مرحلتين للوصول إلى أفضل ظروف لانتاج الريبوفلافين بأستخدام تصميم ((Plackett–Burman . وطبقا لنتائج هذا التصميم تبين أن أكثر العوامل تأثيرا على إنتاج الريبوفلافين هم: اللاكتوز و فوسفات البوتاسيوم ثنائية الهيدروجين(KH2PO4) و معدلات التهوية (rpm).
- المرحلة الثانية تمت عن طريق تطبيق تصميم Box-behnken)) لدراسة تركيز المكونات الأكثر تأثيرا على إنتاج الريبوفلافين وهذا النظام الإحصائى أدى إلى زيادة إنتاجية الريبوفلافين بما يقرب من 1.27 ضعف.
- تم عمل مقارنة لإنتاجية الريبوفلافين بين الخلايا الحرة والمثبتة بإستخدام نوعين من تقنيات تثبيت الخلايا الكاملة ، الربط التساهمي بإستخدام الشيتوزان و آخر بإستخدام ألجينات الصوديوم. تم إنتاج الريبوفلافين بواسطة الخميرة المثبتة في الشيتوزان بنسبة 98.9 ٪ مقارنة بالخلايا الحرة بينما أنتجت الخلايا المثبتة في جل ألجينات الصوديوم بنسبة 101.06% مقارنة بالخلايا الحرة .
- تم اختبار الأشعة فوق البنفسجية لتحسين إنتاج الريبوفلافين باستخدام Rhodotorula glutinis.
- لتحديد تأثير الأشعة فوق البنفسجية علي إنتاج الريبوفلافين تم التأثير علي معلق من خميرة Rhodotorula glutinis باستخدام كثافات مختلفة من الأشعة فوق البنفسجية ( 254 نانومتر ، 365 نانومتر) على مسافة 30 سم من مصدر الأشعة فوق البنفسجية ( 8 وات) لمدة 5 ، 10 ، 15 ، 20 ، 25 و 30 دقيقة. فتم الحصول علي أعلى إنتاج (642 ميكروجرام / مل و 347 ميكروجرام / مل على التوالي) للريبوفلافين بعد 10 و 5 دقائق على التوالي بكثافة 254 نانومتر. ومع زيادة وقت التعرض انخفض إنتاج الريبوفلافين تدريجيًا إلى أدنى قيمة وصلت إلى 42 ميكروجرام / مل بعد 30 دقيقة. بينما أدي التعرض لكثافة الإشعاع 365 نانومتر إلي إنخفاض إنتاج الريبوفلافين.
- تم التأثيرعلي معلق من خميرة ال Rhodotorula glutinis على مسافات مختلفة 10 و 20 و 30 و 40 سم من مصدر الأشعة فوق البنفسجية 8( وات) لمدة 10 دقائق. فتم الحصول علي أعلى إنتاجية للريبوفلافين (578 ميكروجرام / مل و 649 ميكروجرام / مل) على مسافات 20 و 30 سم على التوالي. ومع زيادة المسافة ، انخفض إنتاج الريبوفلافين تدريجيًا إلى أدنى قيمة 520 ميكروجرام / مل بعد 30دقيقة.