![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أهدافُ الدِّراسةِ: تسعى الدراسة الحالية إلى تحقيق الأهداف التالية: 1- تحديد العوامل المرتبطة بضعف التواصل الأسري. 2- تحديد أدوار الأخصائي الاجتماعي كممارس عام فى التعامل مع مشكلة ضعف التواصل الأسري. 3- تحديد المعوقات التي تواجه الممارس العام في التعامل مع ضعف التواصل الأسري. خامسا: مفاهيمُ الدِّراسةِ: تشتمل الدراسة الحالية على المفاهيم التالية: 1- مفهوم ضعف التواصل الأسري. 2- مفهوم أدوار الأخصائي الاجتماعي كممارس عام. المنهج المستخدم: اعتمدت هذه الدراسة على منهج المسح الاجتماعى، وقد استخدمت الباحثة منهج المسح الاجتماعى بأسلوب الحصر الشامل للأخصائيين الاجتماعيين، والعينة العمدية للأسر المترددة على مكاتب التوجيه والاستشارات الأسرية والوحدات الاجتماعية. : نتائج الدراسة: • بالنسبة للتساؤل الأول: ما العوامل المرتبطة بضعف التواصل الأسرى ؟جاءت النتائج كالتالى: (1) أوضحت نتائج الدراسة أن العوامل المرتبطة بضعف التواصل الأسرى من وجهة نظر الأسر هي على الترتيب: أ- فى الترتيب الأول العوامل النفسية بمستوى متوسط، حيث جاءت بمتوسط مرجح (2.08) وبنسبة (69.4 %). ب- فى الترتيب الثانى العوامل الاجتماعية بمستوى متوسط، حيث جاءت بمتوسط مرجح (1.9) وبنسبة (65.5%). ج- فى الترتيب الثالث العوامل الثقافية فكانت بمستوى متوسط، حيث جاءت بمتوسط مرجح (1.9) وبنسبة (63.3 %). د- فى الترتيب الرابع العوامل الاقتصادية فكانت بمستوى متوسط، حيث جاءت بمتوسط مرجح (1.6) وبنسبة (56.2 %). ه- وجاء في الترتيب الأخير العوامل الصحية بمعدل منخفض، حيث جاءت بمتوسط مرجح (1.4) وبنسبة (48.6 %). |