Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الموقف الأمريكي من الملفين النووي والصاروخي الإيراني في عهد كلًا من الرئيسين أوباما و ترامب =
المؤلف
عبد العظيم، محمد عبيد على.
هيئة الاعداد
باحث / محمد عبيد على عبد العظيم
مشرف / درية شفيق بسيونى
مشرف / احلام السعدى
مشرف / احلام السعدى
الموضوع
نزع السلاح. العلوم السياسية.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
ا - ب، 239، 1 - 7 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
Multidisciplinary تعددية التخصصات
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة حلوان - كلية التجارة - العلوم السياسية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 252

from 252

المستخلص

- من الاهداف :
تهدف الدراسة الى تقديم صورة واضحة عن ثوابت ومتغيرات السياسة الأمريكية تجاه الملفين النووي والصاروخي الإيراني، وتأثير تلك المواقف على الأوضاع الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط من منظور توازنات القوي. وقد أكدت الدراسة أن الاختلاف قد طال نهج السياسة الخارجية المتبع في ظل إدارة أوباما عن نهج خلفه ترامب في إدارته لملفات السياسة الخارجية سعيًا وراء كفالة المصالح الحيوية الأمريكية في المنطقة، والجدير بالذكر أن الاختلاف مرجعه الأساسي اختلاف المنظومة القيمية لكل من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، حيث تبني أوباما أفكار الحزب الديمقراطي الذي يعارض استخدام القوة العسكرية ويميل إلي استخدام الأداة الدبلوماسية لتسوية الأزمات، وذلك في إطار استراتيجية جديدة تم تبنيها كأسلوب جديد لإدارة الملفات العالقة؛ وبناءً عليه تم إبرام الاتفاق النووي المؤقت 2013 ومن ثم اتفاق 2015 ”التاريخي” النووي الإيراني، بينما جاء توجه ترامب مطابقًا للمنظومة القيمية للمحافظين الجدد والتي من أهم مقوماتها حسم الخلافات بالقوة مع استهداف الدين الإسلامي ومقاومة الإرهاب ، وبناء عليه أعلن ترامب عن انتهاج خطوات تصعيدية ضد إيران لإجبارها على خفض سقف توقعاتها، حيث شرعت إدارته في شن حملة عرفت باسم ”الضغوط القُصوى” لإجبار إيران على الرضوخ لقيود دائمة وأكثر شمولًا. وقد انطوت تلك الحملة على إعادة فرض العقوبات الاقتصادية، والتهديدات العسكرية على إيران من أجل فرض التفاوض معها ولكن بشروط تمليها إدارة ترامب
- المناهج المستخدمة :
اعتمدت الدارسة على (المنهج المقارن)
- من النتائج :
1- تصنف ايران طبقا للرؤية الامريكية ضمن محور الشر الموصوف بالارهاب وهو ما يضعها على قمة الدول المناهضة للوجود الامريكى فى المنطقة
2- ان حيازة ايران للسلاح النووى مع عدائها الواضح للوجود الامريكى بالمنطقة من شانه ان يخل بالتوازن الاستراتيجى فى الدائرة الشرق اوسطية ومن ثم يطلق العنان لسباق تسلح محموم ناسخا الاحتكار النووى الاسرائيلى الذى تعتبره واشنطن خير رادع لاية مواجهات عسكرية فى المنطقة.