الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أهداف البحث: التعررف عمرى طررق ظيرور جدليرة الحضرور والغيراب فري األعمرال الجرافيكيرة لفنراني أوروبرا مرن خالل اإلتجاىات الفنية الحديثة. حدود البحث: الحدود المكانية : أوروبرا، ىررذا باإلضرافة إلررى التطررق لرربعض المنراطق الجغرافيرة األخررى ذات الصرمة بموضرروع وفقالً لما تتطمبو الضرورة من إنتقاء نماذج بعض الفنانين. البحث، الحدود الزمانية : القرن العشرون و حتى اآلن. فروض البحث: ًر ىاماً في تشكيل وجدان الفنان وانعكاسيا عمى األداء يفترض البحث أن لجدلية الحضور والغياب دو ا التقني لفناني أوروبا. منهج البحث: دراسرة نقديرة وفمسرفية لمفيروم جدليرة الحضرور والغيراب بأنواعيرا ومصرادرىا التراريخي ودراسرة وصرفية تحميمرة لألعمال الجرافيكية لفناني أوروبا . خالل الدراسة التى قدمها البحث تتضح النتائج التالية : عمقت الحداثة واتجاهات الفن األوربي الحديث من استدعاء قوى معرفية كالمخيمة والحدس مما عزز من تمثيل الغياب وتقويض مساحة الحضور المرافق لمعطيات المدرك الحسي.وقد تناغمت أطروحات الحداثة وتطبيقاتها مع جدلية الحضور والغياب وأثرت ميالً نحو تمثيل الغياب تجمى بقوة في االتجاهات التجريدية الخال ن تأكيد نزعة الحداثة قائم عمى اطالقية المعرفة وبذلك خمق سياقات إبداعية تقفز صة وا عمى بنية الزمان والمكان. تجمت جدلية الحضور والغياب في جميع اتجاهات الفن األوربي الحديث بنسب متفاوتة وتنحى معظمها لتمثيل الغياب بما يتوافق ومعطيات وتطمعاتها الحداثة. أعتمدت جدلية الحضور والغياب فى بعض نماذج عينة البحث عمى العفوية والتمقائية القصدية والمعب بتكارية خرقت الصورة المتداولة وأحدثت خمخمة فى المساحة الجمالية الحر مما منحها قيمة إبداعية وا . ظهرت جدلية الحضور والغياب من خالل كسر أفق التوقع لدى المتمقى وفتح مجال الداللة عمى أكثر من مستوى حيث يمكن لكل جزء من العمل أن يقود ذهن المتمقي نحو مجموعة من التداعيات الذهنية وكان لمتقنيات الج ارفيكية دو ار ذلك. ً مؤثر في ً عمى المنهج الالعقالني فى تجمت جدلية الحضور والغياب فى استخدام المفردات الالمألوفة معتمدا تنظيم األشياء وترتيبها . اهتمت جدلية الحضور والغياب بالفكرة دون الشكل . |