Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فاعلية برنامج مقترح قائم على الخرائط المعرفية باستخدام الحاسوب في تنمية مهارات التفكير الإبداعي والاجتماعي في مادة الحاسوب لدى تلاميذ المرحلة المتوسطة بدولة الكويت /
المؤلف
صقر، محمد ناصر على.
هيئة الاعداد
باحث / محمد ناصر على صقر
مشرف / سهام حنفي محمد الحنفي
مشرف / محمود أحمد عبدالكريم
الموضوع
التفكير.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
219 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
العلوم الاجتماعية
الناشر
تاريخ الإجازة
14/12/2019
مكان الإجازة
جامعة بني سويف - كلية التربية - مناهج وطرق تدريس حاسب آلى
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 241

from 241

المستخلص

مقدمة:-
التغيير سمة العصر الحديث. حيث يتسم العصر الحالي بالعديد من التغيرات السريعة والمتلاحقة والتي من سماتها الثورة المعلوماتية وسهولة الوصول إليها وانتقالها وتضاعفها، وكان من نتاجها كم هائل من المعلومات ومصادر التعلم المتعددة، والوسائط والمستحدثات التكنولوجية التي غيرت كثير في أساليب التعليم والتعلم وانتقل محور الاهتمام في العملية التعليمية من المعلم إلى المتعلم، والتركيز على النمو المتكامل والشامل للمتعلم أمرا أساسيا، كما فرضت التغيرات المتسارعة والانفجار المعرفي المستمر على التربويين أن يتعاملوا مع التعليم كعملية ليست لها حدود زمنية أو مكانية، وأن تستمر مع الفرد لتسهل له التكيف مع هذه المستجدات والمستحدثات.
وبالتالي أصبح من الضروري أن تستخدم الاستراتيجيات التعليمية المناسبة في تدريس المواد المختلفة ومنها الحاسوبالتي تستهدف تعليم الطالب كيف يتعلم، وكيف يفكر، وكيف يشارك بفاعلية من خلال استراتيجيات التعلم النشط التي تجعل التلاميذ أكثر فاعلية وتنمى لديهم المهارات الجديدة التي تساعدهم على التكيف مع المستجدات والمستحدثات، ومن خلالها يتحولون من الحالة السلبية إلى الحركة، والنشاط، والتحدث، والقراءة، والكتابة، وطرح الأسئلة، وممارسة الأنشطة وعمليات التفكير، واستخلاص الأفكار وعرضها، والتعبير عن وجهات النظر مما يساعد على اكتساب الخبرات التعليمية بطريقة فعالة وتكوين الشخصية المتكاملة وتنمية مهارات التفكير العليا ومنها مهارات التفكير الإبداعي و الاجتماعي لديهم (Wineburg,1999,488-499، زيد الهويدى: 2005، 196-199).
وتتركز المنظومة التربوية في العقود الأخيرة من القرن العشرين في العديد من دول العالم على أهمية التربية المتسمة بالجودة، فقد تركز الاهتمام على تنمية إمكانات التلاميذ وقدراتهم ومهاراتهم على أفضل وجه ممكن، وذلك ما للثروة البشرية من أهمية في تطوير المجتمع وتقدمه، على اعتبار إنها أهم مورد تنموي على الإطلاق. كما أن الاهتمام بالعقل البشرى وإمكاناته وأساليب نموه وتطويره يبرز لنا ملامح المنظومة التربوية المميزة لبداية الألفية الثالثة، فهي منظومة تراهن على تفتح عقول التلاميذ ورعايتها لتكون في مستوى تطلعات مجتمعها، وتلعب دوراً فعالاً في مجتمع ما بعد الصناعة، وذلك يتطلب من الفرد أسلوباً عالياً في التكيف المعرفي (جابر عبد الحميد، 2003 ).
والتعلم الناجح هو الذي يوسع ويطلق ويقوى الاستعداد للتفكير من خلال تشجيع الميول، والاستكشاف، والاستقصاء، وحب الاستطلاع، وكذلك تشجيع الاتجاه نحو البحث والتحقق.(مجدي عبد الكريم، 1996).
ويمثل الاهتمام بتنمية تفكير التلاميذ وتنمية قدراتهم وميولهم واتجاهاتهم ومهاراتهم قضية أساسية في أي برنامج تعليمي، ولقد أجرى علماء النفس في السنوات الأخيرة تجارب عديدة لتعليم مهارات التفكير التي تضمنت أساليب متنوعة يؤدي التدريب عليها إلي تحسين في الأداء، ولكن التلاميذ يتوقفون عن استعمال الأساليب المعرفية التي تعلموها بزوال الشروط المحددة للتدريب، أي أنهم يصبحون قادرين على أداء أية مهارة تعلموها ولكنهم لا يكتسبون عادات حاسب آلى لاستخدامها، لذلك بدأ الباحثون المعرفيون بالاهتمام بالاستراتيجيات التربوية لوضع التلاميذ في بيئات فكرية بعيدة ألمدي حتى يتمكن الطالب من اصطحاب استراتيجيات التفكير في حياته اليومية، كما انه يزيد من مهارة التفكير وذلك بالجهود التي يبذلها الإنسان لتحويل هذه المهارات إلي ممارسات سلوكية يومية ((Costa&Kallick,2000.
ويرى إبراهيم الحارثي ( 2002) أن عادات العقل تعالج قضية كيفية مساعدة التلاميذ كي يصبحوا جاهزين لمعالجة مواقف الحياة، وتساعد المعلمين كي يعملوا في اتجاه هذه العادات العقلية التي نراها تعلماً واسعاً معمراً مدي الحياة، ويعقد الأمل على هذه العادات أن تساعد المعلمين على تطوير التلاميذ ذوى انتباه ومتعاونين ومتعاطفين بحيث يمكنهم أن يعيشوا منتجين في عالم غني بالمعلومات، وان تنمية العادات العقلية لدى التلاميذ يعني نقل الذكاء من المستوى النظري إلي المستوى العملي، فالتدريب على عادات العقل في الحياة العملية يشبه التدريب على قيادة السيارة ، وبذلك يصبح معنى تنمية عادات العقل مرادفاً للتدريب على الحياة العملية.
ويؤكد كوستا ولورى Costa& Lowery,1991) ) على أن تنمية عادات العقل ضرورة تربوية قد يصعب استخدامها بصورة تلقائية إذ لم يتدرب عليها.
كما يؤكد باير (Beyer, 2003) أن عادات العقل يجب أن يمارسها المتعلم بصورة متكررة حتى تصبح جزءاً من طبيعته، وان أفضل طريقة لاكتساب وتنمية هذه العادات هي تقديمها للمتعلمين وممارستهم لها في مهمات بسيطة ثم تطبيقها في مواقف أكثر تعقيداً. وقد عمدت الكثير من المدارس التي تركز على المعرفة إلى دمج نظرية ”جاردنر” في الذكاءات المتعددة مع عادات العقل في العمل، لان عادات العقل ذات صلة وثيقة بالذكاءات المتعددة، حيث يتضمن عمل ”جاردنر” وصفاً لطاقات الشخص الفريدة في معالجة المعلومات، وتمثيل المعرفة، إما عادات العقل فتصف النزعة والميل والرغبة في استخدام ميول معينة، وفى نفس الوقت الانشغال في عملية معالجة المعلومات، فالتلاميذ الذين يتفوقون في جانب أو أكثر من مظاهر الذكاءات المتعددة لديهم الميل والاعتماد والاستفادة من عادات العقل.
وفى هذا الإطار نجد العديد من الدراسات التي أكدت على استخدام الخرائط المعرفية وغيرها من استراتيجيات التدريس الحديثة في تنمية التفكير الإبداعي والاجتماعي في المواد الدراسية المختلفة:
حيث أكدت نتائج دراسة فريزى,1984)Frazee) على أن التعلم النشط القائم على لعب الدور حقق إيجابية أكثر لدى الأطفال الموهوبين أكثر من استخدام بعض النماذج الأخرى منها نموذج الكرة.
كما تؤكد دراسة ثورنتونThornton,1988)) على أثر فهم الأطفال لمفهوم الزمن على تنمية الفهم الإبداعي لديهم، وذلك من خلال التعلم النشط.
وأثبتت دراسة هاندلىHandley,1993) ) دور ( القراءة، والكتابة ، والتحدث) فى تنمية الفهم الاجتماعي.
كما أكدت نتائج دراسة كمبسوبورنىCombs& Bourne,1994) ) على أن أسلوب المناظرة ساهم فى تنمية مهارات الاتصال الشفهي لدى التلاميذ ولدى زملائهم فى الصف، وتكوين اتجاهات إيجابية نحو استخدام المناظرة أكثر فعالية من التعلم بالمحاضرة.
وفى هذا الإطار تؤكد دراسة سانتانو ( Santano,1996)على فاعلية التعلم النشط فى زيادة التحصيل والاتجاه لدى تلاميذ الصف الرابع الموهوبين مقارنة بالطريقة التقليدية فى مادة الدراسات الاجتماعية.
كما تؤكد نتائج دراسة جورلتز (Goerlitz,1997 ) على فاعلية بعض أساليب التعلم مثل رسوم الكاريكاتير وتحليلها من قبل التلاميذ ومتابعة الأحداث الجارية من خلال الصحف اليومية – علي تنمية مهارات التفكير الإبداعي.
وأثبتت دراسة كيفنج ( Cavanaugh,1998 ) فاعلية استخدام الفيديو في المواقف التعليمية التي يقوم فيها الطالب بالمشاركة في العملية التعليمية من خلال المناقشة والحوار والقراءة والكتابة - على زيادة التحصيل وتنمية اتجاههم نحو مادة العلوم في المرحلة الإعدادية عكس استخدام الفيديو فى المواقف التدريسية التقليدية.
كما أثبتت دراسة محمود عبد الناصر (2002) أثر استخدام الخرائط المعرفية في تنمية الفهم القرائي لتلاميذ الصف الثالث الإعدادي. حيث وُجدت فروق دالة إحصائياً لصالح المجموعة التجريبية, تلك التي درست باستخدام الخرائط المعرفية مقارنة بالمجموعة الضابطة, تلك التي درست باستخدام الطريقة التقليدية.
كما أجرت سهام حنفي (2005) دراسة تجريبية للتحقق من أثر استخدام أسلوب الاكتشاف الموجه في تدريس علم الاجتماع على التحصيل والقدرات الإبداعية لدى التلاميذ المرحلة الثانوية الحاسب آلى. أوضحت نتائج البحث فعالية الاكتشاف الموجه في تدريس علم الاجتماع في اكتساب التلاميذ المرحلة الثانوية الحاسب آلى للحقائق والمفاهيم والتضمينات. كما أوضحت النتائج فعالية الاكتشاف الموجه في إكساب التلاميذ المرحلة الثانوية التفكير الابتكاري بكل مكوناته (طلاقة- مرونة- أصالة).
ومن خلال الدراسات السابقة يتضح دور التعلم النشط في إكساب التلاميذ العديد من جوانب التعلم في المواد الدراسية المختلفة ومنها مادة الحاسوب، وبالإضافة إلى ذلك ظهرت الحاجة إلى التدريس باستخدام الخرائط المعرفية الذي يؤكد على فاعلية المتعلم باستمرار وذلك من خلال:
 ايجابية التلاميذ وزيادة دافعيتهم فى الأماكن ذات الكثافة التلاميذية العالية.
 حرص المتعلم عادة على فهم المعنى الإجمالي للموضوع.
 تخصيص وقتاً كافياً للمتعلم للتفكيـر فيما يتعلمه و بأهمية ما يتعلمه.
 يحاول المتعلم ربط الأفكار الجديدة بمواقف الحياة التي يمكن أن تنطبق عليها..
 يربط المتعلم كل موضوع جديد يدرسه بالموضوعات السابقة.
 يحاول المتعلم الربط بين الأفكار في مادة ما مع الأفكار الأخرى المقابلة في المواد الأخرى.
 تنمية المهارات المرتبطة بالتفكير الإبداعي والاجتماعي ومهارات البحث والاتصال لدى التلاميذ.
 اكتساب المهارات الاجتماعية التي تمكن التلاميذ من التعامل مع متطلبات الحياة.
و في إطار البحث عن أساليب واستراتيجيات جديدة تساير ما يحدث فى تعليم وتعلم الحاسوب على المستوى العالمي والتي تؤكد على زيادة فاعلية المتعلم وتجعله عنصرا أساسيا في عملية التعلم، ومن ضرورة التركيز على النشاط الذاتي والتفاعلي لتطوير تدريس الحاسوب، وتجعله من مجرد مادة جافه سهلة للحفظ واستظهار المعلومات والحقائق والأحداث إلى النشاط والعمل بالحاسوبمن جانب المتعلم، مما يجعل من مادة الحاسوبمادة حية وذات وظيفة في حياة المتعلم تكسبه العديد من المهارات الشخصية والاجتماعية والعقلية والأدائية وغيرها من مهارات التفكير الإبداعي و الاجتماعي وهو ما لم تحققه الأساليب والاستراتيجيات التقليدية المستخدمة حاليا في مدارسنا ومن هنا جاءت مشكلة البحث.
مشكلة البحث:
تتحدد مشكلة البحث في قصور البرامج الدراسية عن اكساب تلاميذ المرحلة المتوسطة مهارات التفكير الإبداعي والاجتماعي في مادة الحاسوب.
الاحساس بالمشكلة:
اشارت بعض الدراسات الى وجود نواحي قصور في البرامج الدراسية من حيث إكساب تلاميذ المرحلة المتوسطة مهارات التفكير الإبداعي والاجتماعي في مادة الحاسوب.
السؤال الرئيس للبحث:
ما فاعلية استخدام بعض الخرائط المعرفية علي لتنمية مهارات التفكير الإبداعي والاجتماعي لدى تلاميذ المرحلة المتوسطة بدولة الكويت؟
ويتفرع من هذا السؤال التساؤلات الفرعية التالية:
- ما هي مهارات التفكير الإبداعي المناسبة لتلاميذ المرحلة المتوسطة ؟
- ما هي مهارات التفكير الاجتماعي المناسبة لتلاميذ المرحلة المتوسطة ؟
- ما هي فاعلية برنامج مقترح قائم على الخرائط المعرفية باستخدام الحاسوبفي إكساب تلاميذ المرحلة المتوسطة مهارات التفكير الإبداعي والاجتماعي في مادة الحاسوب؟
أهداف البحث:
1-تحديد مهارات التفكير الاجتماعي والإبداعي المناسبة لتلاميذ المرحلة المتوسطة بدولة الكويت.
2-تصميم برنامج قائم على استخدام الخرائط المعرفية لتنمية التفكير الاجتماعي والإبداعي لتلاميذ المرحلة المتوسطة بدولة الكويت.
3- التعرف على فاعلية الخرائط المعرفية فى تنمية مهارات التفكير الإبداعي و الاجتماعي لدى تلاميذ المرحلة المتوسطة بدولة الكويت.
أهمية البحث:
تتضح أهمية البحث فى أنها:
4- تقدم بعض الاستراتيجيات والنماذج التدريسية التي تقوم على استخدام الخرائط المعرفية والتي يمكن استخدامها من جانب معلمي الحاسوبلدى تلاميذ المرحلة المتوسطة بدولة الكويت.
5- تقدم بعض النماذج التطبيقية لكيفية تنمية مهارات التفكير الإبداعي والاجتماعي لدى تلاميذ المرحلة المتوسطة بدولة الكويت.
6- تقدم أداة تتضمن بعض مهارات التفكير الإبداعي والاجتماعي يمكن لمخططي مناهج الحاسوبوالمعلمين الاستفادة منها.
حدود البحث:
اقتصار البحث الحالي على ما يلي:
1- اختيار عينة البحث من تلاميذ المرحلة المتوسطة بدولة الكويت.
2- تنفيذ تجربة البحث على بعض الموضوعات لمادة الحاسوبلتلاميذ المرحلة المتوسطة بدولة الكويت.
منهج البحث:
في ضوء طبيعة البحث سيتم استخدام المنهج شبه التجريبي ذو المجموعة الواحدة
فروض البحث:
تحقق الباحث من صحة الفروض التالية:
1- يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى 0.01 بين درجات التلاميذ المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي و البعدي لاختبار التفكير الإبداعي لصالح التطبيق البعدي.
2- يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى 0.01بين درجات التلاميذ المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي و البعدي لاختبار التفكير الاجتماعي لصالح التطبيق البعدي.
3- يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى 0.01 بين درجات التلاميذ المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي و البعدي باستخدام الخرائط المعرفية بالحاسوب لصالح التطبيق البعدي.
أدوات البحث و المواد التعليمية:
قام الباحث بتصميم أدوات البحث التالية:
ت‌- أدوات البحث
ث‌- بطاقة ملاحظة للتفكير الإبداعي والاجتماعي ( من أعداد الباحث )
ج‌- المواد التعليمية
ح‌- دليل المعلم ( من أعداد الباحث )
خ‌- كتيب الطالب ( من أعداد الباحث )
خطوات البحث:
تم إتباع الخطوات التالية:
1- تم إجراء دراسة نظرية ومراجعة الدراسات السابقة والكتابات التربوية التي اهتمت بكل من:
2- تم إعداد مبدئي لدليل المعلم يتمثل في الإجراءات التي يقوم بها المعلم لتدريس وحدة ”الحاسوب” باستخدام الخرائط المعرفية، وكذلك إعداد أوراق عمل المتعلم.
3- تم عرض الدليل على مجموعة من المحكمين؛ وذلك لإبداء آرائهم حوله والتحقق من صلاحيته.
4- تم إعداد دليل المعلم لتدريس ”الحاسوب” باستخدام الخرائط المعرفية في ضوء تعديلات المحكمين والتوصل إلى صورته النهائية.
5- تم إعداد مقياس اتجاه نحو مادة الحاسوبوعرضه على مجموعة من المحكمين لضبطه والتأكد من صدقه وحساب ثباته.
6- تم إعداد بطاقة ملاحظة للتفكير الإبداعي والاجتماعي وعرضها على مجموعة من المحكمين لضبطها والتأكد من صدقها وحساب ثباتها.
7- تم تطبيق مقياس الاتجاه على عينة استطلاعية لتحديد معامل الثبات وزمن الاختبار والموضوعية.
8- تم بطاقة الملاحظة على مجموعة البحث من التلاميذ المرحلة المتوسطة لتمثل المجموعة التجريبية.
9- تم تطبيق تجربة البحث؛ من خلال:
- التطبيق القبلي لأدوات البحث على التلاميذ المجموعة التجريبية .
- تدريس وحدة ”مادة الحاسوب” للمجموعة التجريبية باستخدام إستراتيجية بعض التعلم النشط.
- التطبيق البعدي لأدوات البحث على التلاميذ المجموعة التجريبية.
10- تمت معالجة البيانات إحصائيًا.
11- تم التحليل الكمي والكيفي للنتائج وتفسيرها واختبار صحة فروض البحث.
12- تم تقديم بعض التوصيات والمقترحات في ضوء ما أسفرت عنه نتائج البحث.