![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على المناخ الأسرى وعلاقته بالصمود النفسى , لدى عينة من (380) طالب من التخصصات العلمية والأدبية، (190) طالباً من التخصصات العلمية والأدبية ، (190) طالبة من التخصصات العلمية والأدبية تم اختيارهم بطريقة العينة العرضية، وقد تراوحت أعمارهم ما بين (18.5 – 23.3) سنة، بمتوسط عمرى قدره (20.13)، وانحراف معيارى قدره (±2.29).، وقد استُخدِم مقياس المناخ الأسرى (إعداد الباحث), ومقياس الصمود النفسى (إعداد الباحث), واستمارة البيانات الأولية (إعداد الباحث). أوضحت نتائج الدراسة أنه : 1 - توجد علاقة إيجابية ذات دالة إحصائياً بين المناخ الديموقراطى والصمود النفسى ” الأبعاد والدرجة الكلية ” لدى عينة الدراسة. 2- توجد علاقة إيجابية ذات دلة إحصائياً بين المناخ الحازم والصمود النفسى ” الأبعاد والدرجة الكلية ” لدى عينة الدراسة . 3 - توجد علاقة سالبة ذات دالة إحصائياً بين المناخ المتساهل والصمود النفسى ” الأبعاد والدرجة الكلية ” لدى عينة الدراسة.4- توجد علاقة سالبة ذات دالة إحصائياً بين المناخ المتسلط والصمود النفسى ” الأبعاد والدرجة الكلية ” لدى عينة الدراسة.5 - توجد فروق ذات دالة إحصائياً بين متوسطى درجات الطلاب, والطالبات (الذكور – الإناث) فى الصمود النفسى ” الأبعاد والدرجة الكلية ” لصالح الذكور.6 - توجد فروق ذات دالة إحصائياً بين متوسطى درجات الطلاب تعزى إلى التخصص (علمى – أدبى) فى الصمود النفسى ” الأبعاد والدرجة الكلية ” لصالح طلاب التخصص العلمى. 7 - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائياً بين متوسطى الطلاب فى الصمود النفسى تعزى إلى محل الإقامة (حضر – ريف) فى الصمود النفسى ” الأبعاد والدرجة الكلية ”. 8 - يمكن التنبؤ بالصمود النفسى من خلال درجات الطلاب على أبعاد مقياس المناخ الأسرى (المناخ الديموقراطى, والمناخ الحازم , و المناخ المتساهل , والمناخ المتسلط). |