الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 322 |  |  |
| | | from | 322 | | |
المستخلص
اعتمدت هذه الدراسة على المنهج الفني والتاريخي بجانب المنهج الاحصائي والذي يتناسب وطبعة الدراسة، وقد جاءت هذه الدراسة مقسمة إلى اربعة فصول يسبقهم مقدمة وتمهيد ويعقبهم خاتمة تضمنت أهم النتائج التي توصلت لها الباحثة، ثم قائمة بأهم المصادر والمراجع ثم فهرس الموضوعات.
المقدمة: تناولت أهمية الموضوع ، وأسباب اختياره، وأشهر الدراسات التي كتبت فيه، ثم عرضا موجزًا للخطة.
التمهيد: وقد صدرته بالتعريف اللغوي والاصطلاحي للوطن ، وعرضا للموقع الجغرافي لطبيعة بلاد الأندلس، بالإضافة إلى تقسيم الوطن إلى وطن (عام وخاص) .
الفصل الأول : جاء بعنوان ( الملامح التاريخية والاجتماعية والأدبية منذ عصرالطوائف حتى السقوط) وقد عرضت فيه بعض الأحداث السياسية التاريخية بجانب بعض من مظاهر الحياة الأدبية والاجتماعية داخل المجتمع الأندلسي من عصر ملوك الطوائف حتى دولة بنى الأحمر فى غرناطة.
الفصل الثاني: وعنوانه ( مضامين صورة الوطن في الرسائل الأندلسية)، وقد قسمته إلى مبحثين الأول بعنوان: الدعوة إلى الوحدة بين ملوك الطوائف، وتناول الحديث عن دعوات الكتاب إلى توحيد الصف بين ملوك الطوائف المتنازعين حفاظا على الوطن، والآخر بعنوان : الاستغاثة بالمرابطين والموحدين.
الفصل الثالث: وضمنته (رسائل الغربة والحنين إلى الوطن العام والخاص) ثم قسمته إلى أربع مباحث الأول : منزلة الوطن فى نفوس أهله، والمبحث الثاني: الغربة وسوء الأحوال الاجتماعية، والمبحث الثالث: دلالات النفي عن الوطن والأهل وآثارها، والمبحث الرابع: غربة الوطن والأهل .
الفصل الرابع: أفردت فيه الحديث (عن البناء الفني لرسائل الوطن الأندلسي النثرية) وذلك من خلال تقسيمه إلى أربع مباحث الأول: تناول البناء الشكلي لرسائل الوطن الأندلسي، والثاني: خصصته للحديث عن طبيعة دلالات (الأساليب والألفاظ) داخل النصوص التي تناولت الوطن، بالإضافة إلى بعض الظواهر اللغوية كالتكرار والترادف والتضاد، والثالث : الصورة البيانية والخيال، وأفردت فيه الحديث عن مصادر الصورة لدى كتاب الوطن، بجانب استنباط بعض الصور الحسية والحركية والبلاغية التي وردت داخل النصوص التي تناولت الوطن الأندلسي، والرابع: جاء الحديث فيه عن ( البناء الموسيقي) داخل النصوص النثرية التي تعرضت لصورة الوطن كالجناس والسجع وما لهذه الموسيقى من أثر فى نفس المتلقي.
الخاتمة: قدمت فيها ملخصاً لأهم النتائج التي توصل إليها البحث، ثم أتبعت البحث بقائمة تتضمن أهم المصادر والمراجع.