Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Use of low energy shock waves for delivery of intravesical chemotherapy in a rat model of bladder cancer :
المؤلف
Elkashef, Ahmed Hassan Ahmed.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد حسن أحمد الكاشف
مشرف / أحمد عبد الرحمن شقير
مشرف / خالد زكى شعير
مشرف / أحمد محمد العاصمى
الموضوع
Intravesical Chemotherapy. Bladder Cancer. Delivery of Intravesical Chemotherapy.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
127 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
أمراض الكلى
تاريخ الإجازة
1/10/2020
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - المسالك
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 127

from 127

Abstract

الغرض من البحث: بحثنا في جدوى استخدام الموجات الصدمية منخفضة الطاقة على المثانة البولية مع حقن عقار الإيبيروبيسن داخل تجويف المثانة في زيادة نفاذية وتحفيز توصيل الإيبيروبيسن إلى نسيج ورم المثانة السرطانى، وبالتالي تعزيز دوره كعامل مضاد للأورام. كما قمنا أيضًا بتقييم فعالية وسلامة استخدام هذا المزيج.الجزء العملى/والطرق المستخدمة: قد قمنا بتقسيم مئة من فئران فيشر عشوائياً في 5 مجموعات (20 فأر لكل مجموعة) ؛ المجموعة الأولى (الضابطة) ، المجموعة الثانية (مجموعة سرطان المثانة) ، المجموعة الثالثة (المجموعة المُعالجة بالموجات الصدمية) ، المجموعة الرابعة (المجموعة المُعالجة بالإبيروبيسن) والمجموعة الخامسة (المجموعة المُعالجة بالإبيروبيسن والموجات الصدمية معاً). في هذه الدراسة، بعد استحداث الورم ، تم حقن عقار هيدروكلوريد الإبيروبيسن أو محلول ملح مع أو بدون استخدام الموجات الصدمية منخفضة الطاقة (على حسب كل مجموعة) وظل الدواء ساكناً لمدة ساعة واحدة. وفي نهاية التجربة، تم حساب نسبة البقاء على قيد الحياة, وزن جميع الفئران، جمع عينات الدم وتشريح المثانة للبحث عن أورام ظاهرة, الفحص المجهرى, التعبير عن p53 بالتلطيخ المناعى، والتعبير الجينى لكل من miR-210, HIF-1α, TNF, IL-6 وقياس كمية الابيروبيسن فى الأنسجة باستخدام التحليل الطيفى للامتصاص. كما قمنا بدراسة سلامة استخدام هذا المزيج أيضًا.
النتائج: خفف استخدام الموجات الصدمية منخفضة الطاقة مع حقن عقار الإيبيروبيسن بشكل كبير من تأثير المُسرطن وأدى إلى زيادة ملحوظة فى نسبة البقاء على قيد الحياة بنسبة 35 ٪ بالمقارنة مع مجموعة سرطان المثانة, 15٪ بالمقارنة مع المجموعة المُعالجة بالموجات الصدمية و5 ٪ بالمقارنة مع المجموعة المُعالجة بالإبيروبيسن (p = 0.002). أيضا، كان فقدان الوزن ونسبة وزن المثانة/وزن الجسم أقل بشكل ملحوظ في مجموعة العلاج المشترك (p = 0.046). كما نتج عن هذا المزيج نتائج أفضل بشكل واضح فيما يتعلق بوجود خلايا مظلة، انخفاض سمك الغشاء المخاطي وقلة أشكال الانقسام الميتوزى (p <0.001). أيضا، قللت بشكل ملحوظ من حدوث خلل التنسج إلى 21.1 ٪ من 83.3 ٪، 81.2 ٪ و 44.4 ٪ في مجموعة سرطان المثانة، المجموعة المُعالجة بالموجات الصدمية والمجموعة المُعالجة بالإبيروبيسن، على التوالي (p <0.001). علاوة على ذلك ، كان هناك دليل واضح على وجود سرطان غشائي حليمي منفصل، مع عدم وجود دليل على توغل الورم في باقى فئران المجموعة المُعالجة بالموجات الصدمية (p = 0.002). كما أظهرت المثانة البولية من المجموعة المُعالجة بالإبيروبيسن والموجات الصدمية معاً تعبيرًا أقل ملحوظ عن p53, miR-210, HIF-1α, TNF, IL-6 (p <0.001). أيضا، فقد أدى استخدام الموجات الصدمية منخفضة الطاقة إلى زيادة واضحة فى نفاذية وتركيز عقار الإبيروبيسن حوالي 4 أضعاف (P <0.001). لقد أُثبت أن هذا المزيج غير ضار. علاوة على ذلك، كان هناك دليل واضح على التأثير الوقائي للموجات الصدمة ضد تسمم عضلات القلب (p = 0.068 ، 0.003 و 0.046 للاحتقان، التنكس الزجاجى، والتنكس الدهنى الصغير، على التوالي) والتهاب المثانة الكيميائي (p <0.001) اللذان قد يسببهما الإبيروبيسين.
الإستنتاج: تبين أن استخدام الموجات الصدمية منخفضة الطاقة وحقن عقار الإبيروبيسن بالمثانة البولية معاً كان فعالاً فى تثبيط نمو الورم, والذي قد يكون نتيجة لدورالموجات الصدمية منخفضة الطاقة فى زيادة نفاذية الغشاء وتعزيز توصيل العلاج الكيميائي للأنسجة بالإضافة إلى خصائصه المضادة للأورام والمضادة للالتهاب, بدون تفاقم الآثارالسلبية أو زيادة سمية الدواء. علاوة على ذلك, فقد أٌثبت أن الموجات الصدمية منخفضة الطاقة تقي من تسمم عضلات القلب وإلتهاب المثانة البولية الكيميائي الناتجان عن الإبيروبيسن.