الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص الفصل الأول: كابندا تحت الاستعمار البرتغالى (1963-1975م). الفصل الثانى: الأحتلال الأنجولى لكابندا (1975-1991م). الفصل الثالث: الحركة الوطنية الكابندية (1963-1991م). الفصل الرابع: مشكلة النفط فى كابندا (1963-1991م) الفصل الخامس: المواقف الإقليمية والدولية من مشكلة كابندا (1963-1991م). نتائج الدراسة: أولاً: يعتبر النفط أساساً للمشكلة الكابندية، وسبباً رئيسيا لاهتمام البرتغال بكابندا، وتمسك أنجولا بها والاستيلاء عليها عسكرياً. ثانياً: أصبحت كابندا بمثابة مشكلة اقتصادية حدودية بين أنجولا وزائير، لاسيما أمام رغبة الأخيرة في ضم كابندا إليها. ثالثاً: ارتبط تقريرالمصير فى ”كابندا بتفاوت المصالح لدول الجوار أو الدول الخارجية، بشكل أثر على قرارات الهيئات الدولية كمنظمة الوحدة الأفريقية والأمم المتحدة بشأن المسألة الكابندية، واختلفت المواقف الخارجية تجاه القضية الكابندية وفقاً لاختلاف المصالح؛ سواء من دول الجوار التى طمعت فى ضم كابندا إليها، أو الدول الخارجية التى جذبها النفط الكابندى، أو الموقف السلبى الذى اتخذته الهيئات الدولية. |