الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract مقدمة: التهابه اللثة هو رض ذو مسببات متعددة العوامل، والبكتيريا هى واحدة من العوامل المسببة لهذا المرض. على الرغم من توفر عدد من الخيارات الدوائية والجراحية لعلاج الذهاب اللتئة،لا يزال يؤثر على نسبة كبيرة من سكان الأرض. فى الآونة الأخيرة، الميتفورمين هو دواء مضاد لفرط سكر الدم عن طريق الفم، وقد أظهر زيادة تكوين العظم. من ناحية أخرى، كلينداميسين، عامل مضاد للميكروبات يتبع عائلة لينكوساميد والذي بالإضافة إلى تأثيره المباشر المضادة للجراثيم على وحدات الريبوسوم، فإنه يحتوي على عدد من الخصائص الدوائية الفريدة التى تعزز فعاليتها السريرية وتصل إلى تركيزات عالية فى اللعاب وسائل العنقى اللثوى والعظام. المرضى النين يعانون من أمراض اللتئة لديهم مستويات عالية من إنزيم الفوسفاتيز القلوى فى السائل العنقى اللثوى، لذلك يمكن استخدامه كعلامة محتملة لنشاط المرض الأهداف: الهدف من دراستنا هو تقييم تأثير هلام الميففورمين 1 1 مقابل هلام الكليندامايسين ٢ 1 كدواء موضعى فى علاج موضى التهاب اللثة المزمن، وتقييم مستويات إنزيم الفوسفاتيز القلوي فى السائل اللثوي العنقى لهؤلاء المرضى المرضى واص: وقد أجريت هذه الدراسة على ثلاثين مريضا، النين تم تشخيصهم على أنهم يعانون من التهاب اللذة المزمن. بالإضافة إلى خمسة اشخاص اصحاء تم اختيارهم كمرجع للتقييم (المجموعه الرابعة). تم تقسيم المرضى إلى ٣ مجموعات: تم تطبيق ١ 1 من الميتفورمين جيل على المجموعة الاولى، تم تطبيق ٢ 1 من الكليندامايسين للمرضى في المجموعة الثانية، في حين تم تطبيق كحت الجير وتنعيم أسطح الجنور فقط للمجموعة الثالذة، وتطبيق الدواء الموضعى للمرضى مرة واحدة أسبوعيا لمدة ستة أسابيع. وسجلت المعلمات اللذة السريرية (عمق جيب اللذة، وفقدان المرفق السريري مؤشرالنزيف، مؤشر البلاك ومؤشر وبعد ستة أسابيع من العلاج للمجموعة١لاولى والثابة والثالثة. تم اخذ عينات السائل اللثوى لجميع المجموعات قبل العلاج ولمجموعات الدراسة فقط بعد ستة اسابيع، تم تحليل العينات ضوئيا. |