Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
القيم التربوية في بعض روايات يوسف القعيد /
المؤلف
كريتح، بخيتة معروف محمد.
هيئة الاعداد
باحث / بخيتة معروف محمد كريتح
مشرف / مصطفى محمد رجب
مناقش / نادية يوسف كمال
مناقش / سمير عبد الحميد القطب
الموضوع
التربية.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
286 ص.
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
أصول التربية
تاريخ الإجازة
11/6/2019
مكان الإجازة
اتحاد مكتبات الجامعات المصرية - أصول التربية.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 253

from 253

المستخلص

هدفت الدراسة الحالية إلي:
الكشف عن القيم التربوية في بعض روايات يوسف القعيد .
حدود الدراسة:
الحدود الموضوعية: اقتصرت الدراسة علي القيم التربوية في بعض روايات يوف القعيد وهي:
 رواية الحرب في بر مصر
 رواية أخبار عزبة المنيسي
 رواية وجع البعاد
 رواية يحدث في مصر الآن
 رواية قطار الصعيد
منهج الدراسة:
اتبعت الدراسة المنهج الوصفي باستخدام تحليل المحتوي لاستخراج القيم التربوية في بعض روايات يوسف القعيد.
نتائج الدراسة:
توصلت الدراسة إلي عدة نتائج منها:
1. إن الرواية في تلك الفترة وإلي الآن لها دور كبير في تربية الأبناء علي تقدير قيمة الصداقة وأهميتها وكيفية اختيار الصديق الحسن الذي يساعد صديقه علي الخير ويبعده عن الخطأ.
2. الرواية تسهم في غرس الكثير من القيم المهمة في تنشئة الطلاب، كما تحمل الكثير من المعاني التي يسهل فهمها للطلاب.
3. إن الرواية المصرية لها دور كبير في غرس قيمة الإيمان بالله لدي الطالب وأداء العبادات المفروضة كما تجعل الطالب من خلال الشخصية المؤمنة العابدة يحب التحلى بقيم الإيمان بالله.
4. ومن خلال الرواية تظهر الشخصية المتدينة التي تفعل ما أمر به الدين وكذلك تظهر شخصية عكسها ومن خلال ذلك يأخذ الطالب العبرة والعظة لما يؤول مصير كل منهما من جراء أفعاله ،فتكون الرواية مهمة في إنها تسوق تجارب شخصيات مضت لأخذ منها العبرة في الحاضر والمستقبل.
5. الأعمال الآدبية ومن أهمها الرواية تستطيع نقل القيم التربوية نظراًّ لأسلوبها المشوق والمسلي لمعظم المتعلمين.
6.من خلال سيرة الكتاب الكبار يمكن نقل القيم المهمة ومنها تحمل المسؤلية والنجاح والإخلاص في العمل وهذه قيم مهمة يجب ترسيخها في حياة الطلاب .
7. غرس القيم ليس مسؤلية الأسرة بمفردها بل المدرسة والمكتبة والأصدقاء ودور العبادة ويجب تكاتف كل هذه المؤسسات لتعديل أفكار أبنائنا ومن ثم تعديل سلوكهم.