الفهرس 
Pathology of Subcutaneous MassesOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 197 |  |  |
| | | from | 197 | | |
Abstract
الكتلة السطحية تحت الجلد تعتبرمن اكثر شكاوى مريض شيوعا ويمكن أن تشير إلى
وجود أورام الأنسجة الرخوة أو مجموعة متنوعة من الحالات غير الورمية. غالبًا ما يكون من
الصعب تشخيص الكتل السطحية باستخدام الفحص البدني وحده. لذلك ، يتم إحالة المرضى
الذين يعانون من كتل غير محددة بشكل متزايد للتصوير بالموجات الفوق صوتية لإجراء تقييم
مبدئي بدلا من استخدام الأساليب الغازية مثل الخزعة
خلال العقدين الماضيين ، تم استخدام الموجات فوق الصوتية عالية الدقة بشكل متزايد
كفحص مبدئي في تقييم كتل الأنسجة الرخوة ، ولا سيما تلك الموجودة في الأنسجة تحت الجلد
تتمثل الوظيفة الرئيسية ل في تمييز الورم عن الورم الكاذب ، يليه توصيف الآفة اعتمادًا
على طبيعتها وعلاقاتها المحيطة. يتم تقييم الأوعية الدموية من الآفة الجماعية بمساعدة لون
دوبلر. يوفر توصيفًا نهائيًا لآفات الكتلة الصلبة الكيسية وحجمها وحجمها وتوطينها.
تتمتع الموجات فوق الصوتية بعدد من المزايا دقة أعلى وتوافر واسع ونقص موانع
الاستعمال وتكلفة أقل والتفاعل بين الفاحص والمريض.
في دراستنا قمنا بجمع 261 مريضا يشتبه سريريا لديهم
أحيلت كتلة الأنسجة الرخوة السطحية من الأقسام الجراحية العامة بمستشفى جامعة بنها ،
وأثبتت بالموجات فوق الصوتية أنها كتلة تحت الجلد.
كانوا 08 ذكور ) 4.94 ٪( و 01 إناث ) 6496 ٪( تتراوح أعمارهم من 1 أشهر إلى
80 سنة مع متوسط العمر 28911 سنة تم فحصها.
كل منهم خضع لفحص الموجات فوق الصوتية والدوبلر مع وضع التشخيص الأولي. ثم
تم ربط التشخيص المبدئي بالموجات فوق الصوتية بالتشخيص النهائي حسب المعيار الذهبي.
من المرضى المحالين للتقييم فوق الصوتي للكتلة السطحية ، تم تحديد 261 مريضاً مع 221
6 ، كتلة خضعوا للإزالة الجراحية للكتلة ) 224 Tru-cut و 21 FNABC مع إثبات
باثولوجي للتشخيص بينما 28 حالات وصلنا إلى التشخيص النهائي بواسطة التصوير بالرنين
المغناطيسي والتصوير الوعائي ) 4 AVM 4 تمدد الأوعية الدموية الزائفة تحت الجلد ، 4 ،
ورم وعائي( و 26 حالة عن طريق البيانات الجراحية. ثم تم ربط التشخيص المحتمل الذي تم
الحصول عليه من قبل بالموجات فوق الصوتية مع عمل خزعه ، طرق التصوير الأخرى
والبيانات الجراحية.
استنتجنا أن التصوير بالموجات فوق الصوتية على نطاق رمادي يساعد في توصيف
الجماهير تحت الجلد وفي إجراء تشخيص مسببات المرض.
كشفت النتائج التي توصلنا إليها أن الموجات فوق الصوتية )المقياس الرمادي( وحده مع
الارتباط بالتشخيص النهائي حسب المعيار الذهبي ، كانت الموجات فوق الصوتية قادرة على
التمييز بين كل من الكتل الحميدة والخبيثة بدقة . 009 ٪ بحساسية 288 ٪ ، خصوصية 0892
، ٪ PPV من 66 ٪ و NPV من 091 . ٪. في حين زادت الدقة بعد استخدام المقياس
الرمادي بالموجات فوق الصوتية و الدوبلرالملون معا لتصل إلى حوالي 290 . ٪ مع حساسية
، ٪ . 288 ٪ ، وخصوصية . 19 PPV من 6090 ٪ و NPV .٪ من 288
استنتجنا أيضًا أن الموجات فوق الصوتية مجتمعة )المقياس الرمادي( ودوبلر كانت ذات
دقة عالية في تقييم الكتل السطحية والتمايز بين الكتل المختلفة تحت الجلد ، مقارنة بدقة
الموجات فوق الصوتية وحدها بعد ارتباطها بالتشخيص النهائي وفقًا لمعيار الذهب الذي كان
8 ٪ بينما بعد استخدام الموجات فوق الصوتية مجتمعة )مقياس رمادي( ودوبلر ، زادت الدقة .
بشكل كبير لتصبح 294 . ٪ ، وخاصة الأورام الشحمية.