الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تم تقسيم الموضوع إلي مقدمة؛ وتتضمن أهمية موضوع الدراسة وأسباب إختياره، وأهداف الدراسة، وأهم الصعوبات، ومنهج الدراسة، وخطة البحث، والدراسات السابقة، وتمهيد؛ ويتناول الأحوال التاريخية للأندلس خلال عصر ملوك الطوائف، وعصري المرابطين والموحدين، وبابين رئيسيين؛ يتناول الباب الأول دراسة وصفية للزخارف الجصية علي العمائر الإسلامية في الأندلس منذ عصر ملوك الطوائف حتي نهاية العصر الموحدي، وينقسم هذا الباب إلي ثلاثة فصول حسب العناصر المعمارية المنفذ عليها الزخارف الجصية علي النحو التالي: الفصل الأول: الزخارف الجصية بالعقود، الفصل الثاني: زخارف واجهات الأبواب والمداخل، وزخارف المحاريب، والكسوات الجدارية، الفصل الثالث: زخارف تيجان الأعمدة وقرمها، والأفاريز الزخرفية، وتشبيكات النوافذ، والقطع المحفوظة بالمتاحف، هذا وقد تتبعت الدراسة الوصفية الترتيب التاريخي للزخارف الجصية علي العمائر التي يشتمل عليها كل فصل علي حده، أما الباب الثاني فيتناول دراسة تحليلية للزخارف الجصية علي العمائر الإسلامية في الأندلس منذ عصر ملوك الطوائف حتي نهاية العصر الموحدي، وينقسم هذا الباب إلي سته فصول طبقا لنوعية الزخارف الجصية علي النحو التالي: الفصل الأول: الجص، حيث يتناول هذا الفصل تعريف الجص، ومصادر إستخراجه بالأندلس، وأنواعه، والأساليب الصناعية والزخرفية المستخدمة في تنفيذ الزخارف الجصية، إلي جانب مميزات وعيوب مادة الجص، وأهم الأدوات المستخدمة في صناعة الزخارف الجصية. الفصل الثاني: الزخارف النباتية. الفصل الثالث: الزخارف الهندسية. الفصل الرابع: النقوش الكتابية. الفصل الخامس: العناصر المعمارية. الفصل السادس: أشكال الكائنات الحية، ثم يلي ذلك أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة، وتزيل الدراسة بكتالوج لللوحات والأشكال، والذي يضم عدد كبير من اللوحات (135لوحه) التي قام الباحث بتصويرها أثناء الدراسة الميدانية للآثار موضع الدراسة في الأندلس، إلي جانب عدد كبير من الأشكال (263شكل) التي قام الباحث بعملها لتوضيح عناصر الزخرفة المختلفة المنفذة علي الآثار موضع الدراسة. |