Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فعالية برنامج إرشادي معرفي سلوكي في تخفيف الوصمة الاجتماعية لأمهات أطفال ذوي اضطراب التوحد وأثره على أساليب مواجهتهن للضغوط النفسية الناتجة عن الإعاقة /
المؤلف
مرسي، أماني جلال محمد.
هيئة الاعداد
باحث / أماني جلال محمد مرسي
.
مشرف / عادل عبدالله محمد
.
مناقش / أشرف محمود مرسي
.
مناقش / سليمان محمد سليمان
.
الموضوع
qarmk
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
238 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس التربوى
الناشر
تاريخ الإجازة
25/10/2018
مكان الإجازة
جامعة بني سويف - كلية التربية - علم النفس والصحه النفسيه
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 253

from 253

المستخلص

تعد تربية ورعاية الطفل جزء من المسئولية التى تقع على عاتق الوالدين، ولكن تصبح هذه الرعاية مختلفة جدا عندما يشخص الطفل بأن لديه إعاقة أو يحتاج إلى رعاية خاصة لمدة طويلة حيث أن ولادة طفل معاق، بصورة عامة وولادة طفل ذوو اضطراب التوحد بصورة خاصة يعد خبرة أو حدث مؤلم للأسرة، مما يعرضها للألم كنتيجة لولادة هذا الطفل فيكون مصدر خجل للوالدين أو أحد أفراد الأسرة حيث أنهم يمرون بتغيرات كبيرة للتكيف مع وجود هذا الطفل المعاق 2012) kuwan,).
كما تتعرض أسرة الطفل ذي اضطراب التوحد للعديد من الضغوط أو الأحداث الضاغطة وهو ما يؤثر سلبًا على توافقهم الأسري. وتسهم عوامل أو أساليب واستراتيجيات الوقاية في مساعدتها في سبيل مواجهة تلك الأحداث الضاغطة والحد من تأثيراتها السلبية. وعندما يحدث ذلك يمكن أن يتحقق قدر مناسب من التوافق الأسري الذى يؤثر بدوره إيجابًا على نمو الطفل الطفل ذي اضطراب التوحد. ويتمثل أهم وأخطر حدث ضاغط بالنسبة للأسرة في ميلاد طفل يتم تشخيصه لاحقًا على أنه من ذوي اضطراب التوحد. وتتباين الأحداث الضاغطة التي تواجه أسر هؤلاء الأطفال، وتتغير مع نموهم. وتتضمن مثل هذه الأحداث الضاغطة التوصل إلى تشخيص لحالة الطفل، ومواجهة حقيقة التشخيص، والتعرف على اضطراب التوحد وجمع المعلومات عنه، والبحث عن الخدمات المطلوبة للحصول عليها، وكثرة الأعباء المالية، والوصم الاجتماعي للطفل، والتغيرات التى تطرأ على الأدوار الأسرية، وتكوين جماعات الدفاع والتأييد والمآذرة، ومصادر الضغط الخاصة بالطفل، وفى أثناء هذه المراحل التى تمر بها الأسرة فإن بعض الأفكار اللاعقلانية تبدو جلية فى حديث الأمهات الذاتى أو أمام الآخرين، حيث يظهر لدى الأم الشعور بالانهزام الذاتى والشعور بالنقص وعدم الاستمتاع بالحب والشعور بالفشل، وكذلك يتطور لديهم المبالغة فى الأمور غير السارة وكذلك ينشأ الشعور بالتعاسة والحزن والانشغال بالحوادث المخيفة والمحزنة، كما يتطور لديهم تجنب المهمات ومواجهة المسؤولية وحل المشكلات ولذلك فقدان القدرة على الاستقلالية والاتكالية بسبب الشعور بالطمأنينة والانشغال بالماضى والانزعاج من كلام الآخرين والانشغال فى الوصول إلى الوضع المثالى ( الريحانى وآخرون ، 2010 ).
في الصياغة العلمية المنهجية للتفكير وأثره على سلوك Ellis “ ويرجع الفضل إلى ” إليس
الفرد وتصرفه من خلال نظريته السلوكية المعرفية، وميز أصحاب النموذج المعرفي بين نمطين من الأفكار: أفكار عقلانية واقعية إيجابية يصحبها مواقف وأنماط سلوكية ملائمة تحقق للإنسان مزيد من التوافق والصحة النفسية، وأفكار لاعقلانية خيالية وسلبية يصحبها اضطرابات انفعالية وسلوكية وغير مرغوبة مثل: الاكتئاب، والقلق، والعدوانية ، وقرر ”إليس” أن سلوك الفرد فى أى موقف هو خليط من الأفكار العقلانية واللاعقلانية في آن واحد؛ لأن الأفراد يسلكون في مواقف الحياة المختلفة وفقًا لما يدركون ويعتقدون نحو موقف معين (حامد زهران ، 2004 ، 71).
ويؤكد إليس على أن الأفكار اللاعقلانية هي المسبب الرئيسي لأى اضطرابات نفسية وانحرافات سلوكية عند الإنسان فالمشكلات النفسية التى يعانى منها الإنسان إنما هى نتاج للتفكير غير عقلاني الذي يتبناه، فالمشكلات النفسية لا تنجم عن الأحداث والظروف في حياة الإنسان ولكنها تنجم عن تفسيره لها، ومعتقداته وقناعاته (جمال الخطيب، 2000 ، 183) وبالتالى فقد أشارت نتائج العديد من البحوث والدراسات النفسية إلى إمكانية تغيير الأفكار اللاعقلانية وتحويلها إلى أفكار عقلانية تسبب للإنسان الأمن والأمان،ومن جانب آخر تتعدد أساليب واستراتيجيات الوقاية التى يلجأ الوالدان إليها لمواجهة الأحداث الضاغطة والحد من تأثيرها السلبي على التوافق الأسري. لذا جاءت هذه الدراسة للكشف عن مستوى الأفكار اللاعقلانية المتعلقة بالوصمة الاجتماعية لدى أمهات أطفال ذوى اضطراب التوحد وتقديم برنامج إرشادى معرفي سلوكي يحسن من أساليب مواجهتهن للضغوط النفسية الناتجة عن إعاقة أبنائهن .
ثانياً: مشكلة الدراسة:
تتلخص مشكلة الدراسة الحالية فى التساؤلين التاليين:
* ما مدى فعالية البرنامج الإرشادي المعرفي السلوكي فى تحسين أساليب مواجهة الضغوط النفسية الناتجة عن الإعاقة لدى أمهات أطفال ذوى اضطراب طيف التوحد ؟
* هل يمتد تأثير البرنامج الإرشادي المعرفي السلوكي فى تحسين أساليب مواجهة الضغوط النفسية الناتجة عن الإعاقة لدى أمهات أطفال ذوى اضطراب طيف التوحد إلى ما بعد انتهاء تطبيق البرنامج بفترة (زمنية منظورة (فترة المتابعة ؟
ثالثاً: أهداف الدراسة:- ترجع أهداف الدراسة إلى:
1- التعرف على فعالية البرنامج الإرشادي المعرفي السلوكي في تعديل الأفكار اللاعقلانية المتعلقة بالوصمة الاجتماعية لدى أمهات الأطفال ذوي اضطراب التوحد.
2- التعرف على فعالية البرنامج الإرشادي المعرفي السلوكي في دحض الأفكار اللاعقلانية المتعلقة بالوصمة الاجتماعية لدى أمهات الأطفال ذوي اضطراب التوحد بعد توقف تطبيق البرنامج بشهرين.
3- تعليم أمهات الأطفال ذوي اضطراب التوحد العلاقة بين معتقداتهم وما يعانونه من سلوكيات مضطربة، وذلك من خلال تعليمهم نموذج (ABC) والتفاعل بين عناصره.
4- مساعدة أمهات الأطفال ذوي اضطراب التوحد وتعليمهم كيفية تغيير معتقداتهم وأفكارهم اللاعقلانية وجعلها أكثر تكيفًا واستبدالها بأخرى منطقية وعقلانية.
رابعاً :أهمية الدراسة :
تنقسم أهمية الدراسة إلى قسمين :
أ – الأهمية النظرية:
1- يهتم البحث الحالي بمعرفة ودحض الأفكار اللاعقلانية المتعلقة بالوصمة الاجتماعية لدى أمهات أطفال ذوي اضطراب التوحد لما لها من علاقة وثيقة بالتنبؤ في مستوى التوترات والضغوط النفسية لدى الأمهات.
2- يهتم البحث الحالي بشريحة مهمة في المجتمع أمهات الأطفال ذوى اضطراب التوحد تؤدى الأفكار اللاعقلانية دورًا مهمًا في بنائهن النفسي وفي تفاعلهن الاجتماعي سواء مع أطفالهن، أو أزواجهن، أو مع المجتمع، وتعديل أفكارهن اللاعقلانية يؤثر إيجابيًا على بنائهن النفسي والاجتماعي .
3- تصميم البرنامج الإرشادى المعرفى السلوكى الخاص بتنمية أساليب مواجهة الضغوط النفسية لدى أمهات الأطفال ذوى اضطراب التوحد، الذى يمكن استخدامه على بحوث وعينات متشابهة ۥتجرى ۥمستقبلاً.
ب - الأهمية التطبيقية :
1- تقدم الدراسة الحالية نموذجـًاً عمليـًاً لبرنامج إرشادى معرفي سلوكي يمكن استخدامه فى تحسين أساليب مواجهة الضغوط النفسية لأمهات الأطفال ذوى اضطراب التوحد الناتجة عن إعاقة أبنائهن، ويتضمن ذلك الإجراءات والخطوات من خلال زيادة وعى الأمهات بطبيعة هذا الاضطراب وأبعاده والتعرف على أفضل أساليب مواجهة الضغوط النفسية فى ضوء الاستراتيجيات والفنيات العلاجية المعرفية السلوكية وهو ما قد يساعدهم على الاندماج مع الآخرين فى المجتمع .
2- تقدم هذه الدراسة برنامج إرشادى معرفى سلوكي يمكن الإفادة منه في تعديل الأفكار اللاعقلانية لدى أمهات الأطفال ذوي اضطراب التوحد، ويمكن أن يخدم المكتبة النفسية، ويوفر للعاملين، والمهنيين، والمرشدين النفسيين، وأسر أطفال ذوى اضطراب التوحد المعلومات اللازمة لتّفهم ماهية الطفل ذوى اضطراب التوحد، وكيفية التعامل معه.
3- تقدم الدراسة الحالية مقياسي أحدهم يقيس الأفكار اللاعقلانية المتعلقة بالوصمة الاجتماعية، والآخر لقياس أساليب مواجهة الضغوط النفسية يناسب أمهات أطفال ذوي اضطراب التوحد.
4- الاستفادة من البرنامج الحالي في مراكز الإرشاد النفسي والجهات المختصة فيما يتعلق بتعديل الأفكار اللاعقلانية المتعلقة بالوصمة الاجتماعية لاضطراب التوحد لدى أمهات الأفراد ذوي اضطراب التوحد؛ أي تعميم البرنامج على مجتمع أكبر.
خامساً : مصطلحات الدراسة :
تقوم الدراسة الحالية على عدة مصطلحات وهى : اضطراب التوحد ،الوصمة الاجتماعية، الضغوط النفسية، أساليب مواجهة الضغوط النفسية، فعالية ، برنامج إرشادى معرفي سلوكي .
سادسا: محددات الدراسة :
تتوقف إمكانية تعميم نتائج هذه الدراسة على حدودها الموضوعية والبشرية ، والمكانية ، والزمنية.
سابعاً : الإطار النظرى والبحوث ودراسات سابقة :
تم إعداد إطار نظرى يتضمن تأصيلاً نظرياً لكلً من اضطراب التوحد ، الوصمة الاجتماعية ، الضغوط النفسية وأساليب مواجهة الضغوط النفسية الناتجة عن الإعاقة ، والبرنامج الإرشادى المعرفى السلوكى في نطاق الإرشاد الأسري لأمهات أطفال ذوي اضطراب التوحد، دور الإرشاد المعرفي السلوكي في تخفيف الوصمة الاجتماعية وتحسين أساليب مواجهة الضغوط النفسية، والدراسات السابقة التى تناولت الأفكار اللاعقلانية المتعلقة بالوصمة الاجتماعية لدى الأمهات أطفال ذوي اضطراب التوحد، فعالية البرنامج الإرشادى المعرفى السلوكى لتخفيف من الوصمة الاجتماعية وتحسين أساليب مواجهة الضغوط النفسية الناتجة عن اضطراب التوحد .
ثامناً : فروض الدراسة :
1- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات الوصمة الاجتماعية للمجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية.
2- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات الوصمة الاجتماعية للمجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي لصالح القياس البعدى.
3- لاتوجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات الوصمة الاجتماعية للمجموعة الضابطة في القياسين القبلي والبعدي.
4- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات الوصمة الاجتماعية للمجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي بعد مرور شهرين من إجراء القياس البعدي.
5- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات أساليب مواجهة الضغوط النفسية للمجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية.
6- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات أساليب مواجهة الضغوط النفسية للمجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي.
7- لاتوجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات أساليب مواجهة الضغوط النفسية للمجموعة الضابطة في القياسين القبلي والبعدي.
8- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات أساليب مواجهة الضغوط النفسية للمجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي بعد مرور شهرين من إجراء القياس البعدي.
ثالثا: تاسعاً: منهج الدراسة :
اعتمدت الدراسة الحالية على استخدام المنهج التجريبى الذى يتم بمقتضاه تخفيف الوصمة الاجتماعية وتحسين أساليب مواحهة الضغوط النفسية لدى أمهات الأطفال ذوي اضطراب التوحد؛ لنتبين مدى تخفيف الوصمة الاجتماعية و تحسين أساليب المواجهة قبل تطبيق البرنامج الإرشادى وبعده.
عاشرًا : عينة الدراسة :
تكونت عينة الدراسة من 10 من أمهات أطفال ذوي اضطراب التوحد تم انتقائهم من داخل مدرسة التربية الفكرية ، وتراوحت أعمارهم الزمنية بين 28 – 48 سنة ، وقد تم تقسيم أمهات إلى مجموعتين، مجموعة تجريبية تم تطبيق البرنامج عليها ومجموعة ضابطة لم يطبق عليها البرنامج.
حادي عشر : أدوات الدراسة :-
تتكون أدوات الدراسة الحالية من المقاييس الآتية :
أ‌- مقياس الأفكار اللاعقلانية المتعلقة بالوصمة الإجتماعية ( إعداد الباحثة )
ب‌- مقياس أساليب مواجهة الضغوط النفسية (إعداد الباحثة)
ج - البرنامج الإرشادى المعرفي السلوكي ( إعداد الباحثة )
ثاني عشر : إجراءات الدراسة : تم إجراء الدراسة وفقا للخطوات الآتية :
1- تحديد المشكلة وأبعادها .
2- مسح الدراسات والبحوث السابقة التى تناولت متغيرات الدراسة ( اضطراب التوحد – الوصمة الإجتماعية – الضغوط النفسية وأساليب مواجهتها )
3- إعداد أدوات الدراسة والتأكد من صدقها وثباتها .
4- اختيار عينة الدراسة من إحدى مراكز رعاية الأطفال ذوي اضطراب التوحد بمحافظة الفيوم
( من داخل مدرسة التربية الفكرية ، من داخل مركز بدر لرعاية ذوى الاحتياجات الخاصة ).
5- المجانسة بين أفراد العينة بتطبيق الأدوات المناسبة .
6- توزيع أفراد العينة على المجموعات التجريبية والضابطة .
7- تطبيق أدوات الدراسة على أفراد المجموعات التجريبية والضابطة وتقدير درجات هؤلاء الأطفال على المقياس .
8- تطبيق البرنامج الإرشادى المعرفي السلوكي على أمهات المجموعة التجريبية دون الضابطة .
9- التطبيق البعدى لأدوات الدراسة على أمهات المجموعتين التجريبية والضابطة .
10- التطبيق التتبعى لأدوات الدراسة على أمهات المجموعة التجريبية .
11- تفريغ البيانات وجدولتها وفقا لمتغيرات الدراسة .
12- المعالجة الإحصائية للبيانات باستخدام الاساليب الاحصائية المناسبة .
13-استخلاص النتائج ومناقشتها وتفسيرها .
14- تقديم مجموعة من التوصيات والبحوث المقترحة .
ثالث عشر : نتائج الدراسة:
أسفرت نتائج الدراسة على النتائج الآتية:
- فروض الدراسة:
1- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات الوصمة الاجتماعية للمجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي.
2- لاتوجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات الوصمة الاجتماعية للمجموعة الضابطة في القياسين القبلي والبعدي.
3- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات الوصمة الاجتماعية للمجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي بعد مرور شهرين من إجراء القياس البعدي.
4- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات أساليب مواجهة الضغوط النفسية للمجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية.
5- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات أساليب مواجهة الضغوط النفسية للمجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي.
6- لاتوجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات أساليب مواجهة الضغوط النفسية للمجموعة الضابطة في القياسين القبلي والبعدي.
7- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات أساليب مواجهة الضغوط النفسية للمجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي بعد مرور شهرين من إجراء القياس البعدي.
8- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات الوصمة الاجتماعية للمجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية.