الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract لقد ظهرت ممدد الانسجة فى عام 1957 عن طريق بلونة لأعادة تكوين الاذن الخارجية ثم تتطورت واستخدمت فى اعادة تكوين الثدى فى عام 1982. تعتمد فكرت ممدد الانسجة على زراعته تحت الجلد الطبيعى ثم يتم زيادة حجمه تدريجيا حتى الوصول الى الحجم المطلوب تم يتم استئصال الافة ونزع ممدد الانسجة ثم شد الجلد الطبيعى على مكان الافة . حديثا : يوجد انوع واحجام مختلفة من ممدد الانسجة وهناك الطرق الحديثة التى تؤدى الى اعادة استخدام نفس ممدد الانسجة عددة ممرات . تستخدم طرق مختلفة فى اعادة تكوين الافة متوسطة وصغيرة الحجم منها ممددة الانسجة وأجراء تحويل فى الجلد المجاور للأفة . تعتمد فكرة ممدد الانسجة تحت الآفة على وضع ممدد الانسجة تحت الآفة والجلد المجاور له حتى يتم تمديد ممدد الانسجة تدريجيا: يتم استئصال الآفة واغلاق الجلد مباشرة . تحدث بعض المضاعفات اثناء استعمال ممدد الانسجة منها تلوث والتهاب الجلد حدوث غرغرينه بالجلد وعدم التئام بالجلد. هناك العديد من مميزات ممدد الانسجة مثل استخدام جلد طبيعى له نفس اللون والتكوين والاحساس مما يؤدى الى اكثر جمالا. |