![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص جاءت الدراسة في سبعة فصول (المقدمة المنهجية وستة فصول) تتبعها خاتمة الدراسة (النتائج والتوصيات)، فضلًا عن قائمة المصادر والمراجع، وعدد (2) ملحق للدراسة، ولقد وزعت فصول الدراسة على النحو التالي: 1. الفصل الأول: الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية: المفهوم والتطبيقات يتناول هذا الفصل التعرف على الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، جاء هذا الفصل ليتناول تعريفات الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وتاريخها ونشأتها وتطورها ومن ثم التعرف على خصائص تلك الأجهزة، بالإضافة إلى كيفية توظيفها في العملية التعليمية، وأخيرًا التوصل إلى إيجابيات وسلبيات هذه الأجهزة في العملية التعليمية. 2. الفصل الثاني: السمات الشخصية وأنماط الإفادة من الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية يتناول هذا الفصل واقع إفادة الطلاب عينة الدراسة من الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية في الجامعات محل الدراسة، من خلال تحليل الاستبيان الموجه والذى سوف يتم التعرف من خلاله على السمات الشخصية لعينة الدراسة وعلاقتها باستخدام الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية. 3. الفصل الثالث: الجنس والسن، وعلاقتهما بالإفادة من استخدام الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية يتناول هذا الفصل التعرف على واقع استخدام الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وعلاقة كلًا من النوع (الجنس) والسن بالإفادة من هذه الأجهزة. 4. الفصل الرابع: أنماط إفادة الطلاب من الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية: مقارنة بين طلاب المرحلة الجامعية الأولى وطلاب مرحلة الدراسات العليا يتناول هذا الفصل التعرف على مدى إفادة الطلاب عينة الدراسة من الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، ومقارنة علاقة المرحلة الدراسية، والفرقة الدراسية، والدرجة العلمية باستجابات الطلاب. 5. الفصل الخامس: إفادة طلاب الجامعات الحكومية والخاصة من الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية: مقارنة بين جامعة الإسكندرية والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري يتناول هذا الفصل التعرف على مدى إفادة الطلاب عينة الدراسة بالجامعات الحكومية والخاصة وقد اقتصرت الدراسة على طلاب جامعة الإسكندرية وطلاب الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري والمقارنة بينهم. 6. الفصل السادس: إفادة الطلاب من الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية: مقارنة بين كليات جامعة الإسكندرية يتناول هذا الفصل التعرف على مدى إفادة طلاب كليات جامعة الإسكندرية والمقارنة بينهم. |